قام العديد من أولياء الأمور في المملكة العربية السعودية البحث عن ‎سبب حجب تطبيق three، والناشطين هناك، بالشكوى ضد سياسة تطبيق three حيث يرون أنه يقوم بنشر الرذيلة، والفاحشة وخاصة بين المراهقين في المجتمع السعودي، وقد تم تداول رسائل التحذير من هذا التطبيق على نطاق واسع من خلال وسائل التواصل الاجتماعي مما أدى إلى استجابة الحكومة السعودية ويجب تطبيق three.

‎سبب حجب تطبيق three

هناك العديد من الأسباب التي جعلت الكثير من المواطنين وخاصة أولياء الأمور في المملكة العربية السعودية يطالبون بحجب تطبيق three، وسوف نوضحها فيما يلي:

يعرض هذا التطبيق خصوصية الأفراد للانتهاك، لأنه يعمل على جمع البيانات الشخصية للمستخدمين دون أخذ إذن واضح.يحتوي التطبيق على مقاطع منافية للآداب العامة مثل مقاطع العنف، والإباحية ولهذا قامت الحكومة السعودية بحجب تطبيق three.ينتهك هذا التطبيق قيم المجتمع السعودي عن طريق تقديم محتوى مخالف لتلك القيم.

وتلك الأسباب كانت كفيلة لأن تستجيب الحكومة السعودية لطلب المواطنين السعوديين بحجب التطبيق يوم الأحد الموافق 11 فبراير عام 2024م، والاقتصادية تلك الخطوة من وزارة الاتصالات السعودية وتقنية المعلومات، إشادة واسعة حيث كان الهدف الحفاظ على الشباب السعودي وتحصينه من مثل هذه التطبيقات الغير لائقة.

معلومات عن تطبيق three

يستخدم تطبيق “three” في البث والمباشرة، وإجراء المحادثات، من خلال وإنشاء مقاطع فيديو والقيام بتحميلها ومن ثم مشاركتها مع اشخاص اخرين، كما يمكن من خلال تطبيق three مشاهدة مقاطع الفيديو التي يتم مشاركتها بواسطة أشخاص آخرين.

تطبيق three هو أحد التطبيقات المجانية، وهو متاح تحميله على الهواتف الذكية بكافة أنظمة التشغيل المتاحة، ويستخدم هذا التطبيق في أكثر من 100 دولة حول العالم، كما أنه له شعبية كبيرة، حيث أنه يتيح إنشاء غرف خاصة للدردشة الصوتية وكذلك المرئية.

تطبيقات بديلة لتطبيق three

نجد أن هناك العديد من التطبيقات البديلة لتطبيق three المتاحة للاستخدام في المملكة العربية السعودية، وهي كما سنذكرها فيما يلي:

تطبيق التيك توك Tik Tok.تطبيق الفيس بوك Facebook.تطبيق اليوتيوب YouTube.تطبيق سناب شات Snapchat.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حجب تطبيق three تطبيق هذا التطبیق

إقرأ أيضاً:

المعولي يُحاضر حول تطوير قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات

مسقط- الرؤية

استضافت كلية عُمان للإدارة والتكنولوجيا معالي المهندس سعيد بن حمود المعولي وزير النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، في لقاء مفتوح مع طلبة الكلية من تخصص علوم الحاسوب ونظم المعلومات الإدارية.

وأكد معاليه التزام الحكومة بتطوير قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق رؤية "عُمان 2040"، مشيرًا إلى الدور المحوري الذي تلعبه التقنيات الحديثة في تعزيز الاقتصاد الوطني واستشراف المستقبل. كما استعرض معاليه السياسات والبرامج الحكومية المختلفة، والمبادرات الهادفة إلى دعم الابتكار وريادة الأعمال، وتعزيز ثقافة العمل، مع تسليط الضوء على القوانين والتشريعات المنظمة لهذا القطاع الحيوي.

وشهد اللقاء حوارًا ثريًا وهادفًا؛ حيث طرح الطلبة استفساراتهم حول مستقبل القطاع الرقمي في السلطنة، والتحديات التي تواجه سوق العمل، والفرص المتاحة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. وأكد معاليه على أهمية امتلاك الطلبة لمهارات العصر الحديث، والاستفادة من الفرص التدريبية المتاحة، مشددًا على أن التميز في مجالات تقنية المعلومات يتطلب الاجتهاد والمثابرة والابتكار.

وفي ختام اللقاء، أعرب معاليه عن تقديره لجهود إدارة الكلية وعمادتها في تنظيم هذا الحوار المُثري، الذي أسهم في توعية الطلبة بمستجدات القطاع التكنولوجي. وأعرب الدكتور حازم مقدادي عميد الكلية، عن امتنان الكلية، ممثلة بموظفيها وطلبتها، على تواجد معالي الوزير الموقر بينهم وعلى المحاضرة القيمة التي قام بتقديمها وعرضها خلال مجريات اللقاء.






 

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع التركي يلتقي نظيره السعودي خلال زيارته للمملكة
  • فيضانات وتساقط أشجار يمنع المرور في مقاطع طرقية بوزان
  • الصكوك والفرص الاستثمارية المتاحة
  • نائب محافظ قنا يستعرض سبل استغلال الأصول غير المستغلة لتعظيم الموارد المتاحة
  • رمضان في العصر الرقمي.. كيف تساعد التطبيقات الذكية على الموازنة بين الروح والجسد؟
  • الأستاذ الفرحان: اللجنة ستكون موجودة على الأرض وستستمع إلى شهود عيان ولن تكتفي بما ينشر على وسائل التواصل من مقاطع فيديو
  • السعودية ترحب بدمج "قسد" في مؤسسات الدولة السورية
  • المعولي يُحاضر حول تطوير قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات
  • التأمين الصحي الشامل: 81.6% نسبة تسجيل المواطنين في محافظات التطبيق الرسمي للمنظومة
  • سوريا ترحب بتخفيف العقوبات عنها وتجميد الأصول المرتبطة ببشار الأسد من قبل السلطات السويسرية