أشهر ضحايا برنامج رامز جلال رمضان 2024 على قناة mbc مصر
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
ينتظر الكثير من المشاهدين برنامج الفنان رامز جلال في شهر رمضان من كل عام بترقب شديد منتظرين مقالبه الجديدة مع أشهر الفنانين والرياضيين في جميع المجالات، وقد لاقى العديد من النجاحات في مواسمه الماضية وعلى الجانب الآخر لاقى أيضًا الكثير من الانتقادات والمشاكل التي واجهته.
ولكن بغض النظر عن كل ذلك مازال البرنامج يلاقي النجاح، وقد تم الاستقرار على اسم (رامز قفل اللعبة)، وتساءل العديد من الأشخاص عن سبب تسميته بهذا الاسم، وعن تفاصيل البرنامج وهو ما سنذكره في السطور التالية.
سيتم تصوير برنامج رامز قفل اللعبة في دبي بدولة الإمارات في إحدى مدن الملاهي والتي تتضمن على أكوا بارك وبيت رعب، حيث يقوم رامز باستضافة العديد من نجوم الفن وصناع المحتوى والرياضيين في مدينة الملاهي ثم يقوم بنصب فخ المقلب وبعد ذلك يقوم بالظهور في النهاية، وسيتم عرضه كما هو معتاد على قناة MBC الفضائية بعد أذان المغرب.
وقد توقع البعض أن الاسم يدل على أنه سيكون الموسم الأخير لبرنامج مقالب رامز وأنه لم يعد لديه أفكار لمقالب أخرى، على الجانب الآخر فسر الاسم البعض الآخر أنه سيقوم باستضافة نجوم عالميين مشهورين مثل رونالدو وغيره من المشاهير، ويحضر مفاجآت ومقالب قوية جدًا لهذا الموسم، وقد عودنا الممثل رامز جلال بتقديم مواسم متعددة من مقالبه منذ عام 2011 في برنامج رامز قلب الأسد الذي لاقي رواجًا كبيرًا في مصر والدول العربية واستمرت مواسمه حتى الآن.
ضحايا برنامج رامز جلال رمضان 2024
نشرت بعض الصحف السعودية قائمة بأشهر ضحايا رامز جلال في موسمه الجديد في رمضان 2024 والذي يسمى رامز قفل اللعبة، ومن أهم الشخصيات التي تم ذكرها هو
رامز يقدم كل عام فكرة مختلفة لم يتوقعها الجمهور المتابع وهذا ما يزيد من حالة التشويق، وخلال الأيام القليلة القادمة يعلن رامز عن اسم البرنامج بشكل رسمي ويقوم بالترويج له.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز ضحايا رامز برنامج رامز رامز جلال ضحايا برنامج رامز رامز 2024
إقرأ أيضاً:
الأكاديمية السلطانية للإدارة تختتم برنامج مستقبل العمل بالكويت
اختتمت الأكاديمية السلطانية للإدارة برنامج "مستقبل العمل في الحكومة لدول الخليج العربية" الذي يُعد الأول من نوعه، واستهدف قيادات الصف الثاني في القطاع الحكومي من سلطنة عمان ودول مجلس التعاون الخليجي.
وشارك في البرنامج جميع دول مجلس التعاون الخليجي، ونفذته الأكاديمية السلطانية للإدارة بالشراكة مع معهد الإدارة العامة بمملكة البحرين وديوان الخدمة المدنية بدولة الكويت، وبالتعاون مع كلية سعيد لإدارة الأعمال بجامعة أكسفورد، كمبادرة إستراتيجية لتعزيز التكامل الخليجي في تطوير العمل الحكومي وتحقيق الرؤى الوطنية وجاهزية المستقبل لدول مجالس التعاون الخليجي، وهدف البرنامج إلى بناء قدرات قيادية قادرة على مواجهة التحديات المستقبلية، مع التركيز على تبني أفضل الممارسات العالمية لتحقيق التنمية المستدامة.
وأقيم حفل تخرج المشاركين في دولة الكويت الشقيقة، تحت رعاية سعادة الدكتور عصام سعد الربيعان، رئيس ديوان الخدمة المدنية الكويتي، وبحضور سعادة الدكتور علي بن قاسم بن جواد اللواتي، رئيس الأكاديمية السلطانية للإدارة، إلى جانب نخبة من كبار المسؤولين والخبراء من دول الخليج العربية.
تضمنت رحلة البرنامج عدة مراحل ومحاور رئيسية، شملت عشر وحدات عن بُعد قُدمت باللغة العربية، وركزت وحدات التعلم التنفيذي على موضوعات إستراتيجية وقيادية، كالإدارة العامة، وإدارة المشاريع، وتحليلات الأعمال، والتحول الرقمي، كما ناقش البرنامج قضايا محورية كإدارة التغيير، ورفع الكفاءة في قيادة الفرق، وتمكين المؤسسات من التكيف والازدهار في الاقتصاد الرقمي، إلى جانب إستراتيجيات القيادة والجاهزية المستقبلية، إلى جانب التركيز على بناء المهارات، حيث وفرت كل وحدة (3-4 ساعات) منهجًا عمليًا وتطبيقيًا للتعلم والتطوير، مما مكن المديرين في الإدارة الوسطى من التعاون مع أقرانهم من جميع دول المجلس والتعلم منهم من خلال المنصة الإلكترونية، والجلسات المباشرة لدروس جامعة أكسفورد عن بُعد.
وأكد الدكتور علي بن قاسم اللواتي، رئيس الأكاديمية السلطانية للإدارة على أهمية البرنامج والفئة المستهدفة، وأهمية الاستثمار في تطوير القيادات الوسطى ،حيث تمثل هذه الفئة العمود الفقري للمؤسسات، ويقع على عاتقها دور أساسي في تنفيذ إستراتيجيات القيادة العليا وترجمتها إلى نتائج عملية تحقق الأهداف المؤسسية، مضيفا: "نؤمن بأن تعزيز قدرات القيادات هو الأساس لتحقيق تحول مستدام ومبتكر في العمل الحكومي لدول مجلس التعاون الخليجي، ومن خلال هذا البرنامج، نقدم تجربة تعلمية متكاملة تجمع بين النظريات الحديثة والتطبيق العملي، لتزويد هذه القيادات بالمهارات اللازمة لمواجهة التحديات وتطوير حلول مبتكرة تسهم في رفع كفاءة الأداء المؤسسي وتحقيق الرؤى الوطنية المختلفة لدول مجلس التعاون الخليجي وجاهزيتها للمستقبل بأبعادها المختلفة، كما تلتزم الأكاديمية بدعم التعاون الخليجي من خلال تصميم حلول تعلمية مبتكرة تستهدف القيادات بجميع مستوياتها، مع التركيز على أدوات التعليم الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم التجريبي، ونسعى من خلال هذا البرنامج إلى تمكين هذه الفئة الحيوية من تحقيق أداء يواكب تطلعات الشعوب الخليجية ويعزز التنمية المستدامة".
واتفق المشاركون على أهمية استمرار التعاون الإقليمي وتطوير مبادرات مشتركة تعزز الابتكار والكفاءة في العمل الحكومي، كما أشادوا بدور الأكاديمية السلطانية للإدارة في تحقيق برنامج مستقبل العمل الحكومي والتعاون المؤسسي بين دول مجلس التعاون من خلال هذه المبادرة.