كفر الشيخ.. انتشار عمال ومعدات النظافة لسحب مياه الأمطار بـ شوارع بيلا
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
وجه أيمن غالي، رئيس مركز ومدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ، اليوم الخميس، رجال جهاز النظافة بالمدينة ورؤساء الوحدات المحلية برفع مياه الأمطار والتعامل الفوري والسريع معها، وذلك عقب تعرض مركز ومدينة بيلا لهطول أمطار غزيرة ليلة أمس الأربعاء، تنفيذاً لتوجيهات اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ.
. محافظ كفر الشيخ يقرر تعطيل الدراسة غدا
وانتشر عمال النظافة في شوارع مدينة بيلا، مع الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، لشفط تراكمات المياه الناجمة عن الأمطار الغزيرة التي تعرضت لها المدينة الليلة الماضية، ودفع جهاز النظافة بالمدينة بمعدات الحملة الميكانيكية لسحب المياه المتراكمة في الشوارع، والتعامل السريع والفوري مع الأمطار ومنع أى تراكمات للمياه في الشوارع، وتيسير حركة المرور في الشوارع الرئيسية والجانبية، فضلاً عن تنفيذ حملات النظافة وتفريغ صناديق القمامة من كافة قطاعات وشوارع وأحياء المدينة.
ودفعت الوحدات المحلية لمركز بيلا، بمعداتها في الشوارع والميادين لرفع مياه الأمطار، بإشراف ومتابعة رؤساء القرى لكسح مياه الأمطار بالقري والتوابع، بجانب القيام بحملات النظافة الدورية لرفع تجمعات القمامة من شوارع القري الأم والتوابع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمطار الغزيرة الاحوال الجوية اللواء جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ اللواء جمال نور الدين بيلا میاه الأمطار فی الشوارع کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
صوت المعلم يعلو في تعز: احتجاجات غاضبة لليوم الرابع
شمسان بوست / خاص:
تواصلت، اليوم، المسيرات الاحتجاجية في محافظة تعز لليوم الرابع على التوالي، حيث خرج المئات من المعلمين والمعلمات للتعبير عن غضبهم من تجاهل الحكومة والسلطات المحلية لمطالبهم المشروعة.
وأعرب المحتجون عن استيائهم الشديد إزاء استمرار الأزمة الاقتصادية وتفاقم الأوضاع المعيشية، مشيرين إلى أن غياب الحلول الفعلية دفعهم للخروج إلى الشوارع للمطالبة بتحسين أوضاعهم الوظيفية وصرف مستحقاتهم المالية المتأخرة.
وجابت المسيرات عدداً من الشوارع الرئيسية في مدينة تعز، بمشاركة واسعة من الكوادر التربوية، إلى جانب طلاب المدارس وعدد من النقابات المهنية التي أعلنت تضامنها مع المعلمين.
وحمل المشاركون لافتات كتبوا عليها شعارات تطالب بإنصاف المعلمين وإنهاء معاناتهم المستمرة منذ سنوات، وهي المعاناة التي زادتها الحرب وتدهور الوضع الاقتصادي.
كما ردد المحتجون هتافات تندد بتدني الرواتب وارتفاع تكاليف المعيشة، مؤكدين أن استمرار هذه الأوضاع لم يعد مقبولاً بأي حال.