مدرّس كيمياء: الامتحان ومستواه الأصعب منذ سنوات
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مدرّس كيمياء الامتحان ومستواه الأصعب منذ سنوات، سواليف قال مدرّس مادة الكيمياء، محمد صالح، الخميس، إنه رصد العديد من شكاوى 3الطلاب من صعوبة الامتحان،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدرّس كيمياء: الامتحان ومستواه الأصعب منذ سنوات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
قال مدرّس مادة #الكيمياء، محمد صالح، الخميس، إنه رصد العديد من #شكاوى 3الطلاب من #صعوبة #الامتحان.
وأضاف صالح لنشرة أخبار “حياة اف ام” أن هناك أرقاما صعبة في أسئلة الامتحان، ولأول مرة يكون الامتحان في مستوى الصعوبة هذا.
وأوضح صالح، أن هناك #خطأ علميا في الامتحان، وعدلته #وزارة_التربية داخل قاعات الامتحانات أثناء تقدم الطلبة للامتحان.
وأكد أن الامتحان بحاجة إلى ساعتين ونصف من أجل حله، مستدركا أنه لم يأت امتحان كيمياء في مستوى صعوبته منذ سنوات طويلة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تزايد العمالة الأجنبية في العراق وتأثيرها على الاقتصاد المحلي
سبتمبر 16, 2024آخر تحديث: سبتمبر 16, 2024
المستقلة/- كشف مستشار رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية والمالية، مظهر محمد صالح، عن أن قيمة التحويلات السنوية للعمالة الأجنبية في العراق تقدر بنحو ملياري دولار سنويًا. وأوضح صالح في حديثه لـ”الصباح”تابعته المستقلة،أن العمالة الأجنبية ذات المهارات العالية أو المتخصصة تشكل 15% فقط من إجمالي العمالة الوافدة إلى البلاد، بينما تتكون النسبة المتبقية، التي تقارب 85%، من عمالة ذات مهارات متوسطة أو محدودة.
تأثير العمالة الأجنبية على سوق العمل العراقي
وأشار صالح إلى أن زيادة العمالة الأجنبية تؤدي إلى منافسة حادة مع العمالة المحلية على فرص العمل. هذا التنافس يمثل أحد أبرز التحديات التي تواجه سوق العمل في العراق. فإلى جانب الوظائف التي قد تحرم منها الأيدي العاملة العراقية، تؤدي العمالة الوافدة، خصوصًا غير الشرعية، إلى زيادة الضغط على البنية التحتية والخدمات العامة مثل الإسكان والرعاية الصحية.
العمالة غير الشرعية: تحديات وحلول
أوضح صالح ضرورة اتخاذ إجراءات قانونية وأمنية لمواجهة ظاهرة العمالة غير الشرعية، والتي تشكل خطرًا ليس فقط على سوق العمل بل أيضًا على النظام الاقتصادي والاجتماعي في البلاد. زيادة أعداد العمالة غير الشرعية تؤدي إلى تآكل الموارد المحدودة وتفرض ضغوطًا إضافية على مرافق الخدمات العامة التي تعاني بالفعل من نقص وتحديات في العراق.
أهمية تنظيم العمالة الأجنبية
من الضروري أن تقوم الحكومة العراقية بتنظيم العمالة الأجنبية عبر وضع تشريعات صارمة تضمن حقوق العمال المحليين وتحافظ على التوازن بين الحاجة إلى مهارات خارجية وبين حماية السوق المحلية. ويمثل تحسين آليات الرقابة على دخول العمالة الوافدة وضمان امتثالهم للقوانين المحلية خطوة أساسية لتخفيف الأضرار الاقتصادية والاجتماعية.