إعلام فلسطيني: إطلاق نار كثيف وقصف مدفعي في محيط مجمع ناصر الطبي بخان يونس
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أفاد إعلام فلسطيني بإطلاق نار كثيف وقصف مدفعي في محيط مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوبي قطاع غزة، وذلك حسبما نقلت "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
قال عبد الحكيم الواعر، المدير الإقليمي لمنظمة الفاو، إن سكان غزة وصلت إلى المرحلة الرابعة وهي مرحلة المجاعة، مشيرًا إلى أن نحو 80% من سكان غزة يعانون من المجاعة.
وأضاف "الواعر" في حواره مع الإعلامي شريف عامر ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع على فضائية "إم بي سي مصر"، أن 30% من الغذاء العالمي متأثر بسبب أزمات البحر الأحمر.
وتابع "المنظمة لها خبرة عالمية بسبب تواجدها في معظم الدول وشاركنا بنك الطعام لأن مصر دولة محورية في المنطقة والكثير من الدروس التي ستفيد المنظمة وبنك الطعام من خلال هذه الشراكة".
واستطرد "89% من الغذاء في منظمة الفاو يأتي من صغار المنتجين، ودعم صغار المزارعين في بنك الطعام المصري يختلف عن معظم بنوك العالم".
ومن ناحية أخرى أشار المدير الإقليمي لمنظمة الفاو، إلى أن لبنان ليس لديه قدرة استيعابية على التخزين بعد حادث انفجار مرفق بيروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة مجمع ناصر الطبي إعلام فلسطيني القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.