أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أنه يفضل رؤية جو بايدن، على منافسه دونالد ترامب، في رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

اعلان

وردًا على سؤال خلال مقابلة مع قناة "Rossiya-1" الرسمية، قال بوتين: "بايدن أكثر خبرة ويمكن التنبؤ بمواقفه، إنه سياسي من المدرسة القديمة".

لكن الرئيس الروسي شدد على أنه سيعمل في النهاية مع الرئيس الذي يختاره الشعب الأمريكي.

بعد تصريحات ترامب المثيرة حول روسيا والناتو.. توسك في باريس لـ"إحياء" العلاقات مع الشركاء الأوروبيينترامب: "سأشجع روسيا على فعل ما تريد بدول الناتو" والبيت الأبيض يندد بتصريحات "مروعة وفاقدة للصواب"

وأشار إلى أن ترامب لديه وجهات نظر خاصة حول كيفية تطوير علاقات الولايات المتحدة مع حلفائها.

وتشهد الولايات المتحدة الأمريكية انتخابات رئاسية في 5 تشرين ثاني/ نوفمبر المقبل.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إيطاليا تحتفل بعيد الحب على طريقتها.. مظاهرة تندد بالعنف الممارس ضد المرأة فيديو: وقفة لأقارب الرهائن الإسرائيليين أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي شاهد: شويغو يتفقد منشأة لتصنيع الأسلحة في موسكو فلاديمير بوتين دونالد ترامب روسيا جو بايدن اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next الحرب على غزة في يومها الـ132.. قصف مستمر على القطاع وارتفاع حدة التصعيد على جبهة لبنان يعرض الآن Next أكبر حصيلة من القتلى المدنيين منذ بدء الاشتباكات مع حزب الله.. إسرائيل توسع قصفها جنوبي لبنان يعرض الآن Next شاهد: شويغو يتفقد منشأة لتصنيع الأسلحة في موسكو يعرض الآن Next إيطاليا تحتفل بعيد الحب على طريقتها.. مظاهرة تندد بالعنف الممارس ضد المرأة يعرض الآن Next شاهد: بمناسبة عيد الحب.. مسابقة "أطول قبلة" في المكسيك اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: قصف إسرائيلي غير مسبوق في العمق اللبناني ونتنياهو "لن أرسل وفدا لمصر ولن أخضع لشروط حماس" بايدن لنتنياهو: "يمكن إطلاق سراح مزيد من الأسرى الفلسطينيين أكثر مما جرى في الصفقة الماضية" ترقب لساعة الصفر لبدء الهجوم على رفح ونصر الله لإسرائيل: تهديداتكم لن تجدي نفعا والجبهة ستبقى مفتوحة مقتل جندية إسرائيلية وإصابة 8 عسكريين في هجوم صاروخي هو الأشد لحزب الله على شمال إسرائيل مقاتلات أمريكية تقلع من حاملة الطائرات أيزنهاور في البحر الأحمر لضرب مواقع في اليمن

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة إسرائيل حركة حماس روسيا عيد الحب الحرب في أوكرانيا الشرق الأوسط فلاديمير بوتين المملكة المتحدة احتجاجات Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة إسرائيل حركة حماس روسيا عيد الحب My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: فلاديمير بوتين دونالد ترامب روسيا جو بايدن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة إسرائيل حركة حماس روسيا عيد الحب الحرب في أوكرانيا الشرق الأوسط فلاديمير بوتين المملكة المتحدة احتجاجات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة إسرائيل حركة حماس روسيا عيد الحب یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

فايننشال تايمز: هكذا تستطيع أوكرانيا أن تفكك التحالف الغربي

قالت صحيفة فايننشال تايمز إن للولايات المتحدة وأوروبا وجهات نظر مختلفة جوهريا من التهديد الروسي وحماية الديمقراطية، وبالتالي إذا حاولت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الآن إجبار أوكرانيا على القبول بهزيمة جزئية، فستنظر أوروبا إلى ذلك على أنه مكافأة منها للعدوان الروسي.

وأوضحت الصحيفة -في مقال للصحفي غدعون راشمان- أن حلف شمال الأطلسي (ناتو) قام عام 1949 بين الولايات المتحدة وكندا وبعض الحلفاء الأوروبيين بسبب الخوف من موسكو، وأن هذا الخوف نفسه الآن يهدد بتفكيك هذا الحلف.

ومع أن التحالف الأطلسي صمد في وجه العديد من الخلافات العميقة على مر الزمن، من أزمة السويس عام 1956 إلى حربي فيتنام والعراق، بفضل بقاء الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين على الجانب نفسه، حسب الكاتب، فإن تحالفهم معرض الآن للخطر ما لم يستطيعوا الاتفاق على التهديد الذي يواجهونه، وكيفية التعامل معه.

وبالفعل أقيمت الشراكة الأميركية الأوروبية على أساس المصالح والقيم المشتركة، وكان الاهتمام طوال الحرب الباردة هو احتواء التهديد القادم من الاتحاد السوفياتي، والقيمة المشتركة هي الدفاع عن الديمقراطية، وحتى بعد انتهاء الحرب الباردة، كانت الحرب على الإرهاب وحماية الديمقراطيات الأوروبية الجديدة هدفا مشتركا، لكن هذا الفهم المشترك يتداعى الآن -حسب الكاتب- وأي نهاية كارثية للحرب في أوكرانيا سوف تنهيه تماما.

إعلان

وها هي الولايات المتحدة وأوروبا تقدمان خطط سلام مختلفة لأوكرانيا لأن مفهوم الأمن الدولي ومصدر التهديد القادم لم يعد متفقا عليهما، إذ يعتقد الأوروبيون أن مكافأة العدوان الروسي في أوكرانيا ستزيد من احتمال مهاجمة بوتين بقية أوروبا، في حين ترى إدارة ترامب أن الولايات المتحدة يجب ألا تنجر في النهاية إلى حرب مباشرة مع روسيا.

معركة وجود

والحقيقة -حسب راشمان- هي أن الخلاف في الرؤى الأمنية يتجاوز الآن كيفية إنهاء حرب أوكرانيا، لأن حلفاء أميركا يواجهون تهديدا مباشرا من ترامب بضم أراضي عضوين في الناتو، وذلك بتحويل كندا إلى الولاية الـ51 من بلده، واحتلال غرينلاند التي هي جزء يتمتع بحكم ذاتي من الدانمارك.

وإذا جمعنا هذه الغرائز الاستبدادية لدى ترامب -كما يقول الكاتب- وتهديداته لحلفاء الناتو، وتعاطفه الواضح مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فلن يكون هناك مجال للقول إن الناتو ما زال تحالفا قائما على قيم مشتركة لأن صراع القيم أصبح الآن جليا.

ومع أن الولايات المتحدة والأوروبيين يدعون أنهم يدافعون عن الديمقراطية، فإن كل طرف يعتقد أن الديمقراطية مهددة على الجانب الآخر، وقد اتهم جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي، في خطاب شهير ألقاه في مؤتمر ميونخ للأمن، الأوروبيين بقمع حرية التعبير والخوف من شعوبهم، وهو ما قابلته أوروبا بغضب شديد، مع استحضار جهود ترامب لإلغاء الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2020 وهجماته على القضاء ووسائل الإعلام والجامعات.

وتبشر إدارة ترامب وأووربا الآن برؤيتين متضاربتين للقيم الغربية، رؤية ترامبية قومية عرقية، محافظة ثقافيا وغير ليبرالية، مقابل رؤية أوروبية أممية تستند إلى القانون والمؤسسات الليبرالية، وكلا الجانبين يعتقد أن هذه معركة وجودية من أجل البقاء السياسي.

وتريد إدارة ترامب العمل مع الشعبويين القوميين في أوروبا من أمثال فيكتور أوربان في المجر وروبرت فيتسو في سلوفاكيا ونايجل فاراج في بريطانيا، كما تعقد أوروبا من جهتها الأمل على الحزب الديمقراطي في واشنطن، وهي الآن تحسب الأيام بفارغ الصبر في انتظار انتخابات التجديد النصفي الأميركية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • فايننشال تايمز: هكذا تستطيع أوكرانيا أن تفكك التحالف الغربي
  • أول مائة يوم من حكم ترامب.. الرئيس الأمريكي يدمر السياسات العالمية
  • أول 100 يوم من عهد ترامب.. إليكم 100 تغير حدث حتى الآن
  • الأمم المتحدة: لا يمكن لـ إسرائيل ممارسة السيادة على الأراضي الفلسطينية
  • تحليل.. هكذا تغلب بوتين على عدد كبير من رؤساء أمريكا آخرهم ترامب
  • وزير الخارجية الأمريكي: روسيا وأوكرانيا أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق سلام
  • ارتفاع قتلى بندر عباس إلى 25.. بوتين يعرض على إيران المساعدة بعد انفجار الميناء
  • "بوتين يماطلني فقط".. تهديد جديد من ترامب تجاه روسيا
  • ترامب يهدد روسيا بعقوبات جديدة.. ويتساءل: هل يريد بوتين السلام؟
  • الكرملين: بوتين أبلغ الموفد الأمريكي استعداد روسيا للتفاوض من دون شروط مسبقة