بيلا حديد تحتفل بفلسطين في يوم الحب.. هذا ما نشرته
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
لم تنسَ عارضة الأزياء الأمريكية ذات الأول الفلسطينية بيلا حديد استذكار القضية الفلسطينية في يوم الحب، فمن وجهة نظرها الحب هو حينما تتحرر فلسطين.
اقرأ ايضاًعودة جريئة لـ بيلا حديد بعد فترة من الانقطاع بسبب احداث غزة.. صورة بيلا حديد تحتفل بعيد الحبفي منشور شاركته بيلا عبر حسابها في "إنستغرام" أرفقته بصورة لقلب وردي كتب فيه: "هل تحرر فلسطين خاصتي؟".
وأرفقته بتعليق: "في كل عام فلسطين حرة، أوقفوا إطلاق النار، الحرية لغزة".
على الجهة الأخرى، نشرت بيلا سلسلة صور تجمعها بحصانها من مزرعتهم الخاصة، والذي زيَّنت شعره بالورود الجورية الوردية.
وظهرت بيلا في إحدى الصور تعانق حصانها بمحبة، فيما ظهرت في لقطة أخرى تمطي ظهره كخيالة.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Bella ???? (@bellahadid)
اقرأ ايضاًبيلا حديد تعاود تأكيد موقفها من الحرب الاسرائيلية على غزة دعم بيلا حديد للقضية الفلسطينيةوما تزال بيلا تواصل دعمها الكبير للقضية الفلسطينية وسط حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ أكثر من 130 يومًا وراح ضحيتها آلاف الشهداء غالبيتهم من الأطفال والنساء.
وبالرغم من تعرّض عارضة الأزياء الشهيرة الى تهديدات كبيرة بعد اعلان دعمها الكبير للقضية الفلسطينية، إلا أنها بقيت مستمرة ومواصلة لدعمها على مختلف حساباتها في السوشال ميديا.
ويشار بان عائلة حديد تعرّضت للعديد من التهديدات بسبب مواقفها واعلانها الدعم الكامل لفلسطين وسط الحرب الاسرائيلية الكبيرة التي تشنّها على قطاع غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بيلا حديد فلسطين بیلا حدید
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطيني في قصف إسرائيلي لتجمع للمواطنين شمال رفح الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد فلسطيني في قصف مسيرة إسرائيلية، تجمعا للمواطنين شمال مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، حسبما أفاد مراسل فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد وإصابة أكثر من 151 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.
وفي الوقت الذي تتجاهل فيه إسرائيل مذكرات اعتقال دولية صادرة بحق زعمائها، يستمر صمت المجتمع الدولي، ما يزيد من معاناة سكان غزة الذين يعيشون واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية على مر التاريخ.