فيلم «الحريفة» يحافظ على صدارته في شباك التذاكر.. كم حقق من إيرادات؟
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
يواصل فيلم «الحريفة» بطولة نور خالد النبوي تحقيق النجاح الكبير منذ بداية عرضه في دور العرض، ففي آخر تقرير للإيرادات الأسبوعية الصادر عن الموزع محمود الدفراوي، خلال تصريحات لـ«الوطن» حقق الفيلم 727 ألف جنيه، ليُحافظ على صدارته لشباك التذاكر.
إيرادات فيلم الحريفة لـ نور خالد النبويوينافس الفيلم بقوة بين عدد من الأفلام الأخرى المشاركة بدور العرض، ويحتل المركز الأول بين الأفلام الأخرى.
يشارك في فيلم الحريفة، نور النبوي، وأحمد غزي، وخالد الذهبي، وكزبرة، إضافة إلى نور إيهاب، وأحمد حسام ميدو، وبيومي فؤاد، من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد.
أحداث فيلم الحريفةوتدور أحداث الفيلم حول «ماجد» الذي تتعرض أسرته لأزمة مالية يضطر معها والده لنقله من مدرسة دولية إلى أخرى حكومية، ويواجه صعوبات من أجل التأقلم في حياته الجديدة، خاصة بعد انضمامه إلى فريق كرة القدم في المدرسة من أجل الفوز ببطولة محلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحريفة فيلم الحريفة نور النبوي خالد الذهبي كزبرة فیلم الحریفة
إقرأ أيضاً:
شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هيمن المخرج شون بيكر، على جوائز أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة، بعد فوزه بـ 5 جوائز أوسكار عن فيلمه “Anora”، نال 4 جوائز منها بمفرده، ما جعله يسجل رقما قياسيا جديدًا سيجعل من الصعب كسره في النسخ المقبلة.
وتم تكريم بيكر عن فيلم “Anora”، لإنتاجه وإخراجه وتحريره وكتابة سيناريو الفيلم، ليصبح أول شخص يفوز بأربع جوائز أوسكار عن نفس الفيلم. وكان هذا احتضانًا غير عاديًا من قبل صناعة الترفيه لصانع أفلام عمل إلى حد كبير خارجها، حيث صنع أفلامًا منخفضة الميزانية مثل “Tangerine” و"The Florida Project". ولحسن حظه كان أحدث أفلامه مفضلًا لدى النقاد، وكان نجاحه في الأوسكار بمثابة لحظة حاسمة للسينما المستقلة وكذلك لشركة نيون، الموزع المستقل الذي قاد سابقًا فيلم “Parasite” إلى إنجاز تاريخي عام 2020.
ووجه بيكر كلمته لصناع الأفلام أثناء خطاب قبول الجائزة: «استمروا في صنع أفلام للشاشة الكبيرة. وأنا أعلم أنني سأفعل ذلك". وأضاف: "نحن جميعًا هنا الليلة ونشاهد هذا البث لأننا نحب الأفلام. أين وقعنا في حب الأفلام؟ في دار السينما. إن مشاهدة فيلم في دار السينما مع الجمهور هي تجربة. يمكننا أن نضحك معًا ونبكي معًا، وفي وقت يمكن أن يشعر فيه العالم بالانقسام الشديد، فإن هذا أكثر أهمية من أي وقت مضى. إنها تجربة جماعية لا تحصل عليها في المنزل. والآن، أصبحت تجربة الذهاب إلى المسرح مهددة”.