فضيحة الفلانتين.. قصتا حب بين شابين وفتاتين تنتهي بمنطقة مهجورة.. القصة الكاملة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أنهت علاقة عاطفية بين شاب وفتاة بعلاقة غير مشروعة ، حيث حضر أصدقاء محبوبها وقاموا بالتعدي عليها جنسياً بمنطقة مهجورة بحي النزهة ، مما أدى إلى فض غشاء بكرتها ، ولاذوا بالهرب عقب ارتكاب جريمتهم إلى أن تم تحديدهم وضبطهم ، وجاري عرض الفتاة علي الطب الشرعي للكشف الطبي عليها .
فقد تبلغ لقسم شرطة النزهة من حارسه عقار ونجلة شقيقتها سن 16 بوجود علاقه عاطفيه بين نجلة شقيقتها وطالب سن 16 وأثناء مقابلتها بأحد الأماكن المهجورة حضر اثنين من أصدقائه وقيام أحدهم بمعاشرتها جنسيا وفض غشاء بكارتها كرها عنها بمساعدةى الآخر ، وتمكن رجال الأمن من تحديد الجناة ، والقبض عليهم ، وتولت النيابة العامة التحقيق .
أما الواقعة الثانية كانت بمنطقة عين شمس ، عندما قام طالب بالثانوي بالاعتداء الجنسي علي زميلته ، تم ضبطه ، بعد ان تبلغ لقسم شرطة عين شمس من موظف ونجلته سن 17 بتضرره من طالب سن 16 لقيامه بالاعتداء الجنسي علي نجلته والاستيلاء علي هاتفها المحمول وابتزازها حتي لاتقوم بانهاء العلاقة ، تم ضبط المتهم والهاتف ، وتولت النيابة العامة التحقيق .
( عقوبة الاغتصاب )
الاغتصاب هو مواقعة أنثى بغير رضاء حر منها يعتد به القانون([1]).
وكانت المادة 267 من قانون العقوبات تعاقب عليه بالسجن المؤبد أو المشدد، وذلك في صورته البسيطة.
وجاء المرسوم رقم 11 لسنة 2011 ليرفع العقوبة إلى الإعدام أو السجن المؤبد.
أما إذا توافر أحد الظروف المشددة فقد كانت المادة 267/2 من قانون العقوبات ترفع العقوبة إلى السجن المؤبد ، ثم جاء المرسوم رقم 11 لسنة 2011 ليجعل عقوبة الاغتصاب الذي اقترن بأحد الظروف المشددة هي الإعدام.
والظروف المشددة لعقوبة الاغتصاب هي:
1- كون الجاني من أصول المجني عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها.
2- كون الجاني خادماً بالأجرة عند المجني عليها أو عند أحد المذكورين في البند السابق.
3- ارتكاب الاغتصاب من شخصين فأكثر (تعدد الجناة الذين اغتصبوا الأنثى).
وكنا نأمل في اعتبار اغتصاب صغيرة السن أو المصابة بعاهة في العقل تعدمها القدرة على التعبير عن إرادتها من بين الظروف المشددة للعقاب التي ترفع العقوبة إلى الإعدام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اغتصاب الاعتداء الجنسي النيابة العامة النزهة علاقة عاطفية علاقة غير مشروعة عين شمس
إقرأ أيضاً:
إلغاء حكم الإعدام للمتهمة الرابعة فى قضية قتل ربة منزل بدمياط
قضت محكمة النقض، بقبول الطعن المقدم من المتهمة الرابعة على حكم إعدامها وإعادة محاكمتها أمام دائرة نقض جنائى، كما قضت المحكمة بقبول الطعن شكلا لباقى المتهمين فى اتهامهم بقتل ربة منزل لسرقتها.
واستمعت المحكمة لمرافعة المحامى نبيل إسحاق دفاع المتهمة الرابعة، الذى دفع ببطلان التحريات وأن المتهمة ليس لها صلة بالواقعة وأنها لم تكن موجودة فى مكان الحادث، لتقرر المحكمة تحديد جلسة 17 ابريل لإعادة محاكمة المتهمة الرابعة بعد قبول الطعن وإلغاء حكم الإعدام.
وكانت محكمة جنايات دمياط الدائرة الرابعة برئاسة أحمد حسام النجار رئيس المحكمه وعضوية المستشارين وائل الشيوى وأحمد أمين ابراهيم وبحضور محمد السعيد قزامل وكيل النيابة بأمانة سر وائل السيد محي الدين، قد قضت حضوريا بمعاقبة كلا من "عاطف ر" 43 سنة كهربائي و"محمود ع"31 سنة سمكري سيارات و"سماح و" 23 سنة ربة منزل و"إيمان م" 29 سنة ربة منزل، بالإعدام شنقا وبالسجن المشدد 15 عاما لباقى المتهمين.
تعود أحداث القضية الي عام 2019 عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن دمياط إخطارا من قسم شرطة دمياط الجديدة بالعثور على سيدة تدعى «إيمان سادات عبد الرازق عبد الهادي مقتولة داخل شقتها بطعنات وتوجد آثار تقييد بالحبال علي يديها وكدمات بوجهها وحول الفم لقيامهم بكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة.
وأكدت التحريات فريق البحث الجنائي أن وراء ارتكاب الواقعة 6 متهمين .
وقامت المتهمة الثالثة بوهم المجني عليها بقدومها لشراء ملابس منها وسهلت دخول باقي المتهمين الذين قاموا بالاعتداء عليها وتقيدها وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة وقاموا بسرقتها وبعمل الأكمنة اللازمة تم ضبط المتهمين وتحرر المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة التي باشرت التحقيقات وإحالت المتهمين محبوسين إلى محكمة الجنايات التي أصدرت حكمها بإحالة المتهمين الأول والثاني والثالث والرابع لفضيلة المفتي لاستطلاع الرأي الشرعي بإعدامهم.
مشاركة