شمسان بوست / أبين _ خاص:

ثمن وكيل محافظة أبين الاستاذ حسين الجنيدي الدور الفاعل والحيوي لقيادة مكتب الإعلام في محافظة ابين ودعوة الدكتور ياسر باعزب لحملة توعوية تحت شعار ” معا”  لمنع  إطلاق الأعيرة النارية في المناسبات ” والتي تأتي برعاية من محافظ المحافظة والتي راح ضحيتها الكثير من المواطنيين ومنهم الطفلة البريئة ماجدة عادل والتي حالتها الصحية صعبة ولازالت بابعناية المركزة بالمستشفى الكوبي .



واكد الوكيل الجنيدي المشاركة الفاعلة في إنجاح الحملة وتذليل كافة الصعاب التي تواجه قيادة مكتب الإعلام في محافظة ابين
والتفاعل الإيجابي والمثمر في التصدي للظواهر السلبية على مستوى المحافظة ومنها ظاهرة إطلاق الأعيرة النارية .

ودعا الوكيل الجنيدي كافة شرائح المجتمع في مختلف مديريات محافظة ابين وكافة اجهزة الدولة التفاعل مع الحملة
وجعل منها بداية لنهاية ظاهرة اطلاق الاعيرة النارية في المناسبات والاعراس .
شاكرا” التفاعل الكبير من قبل الصحفيين والإعلاميين بمختلف انتماءاتهم السياسية والحزبية والمكاتب  ومنظمات المجتمع المدني والناشطين   مع حملة مكتب الإعلام ابين التي دعا لها
والتي ستسهم في التصدي لهذه الظاهرة الغير حضارية والتي تهدد امن واستقرار المجتمع .

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

لمنع الفتنة .. قرار هام من وزارة الإعلام السورية

أصدرت وزارة الإعلام السورية قرارا بمنع نشر أو تداول اي محتوي اعلامي اوخبري ذا طابع طائفي حيث قالت " حرصاً على تعزيز الوحدة الوطنية وصون النسيج السوري بجميع مكوناته، يُمنع منعاً باتاً تداول أي محتوى إعلامي أو نشره، أو محتوى خبري ذي طابع طائفي يهدف إلى بث الفرقة والتمييز بين مكونات الشعب السوري.

وشددت الوزارة في بيان لها علي ضرورة التزام كافة المؤسسات الإعلامية والناشطين الإعلاميين بالعمل على نشر قيم التآخي والتعايش المشترك.

وحذرت الوزارة من أن أي مخالفة لأحكام هذا القرار ستُعرّض أصحابها للمحاسبة القانونية.

وميدانيا ، ارتفعت اعداد ضحايا وزارة الداخلية السورية أثناء تعرضهم لكمين في ريف محافظة طرطوس السورية لـ  14 عنصراً بحسب ما اعلنت عنه الوزارة .


وفي بيان للداخلية السورية ، فقد اشار وزير الداخلية محمد عبد الرحمن الي مقتل 14 عنصراً وإصابة 10 آخرين من عناصر وزارة الداخلية إثر تعرضهم لكمين غادر في ريف محافظة طرطوس، لافتا إلى أنهم كانوا يؤدون مهامهم في حفظ الأمن وسلامة الأهالي.


ولاحقا افادت وسائل إعلام محلية بأن 17 شخصاً قتلوا الأربعاء في اشتباكات بريف طرطوس بعد أن حاولت قوات أمنية اعتقال ضابط تولى مناصب بارزة في عهد الرئيس السابق بشار الأسد مرتبطة بسجن صيدنايا.


وأضافت أن 14 من عناصر قوى الأمن العام» في الإدارة السورية الجديدة و3 مسلحين قتلوا في قرية خربة المعزة بريف طرطوس الجنوبي.


وأشارت وسائل الإعلام إلى أن دورية من قوى الأمن العام التابعة لإدارة العمليات العسكرية كانت في مهمة لاعتقال الضابط في قوات النظام السابق محمد كنجو حسن الذي شغل منصب مدير إدارة القضاء العسكري ورئيس المحكمة الميدانية، من مكان إقامته في خربة المعزة.


وأوضحت أن اشتباكات عنيفة دارت بين مسلحين من أهالي قرية خربة المعزة في طرطوس، وقوى الأمن العام التابعة لإدارة العمليات العسكرية، بعد رفض عدد من الأهالي تفتيش منازل في القرية.

مقالات مشابهة

  • لمنع الفتنة .. قرار هام من وزارة الإعلام السورية
  • مشروع مدينة سماء الخليج العربي في أبين بين الحلم والواقع ..!
  • نواب البرلمان عن قرار منع استضافة العرافين والمنجمين: يستهدف بناء إعلام مستنير يسهم في نهضة المجتمع
  • إعلام «شبين الكوم»: 4 توصيات لمواجهة الشائعات ضمن حملة «اتحقق قبل ما تصدق»
  • «اتحقق قبل ما تصدق».. حملة للتوعية بمخاطر الشائعات بمجمع إعلام بنها
  • هجوم مسلح على مدرسة محافظة كركوك العراقية
  • إعلام الداخلة بالوادي الجديد يفتتح حملة اتحقق قبل ما تصدق للتوعية بمخاطر الشائعات
  • دعوات لتأسيس تحالف إعلامي دولي لإنجاح مونديال 2030 وإبراز وجه المغرب الحضاري
  • «إعلام الفيوم» يبدأ تنفيذ حملة «اتحقق قبل ما تصدق» للتوعية بمخاطر الشائعات
  • ظاهرة اختفاء الأطفال في إب تعود مجدداً تزامناً مع حملة حوثية للتجنيد