أوليفيا وايلد تحتفل بالعرض الخاص لفيلم Wicked Little Letters
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
احتفلت النجمة الكبيرة اوليفيا كولمان بالعرض الخاص لفيلمها الجديد Wicked Little Letters بحضور كبير، في ساحة ميدان ليستر بالعاصمة الإنجليزية لندن.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص للفيلم الجديد، بحضور نجمة الفيلم الشابة جيسي بوكلي.
الفيلم يخرجه المخرج Thea Sharrocks، وتجسد به أوليفيا شخصية بامس "إيديث سوان".
يجتمع الفنان الشاب "ديف بتل" مع النجمة الحاصلة على الأوسكار "أوليفيا كولمان" في بطولة مشروع سينمائي جديد، ستدور أحداثه في إطار رومانسي نفسي معقد.
ووفق موقع "ديد لاين"، هذا الفيلم الجديد سيطرح بعنوان Wicker، ومن المقرر إنطلاق حملة التوزيع والترويج له في مختلف سينمات العالم، مع بداية شهر نوفمبر المقبل.
الفيلم ستكون قصته مقتبسة من رواية قصيرة طرحت بعنوان The Wicker Husband للمؤلفة "أورسولا ويلز جونز"، وسيخرجه ايلنور ويلسون واليكس هيوستن فيسكر.
أعمال مقتبسة قادمة
وكان قد بدأ النجم البريطاني الكبير كينيث براناه تصوير مشاهد فيلمه الجديد الذي يطرح ضمن سلسلة أعمال يصورها براناه تقتبس من روايات للمؤلفة الشهيرة أجاثا كريستي.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من موقع تصوير مشاهد الفيلم الجديد، الذي يجرى تصويره حاليا في مدينة البندقية.
A Haunting in Venice
والفيلم الجديد الذي يقوم بتصويره حاليًا كينيث براناه، هو فيلم من المقرر أن يطرح بعنوان A Haunting in Venice.
والفيلم سيكون الثالث الذي يطرح ضمن مجموعة افلام، صورها كينيث تقتبس أحداثها من روايات أجاثا كريستي، الأول منها طرح في عام 2017 بمشاركة النجم جوني ديب في البطولة، وكان بعنوان Murder On the Orient Express.
الفيلم الثاني، طرح بعنوان Death On The Nile وكان بمشاركة جال جادوت في دور البطولة، وهي بالكامل اعمال مقتبسة من روايات لكريستي.
عرض Wicked Little Letters
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اوليفيا وايلد هوليوود
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية: البابا فرنسيس أشاع السلام فى العالم وكان نصير المهمشين
نوهت صحيفة (الجارديان) البريطانية بمساعي البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الراحل، لإرساء الخير وإشاعة السلام في العالم ودفاعه عن حقوق المهمشين.
وخصصت (الجارديان) افتتاحيتها، أمس الإثنين، للحديث عن البابا الراحل، مشيرة إلى أنه طوال 12 عامًا قضاها على كرسي الباباوية، سعى البابا فرنسيس لإعادة توجيه طاقة الكنيسة الكاثوليكية نحو المُهمشين، مُتحديًا نفوذ القوى الراسخة، فقد كان أول بابا غير أوروبي في العصر الحديث، وكان مدافعًا بارزًا وداعمًا صريحًا للقضايا التقدمية.
وأضافت الصحيفة، أنه في الوقت الذي كانت فيه الحركات "الانغلاقية" تسحب البوصلة السياسية للغرب نحو اليمين، شكّل البابا فرنسيس توازنا ضروريا في قضايا حيوية كالهجرة وتغير المناخ ومصير بلدان الجنوب العالمي.
وأشارت إلى أن البابا فرنسيس عكف على تحديث البنية الهرمية للكنيسة، ولخص رؤيته للكنيسة في وصف بليغ لها بأنها "مستشفى ميداني يهتم أكثر بمن يتألمون من أن يدافع عن مصالحه الذاتية".