اقتصاد وبورصة كل ما تريد معرفته عن ارتفاع ظاهرة الاحترار والاحتباس الحرارى فى 10 معلومات
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كل ما تريد معرفته عن ارتفاع ظاهرة الاحترار والاحتباس الحرارى فى 10 معلومات، تعتبر الأرض الآن أكثر دفئاً بنحو 1.1 درجة مئوية مما كانت عليه في القرن التاسع عشر، وذكرت الأمم المتحدة على موقعها الرسمي إننا لسنا على المسار .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كل ما تريد معرفته عن ارتفاع ظاهرة الاحترار والاحتباس الحرارى فى 10 معلومات ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تعتبر الأرض الآن أكثر دفئاً بنحو 1.1 درجة مئوية مما كانت عليه في القرن التاسع عشر، وذكرت الأمم المتحدة على موقعها الرسمي إننا لسنا على المسار الصحيح لتحقيق هدف اتفاقية باريس لمنع درجة الحرارة العالمية من تجاوز 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة، حيث يعتبر هذا الحد الأعلى لتجنب أسوأ التداعيات المحتملة لتغير المناخ.
تعرف علي التفاصيل من خلال 10 معلومات
1- الأرض الآن أكثر دفئاً بنحو 1.1 درجة مئوية مما كانت عليه في القرن التاسع عشر. لسنا على المسار الصحيح لتحقيق هدف اتفاقية باريس لمنع درجة الحرارة العالمية من تجاوز 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة. يعتبر هذا الحد الأعلى لتجنب أسوأ التداعيات المحتملة لتغير المناخ.
2- كانت الأعوام 2015-2019 هي الأكثر دفئاً المسجلة على الإطلاق، في حين كان العقد 2010-2019 الأكثر دفئاً المسجل على الإطلاق.
3- ازدادت درجة حرارة سطح الأرض بشكل أسرع منذ عام 1970 مقارنةً بأي فترة أخرى مدتها 50 عاماً على مدار 2000 عاماً الماضية على الأقل.
4- وفقاً للمسار الحالي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون، يمكن أن ترتفع درجة الحرارة بما يصل إلى 4.4 درجة مئوية بحلول نهاية القرن.
5- في عام 2019، وصلت تركيزات غازات الدفيئة إلى مستويات عالية جديدة، وكانت مستويات ثاني أكسيد الكربون 148% من مستويات ما قبل الصناعة.
6- استمرت تركيزات غازات الدفيئة، التي وصلت بالفعل إلى أعلى مستوياتها في مليوني عام، في الارتفاع.
7- منذ منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، ارتفعت درجات حرارة الهواء السطحي في القطب الشمالي بمعدل ضعف سرعة المتوسط العالمي على الأقل، في حين انخفض الجليد البحري والصفائح الجليدية في جرينلاند والأنهار الجليدية خلال نفس الفترة وزادت درجات حرارة التربة الصقيعية.
8- يجب أن تنخفض الانبعاثات بنسبة 7.6 في المائة سنوياً من 2020 إلى 2030 لمنع ارتفاع درجات الحرارة من تجاوز 1.5 درجة مئوية، و2.7 % سنوياً ليبقى الارتفاع أقل من 2 درجة مئوية.
9- تقدر فجوة الانبعاثات في عام 2030، أو الفرق بين التخفيض الضروري لثاني أكسيد الكربون والاتجاهات الحالية، بما يعادل 12-15 جيجا طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون (Gt CO2e) للحد من ظاهرة الاحترار العالمي إلى أقل من 2 درجة مئوية، بالنسبة لهدف 1.5 درجة مئوية، تبلغ الفجوة 29-32 جيجا طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يعادل تقريباً الانبعاثات المجمعة لأكبر ستة دول من حيث الانبعاثات.
10- لاتباع مسار متوافق مع 1.5 درجة مئوية، سيحتاج العالم إلى خفض إنتاج الوقود الأحفوري بنسبة 6% تقريباً سنوياً بين عامي 2020 و 2030، وبدلاً من ذلك، تخطط الدول وتتوقع متوسط زيادة سنوية بنسبة 2%، والتي سينتج عنها بحلول عام 2030 أكثر من ضعف الإنتاج المتوافق مع حد 1.5 درجة مئوية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ثانی أکسید الکربون درجة مئویة
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن كويكب يضرب الأرض عام 2032.. يحمل رقما قياسيا
أصبح الكويكب الذي جرى اكتشافه مؤخرًا، والذي أطلق عليه اسم 2024 YR4، أخطر الكويكبات التي جرى اكتشافها على الإطلاق، ففي يوم الثلاثاء الماضي، حسبت وكالة ناسا الفضائية أن احتمالية اصطدام الصخرة الفضائية بالأرض في عام 2032 تبلغ 3.1%، في حين أن تقييم وكالة الفضاء الأوروبية للمخاطر يبلغ 2.8%.
ويرجع الفارق الضئيل إلى استخدام الوكالتين لأدوات مختلفة لتحديد مدار الكويكب تأثيره المحتمل؛ لكن نسب الاصطدام ترتفع عن 2.7% بمجرد ارتباطها بكويكب تم اكتشافه في عام 2004 يسمى أبوفيس، مما يجعل كويكب 2024 YR4 أهم صخرة فضائية تم رصدها خلال العقدين الماضيين.
ومع ذلك، أظهر تحديث آخر نشرته وكالة ناسا يوم الأربعاء، أن احتمال اصطدام 2024 YR4 بالأرض في ديسمبر 2032 يبلغ 1.5%، بناءً على ملاحظات جديدة الآن، وفقا لصحيفة cnn.
ويحمل كويكب 2024 YR4 الرقم القياسي لأعلى احتمالية تأثير تم الوصول إليها، وأطول وقت قضاه مع احتمالية تأثير أكبر من 1%، وفقًا لوكالة الفضاء الأوروبية .
ويستخدم علماء الفلك عددًا كبيرًا من التلسكوبات لمراقبة الصخرة الفضائية لفهم حجمها ومدارها، و من المرجح أن يكشف عن فرص أقل للاصطدام في عام 2032 مقارنة بما تظهره البيانات الحالية.
استبعاد المخاطروقال ريتشارد بينزيل، مخترع المقياس، إن تصنيف كويكب أبوفيس في المرتبة الرابعة من ناحية الخطورة، كان أعلى مستوى تم الوصول إليه على الإطلاق، ولا توجد حاليًا أي أجسام أخرى معروفة فوق الصفر باستثناء كويكب 2024 YR4.
معلومات عن كويكب 2024 YR4ومن المتوقع أن يتراوح عرض كويكب 2024 YR4 بين 40 إلى 90 مترًا، إذ إنه مصنوع من مادة صخرية وليس من مواد أكثر قوة مثل الحديد، وهو أمر مهم لأنه يعني أنه يمكن أن يتحطم إلى قطع أصغر إذا دخل الغلاف الجوي للأرض، بحسب الدكتور لوكا كونفيرسي، مدير مركز تنسيق الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA)، والذي يشارك بشكل كبير في مراقبة 2024 YR4.