- عاجل- مالك فولهام يعاند الهلال.. ويرد على تمرد ميتروفيتش
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن عاجل مالك فولهام يعاند الهلال ويرد على تمرد ميتروفيتش، أعرب مالك نادي فولهام الإنجليزي، توني خان، عن تمسكه ببقاء الصربي ألكسندر ميتروفيتش، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم، ورفضه فكرة بيع عقد المهاجم .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عاجل - مالك فولهام يعاند الهلال .
أعرب مالك نادي فولهام الإنجليزي، توني خان، عن تمسكه ببقاء الصربي ألكسندر ميتروفيتش، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم، ورفضه فكرة بيع عقد المهاجم الذي أبدى رغبة في الانتقال إلى الهلال.
وكشفت صحيفة "ديلي ميل" عن إصرار مالك فولهام، على عدم بيع نجم الفريق ألكسندر ميتروفيتش، وذلك بعد تقدم الهلال بعرضين إلى النادي الإنجليزي، من أجل التعاقد مع المهاجم الصربي.
بعثة الهلال تصل الرياض.. موعد الاستعداد لودية الكويت
ورطة لوكاكو تسعد الهلال.. انسحاب وخيانة إيطالية
وكان الهلال قد رفع قيمة العرض المقدم إلى 35 مليون جنيه استرليني من أجل ضم ميتروفيتش، إلا أن إدارة فولهام رفضت العرض، وقدر النادي الإنجليزي قيمة اللاعب بمبلغ 53 مليون جنيه استرليني.
وكانت تقارير قد أشارت إلى غضب ميتروفيتش من رفض إدارة فولهام للعرض المقدم من الهلال، وتحدث اللاعب إلى أقاربه بأنه يلعب مع فولهام مجددًا.
وقدم ميتروفيتش آداءً مميزًا مع فولهام، خلال موسم 2022-2023، حيث سجل 14 هدفًا وصنع تمريرتين حاسمتين في 24 مباراة بالدوري الإنجليزي، كما سجل هدفًا وصنع تمريرتين حاسمتين في 4 مباريات بكأس الرابطة.
ويستعد الهلال للموسم الرياضي الجديد "2023-2024"، الذي يشهد مشاركة الزعيم في مسابقات "دوري روشن السعودي، كأس خادم الحرمين الشريفين، كأس السوبر السعودي، دوري أبطال آسيا، كأس الملك سلمان للأندية العربية".
ويطمح ميتروفيتش نحو الانضمام إلى مواطنه سيرجي ميلينكوفيتش سافيتش، المنتقل حديثًا إلى الهلال من صفوف لاتسيو الإيطالي، بعقد لمدة ثلاثة مواسم، مقابل 40 مليون يورو.
طالع أحدث الأخبار المحلية والعالمية مع تطبيق "سعودي سبورت تليجرام"
تابع مباريات اليوم لحظة بلحظة مع سعودي سبورت
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل الهلال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الموضة القبيحة” تكتسح جيل زد: تمرد على الجمال التقليدي أم تعبير عن هوية؟
صراحة نيوز- في مشهد يتكرر يوميًا في منازل كثيرة، تروي “ريم”، وهي أم لفتاة مراهقة، كيف تثير ملامح ابنتها الصباحية دهشتها: قصة شعر غير مألوفة، ملابس فضفاضة أو ممزقة، وغرة قصيرة جدًا، مع حقيبة تبدو متّسخة عن قصد. تقول ريم: “لم أعد أفهم هذه الأزياء. هل هذا موضة فعلاً؟”.
قائمة المحتويات“الموضة القبيحة” وتيار المناهضة للجماليةخلفيات اجتماعية ونفسية بين الفهم والرفضهذا التساؤل لا يخص ريم وحدها، بل بات مشتركًا بين كثير من الأهالي في ظل انتشار نمط جديد من الأزياء بين أبناء “جيل زد” – الجيل المولود بين منتصف التسعينيات ونهاية العقد الأول من الألفية الثالثة – الذين يتخذون من مظهرهم وسيلة جريئة للتعبير عن الذات، في زمن تهيمن فيه الصورة والهوية الرقمية على تفاصيل الحياة اليومية.
“الموضة القبيحة” وتيار المناهضة للجماليةتحت مسمى “Uglycore”، تتبنى هذه الموضة عناصر كانت تُعد سابقًا قبيحة أو غير أنيقة، مثل السراويل الممزقة، والألوان غير المتناسقة، والملابس الفضفاضة. ويرتبط هذا الاتجاه بما يُعرف بـ”Anti-Aesthetic” أو “مناهضة الجمالية”، وهي حركة فنية وثقافية ترفض القوالب التقليدية للجمال، وتعتبر أن الجاذبية لا يجب أن تكون شرطًا للقيمة.
وتُعد هذه الأزياء في نظر شباب جيل زد شكلًا من أشكال المقاومة والتعبير عن التفرّد، وحتى عن المواقف السياسية والبيئية، خاصة مع الإقبال المتزايد على الملابس المعاد تدويرها والمستعملة، كجزء من التزام هذا الجيل بالاستدامة والأخلاقيات البيئية.
خلفيات اجتماعية ونفسيةيرى مختصون أن تبني “الموضة القبيحة” لا ينفصل عن سياق اجتماعي ونفسي أوسع، حيث نشأ جيل زد في أجواء مشحونة بالأزمات، مثل جائحة كوفيد-19، والتضخم الاقتصادي، والتوترات السياسية العالمية. وقد ساهمت هذه الظروف في تعزيز شعورهم بعدم الاستقرار، وفي السعي لخلق هوية خاصة خارج الأطر التقليدية.
كما شكلت فترة العزل خلال الجائحة فرصة لهؤلاء الشباب للتجريب بعيدًا عن أعين المجتمع، مما ساعد في تغيير معايير الأناقة نحو راحة أكبر وتحرر من التصنيفات. على سبيل المثال، ارتفعت مبيعات شركة “كروكس” للأحذية المطاطية المريحة بنسبة 10% خلال فترة الجائحة، في مؤشر على تغير الأولويات في عالم الموضة.
بين الفهم والرفضورغم أن هذه الصيحات قد تثير حيرة أو رفضًا لدى بعض الأهل، فإنها تعكس تحولًا أعمق في فهم الجمال، وتأكيدًا من هذا الجيل على حقه في تشكيل هويته البصرية كما يراها هو، لا كما يفرضها الآخرون.
–