بوابة الفجر:
2024-11-23@23:08:10 GMT

كيف تعرفين أنك حامل ببنت أو ولد

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

الأطفال يُعتبرون زينة لحياتنا، وجميعنا نتمنى هذه النعمة من رب العباد. عندما يكون الطفل المنتظر هو الأول للأم، تكون مشاعرها مليئة بالشوق لمعرفة نوع الجنين، لتبدأ بتجهيز كل ما يلزم لاستقبال مولودها بحب واهتمام. 

عادةً، يُعتبر الشهر الرابع هو الوقت الذي يُمكن فيه معرفة جنس الجنين من خلال جهاز السونار، ولكن هناك طرق تقليدية وعلامات تُظهر التلميحات بنوع الجنين يمكن للأم مراعاتها دون الحاجة للانتظار للتأكد من ذلك عبر الجهاز، إلا أنها ليست مثبتة علميًا.

علامات تشير إلى أن الجنين أنثى:

1. إذا كانت الأم تفضل تناول عصير البرتقال بكثرة خلال الحمل، فقد يُشير ذلك إلى أنها حامل بفتاة.
2. تميل الأم لتناول الأطعمة الحلوة والسكريات في الأشهر الثلاثة الأولى، مما قد يكون دليلًا على أن جنينها أنثى.
3. لون حلمة الصدر يكون ورديًا في حالة الجنين الأنثى.
4. زيادة واضحة في حجم مؤخرة الأم أثناء الحمل قد تشير أيضًا إلى أن المولودة ستكون فتاة.
5. أثناء فحص نبضات القلب لدى الطبيب، إذا كانت نبضات القلب تزيد عن 140 في الدقيقة، يُعتبر ذلك مؤشرًا على أن الجنين أنثى.
6. شكل بطن الأم البيضاوي ومشابهته لشكل البطيخ قد يكون إشارة إلى أن الجنين أنثى.
7. إذا كانت حركات ورفسات الجنين تكون غالبًا على جهة اليسار، يمكن أن يكون هذا مؤشرًا على أن المولودة ستكون فتاة.
8. نمو طبيعي للأظافر وشعر الجسم يُشير إلى جنين أنثى.
9. إذا كانت الأم تتمتع بشعر صحي ولامع خلال الحمل، فقد يكون هذا دليلًا على جنس الجنين.

علامات تشير إلى أن المولود ذكر:

1. نبضات القلب للذكر تقل عن 140 في الدقيقة.
2. عدم الشعور بأعراض الحمل الأولى مثل القيء والغثيان في فترات مبكرة من الحمل.
3. شكل دائري للبطن وزيادة الوزن بشكل رئيسي في منطقة البطن.
4. رغبة في تناول الأطعمة ذات المذاق المالح واللاذع، وتفضيل البروتينات.
5. شعور الأم ببرودة في أقدامها، حيث تكون درجة حرارة أقدامها أقل من المعدل الطبيعي.
6. حلمة الصدر تكون ذات لون غامق.
7. انخفاض بطن الأم نحو الأسفل يُشير إلى الحمل بولد.

تُرجى مراعاة أن هذه العلامات غير مؤكدة علميًا وتعتمد على الاعتقادات الشعبية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إذا کانت إلى أن

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف تأثير حبوب منع الحمل على حجم الدماغ

أظهرت أكبر دراسة تصويرية للدماغ حتى الآن أن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية قد يؤدي إلى انخفاض حجم الدماغ. ومع ذلك، لا يزال تأثير هذا التغير على وظائف الدماغ غير واضح.

على الرغم من وجود وسائل منع الحمل الهرمونية منذ الستينيات، إلا أن العلماء بدأوا مؤخرًا في دراسة تأثيرها المحتمل على الدماغ في العقدين الماضيين.

أظهرت الدراسات السابقة وجود اختلافات في حجم الدماغ بين النساء اللواتي يتناولن وسائل منع الحمل الهرمونية واللواتي لا يتناولنها. ومع ذلك، لم يسبق لأحد دراسة الدماغ قبل وأثناء وبعد تناول وسائل منع الحمل الهرمونية.

خضعت كارينا هيلر، البالغة من العمر 30 عامًا وقت بدء الدراسة، لفحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) خمس مرات في الأسبوع، في نفس الوقت كل يوم، لمدة خمسة أسابيع بينما كانت متوقفة عن استخدام وسائل منع الحمل. ثم بدأت في تناول حبوب منع الحمل التي تحتوي على أشكال صناعية من الإستروجين والبروجسترون - أحد أكثر أشكال وسائل منع الحمل شيوعًا في العديد من البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

بعد ثلاثة أشهر، خضعت هيلر لـ25 فحصًا إضافيًا على مدار خمسة أسابيع. ثم توقفت عن استخدام حبوب منع الحمل، وبعد ثلاثة أشهر، كررت إجراءات الفحص لمدة خمسة أسابيع أخرى، ليصل إجمالي عدد فحوصات الدماغ إلى 75.

كجزء من الدراسة، قاست هيلر درجة حرارة جسمها وأخذت عينة دم قبل كل فحص لتحديد مرحلة دورتها الشهرية. كما أكملت استبيانات يومية لتعقب مزاجها ومستويات القلق وسجلت نومها وتناول الماء والكحول والكافيين يوميًا. حاولت هيلر الحفاظ على نشاطها البدني ونظامها الغذائي ثابتًا طوال الدراسة.

كانت النتيجة صورة مفصلة لكيفية تغير دماغها عبر دورتها الشهرية الطبيعية ومع استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية. وقدمت النتائج في 7 أكتوبر في اجتماع جمعية علوم الأعصاب في شيكاجو.

كان حجم القشرة الدماغية - الطبقة الخارجية للدماغ - أقل بنسبة 1٪ أثناء تناول هيلر لحبوب منع الحمل مقارنة بفترة توقفها عن تناول الدواء. يتماشى هذا مع الدراسات السابقة التي أشارت إلى أن وسائل منع الحمل الهرمونية قد تقلل الحجم في مناطق معينة من القشرة الدماغية.

تقول هيلر: إن انخفاض حجم القشرة الدماغية ليس بالضرورة شيئًا سيئًا. على سبيل المثال، يحدث أيضًا أثناء البلوغ والحمل عندما يعدل الدماغ المسارات العصبية لجعلها أكثر كفاءة. «قد يحدث هذا للدماغ الذي يتناول حبوب منع الحمل عن طريق الفم»، كما تقول هيلر. «لكننا لا نعرف حتى الآن ماذا يعني هذا، ولهذا السبب من المهم جدًا إجراء المزيد من الأبحاث حول هذا الموضوع».

تقول هيلر: إن وسائل منع الحمل الهرمونية تؤثر على الأشخاص بشكل مختلف، لذلك فإن حقيقة أنها عانت من انخفاض في حجم القشرة الدماغية لا تعني أن الجميع سيعانون من ذلك.

ومع ذلك، فإن العمل يعد خطوة حاسمة نحو فهم سبب معاناة بعض الأشخاص من آثار جانبية سلبية، مثل الاكتئاب، على وسائل منع الحمل الهرمونية بينما لا يعاني البعض الآخر، كما تقول ناتالي ترونسون من جامعة ميشيجان.

مقالات مشابهة

  • ماذا تعرف عن ويتكوف حامل راية ترامب إلى الشرق الأوسط؟
  • دراسة تكشف تأثير حبوب منع الحمل على حجم الدماغ
  • لكلّ أنثى تأبى الإنكسار وتريد لكرامتها أن تكون فوق كل إعتبار
  • الوصل.. «أسوأ حامل لقب» في «الألفية الحالية»!
  • مركز بنغازي الطبي ينظم دورة علمية متقدمة في مجال الموجات الصوتية وطب الجنين
  • جنايات طنجة تدين المتهمين في ملف فتاة الكورنيش ب 12 سنة سجنا نافذا 
  • جوبا بخير ونتمنى ان تكون بخير
  • الفنان عبد الرحيم حسن: لا يصح أن يكون هناك أسرار بين الأم وابنتها ويغفل عنها الأب
  • الفنان عبد الرحيم حسن: لابد أن يكون الأب والأم على علم بكل أسرار أبنائهم
  • وسط تطوير العلاقات|عبدالعاطي يصل كينشاسا حاملًا رسالة من الرئيس السيسي لنظيره «تشيسيكيدي»|صور