لبنان.. المجلس الأعلى للطفولة يعقد اجتماعا استثنائيا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لبنان المجلس الأعلى للطفولة يعقد اجتماعا استثنائيا، Globallookpress عقد المجلس الأعلى للطفولة في لبنان اجتماعا استثنائيا بعد سلسلة حوادث وقع ضحيتها الأطفال، وبينها اغتصاب .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لبنان.. المجلس الأعلى للطفولة يعقد اجتماعا استثنائيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
Globallookpress
عقد المجلس الأعلى للطفولة في لبنان اجتماعا استثنائيا بعد سلسلة حوادث وقع ضحيتها الأطفال، وبينها اغتصاب طفلة في طرابلس ووفاتها، وتعنيف أطفال في دار للحضانة.
والاجتماع الذي ترأسه رئيس المجلس وزير الشؤون الإجتماعية في حكومة تصريف الأعمال هكتور حجار، شارك فيه ممثلين عن عدد من الوزارات واليونيسف والجمعيات الأهلية المعنية بشؤون الطفل.
قبل الاجتماع، قال الحجار: "دعونا الى إجتماع استثنائي بعد تفاقم الأوضاع التي تطال حقوق أطفالنا. في موضوع الحضانة، كان التنسيق مع وزير الصحة على أكمل وجه. أما ما حصل في طرابلس أمس، في قضية العثور على طفلة في كيس للقمامة، تابعنا الموضوع بالسرعة المطلوبة".
وأكد الحجار أننا "نتجه أكثر لتفعيل الإجراءات الرقابية لتكون أكثر فعالية وتعطي نتيجة أكبر"، مبينا أن "اجتماع اليوم سيبحث في مواكبة وطنية لحماية أطفالنا على مستوى الإعلام والحضانات وتوعية الأهل".
ورأى أن "الأوضاع التي يمر فيها البلد جراء الفقر المتعدد الأبعاد، هو باب للزواج المبكر، وباب للهروب من مكان إلى مكان آخر، وعدم وجود مسؤولية في إدارة حياتنا، عدم وجود النضج النفسي في متابعة أطفالنا، كل ذلك يحتاج على المستوى الوطني إلى التوعية"، مضيفا: "المراقبة أداة من الأدوات ولكنها غير كافية وهذا عمل يطال وزارة الشؤون ويمكن ان تلعب وزارة الصحة دورا ايضا، وكذلك وزارة التربية والجمعيات الأهلية المحلية".
المصدر: "ليبانون ديبايت"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يعقد جلسات عن تهديدات الأمن العالمي بسوريا واليمن
أعلن مجلس الأمن عن تخصيص الصين - التي تتولى الرئاسة الدورية عن شهر فبراير الجاري - جلسة إحاطة اليوم الاثنين بشأن التهديدات التي يتعرض لها السلام والأمن الدوليان من جراء الأعمال الإرهابية، استنادا إلى تقرير الأمين العام على المستوى الاستراتيجي العشرين عن التهديد الذي يشكله تنظيم (داعش).
وذكر بيان صادر عن مجلس الأمن، اليوم، أن الإحاطة يقدمها وكيل الأمين العام لمكافحة الإرهاب ورئيس مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب فلاديمير فورونكوف والمديرة التنفيذية للجنة مكافحة الإرهاب ناتاليا جيرمان.
وأوضح المجلس أن اليوم يشهد أيضاً مشاورات مغلقة بشأن بعثة الأمم المتحدة لتقديم المساعدة إلى أفغانستان، وطلبت الجزائر الاجتماع لمناقشة المفاوضات بشأن تجديد ولاية البعثة.
كما يعقد مجلس الأمن - بعد غد - التصويت المقرر على مشروع قرار يجدد ولاية فريق الخبراء الذي يساعد لجنة الجزاءات المفروضة على السودان، والذي قد يؤجل بسبب المفاوضات الجارية.. ويعقد أيضاً جلسة إحاطة ومشاورات بشأن الأوضاع السياسية والإنسانية في سوريا، ومن المتوقع أن يقدم المبعوث الخاص لسوريا جير أو بيدرسن والأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية جويس مسويا إحاطة عن التطورات السياسية والإنسانية على التوالي.
وأشار البيان إلى أن المجلس سيعقد - يوم الخميس المقبل - جلسة إحاطة مفتوحة، تليها مشاورات مغلقة، بشأن اليمن، يقدمها المبعوث الخاص للأمم المتحدة لليمن هانز جروندبيرج ووكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية توم فليتشر.
جيش الاحتلال يكشف تفاصيل استهداف نفق بين لبنان وسورياقال الجيش الإسرائيلي أن "طائراته أغارت على نفق تحت الأرض في منطقة البقاع يعبر من داخل الأراضي السورية إلى لبنان والذي استخدمه حزب الله لنقل وسائل قتالية".
وبحسب روسيا اليوم، أوضح في بيان: "أغارت طائرات حربية لسلاح الجو قبل قليل بشكل موجة بدقة وبتوجيه استخباري على نفق تحت الأرض في منطقة البقاع يجتاز الأراضي السورية إلى الأراضي اللبنانية والذي استخدمه حزب الله لنقل وسائل قتالية".
وأضاف: "لقد تم استهداف هذا النفق في الماضي حيث يمنع جيش الدفاع إعادة إعماره واستخدامه، كما أغارت الطائرات على عدة مواقع لحزب الله احتوت على وسائل قتالية ومنصات صاروخية شكلت تهديدا فوريا".
بأن "الطيران الحربي الإسرائيلي شن سلسلة غارات استهدفت بلدات حومين ورومين وعزة جنوب لبنان، كما سجلت غارات إسرائيلية أخرى على حربتا وصبوبا في البقاع شرق لبنان".
وأضاف أن "غارة إسرائيلية استهدفت معبر قلد السبع في جرود الهرمل على الحدود اللبنانية السورية
وعلى صعيد آخر، أرسل الجيش اللبناني، تعزيزات إلى منطقة القاع ومشاريع القاع شرق لبنان باتجاه جوسيه بعد تعرضها لقصف عنيف مصدره المسلحون من الجانب السوري.
وكان عناصر يتبعون للقوات المسلحة من الجانب السوري في ريف القصير يستهدفون بالأسلحة الرشاشة المتوسطة والثقيلة مزارع سهل القاع شرقي لبنان.
وأصدرت قيادة الجيش اللبناني بيانا، قالت فيه: "إلحاقا بالبيان المتعلّق بإصدار الأوامر للوحدات العسكرية بالرد على مصادر النيران التي تُطلَق من الأراضي السورية وتستهدف الأراضي اللبنانية، تكررت بتاريخه عمليات إطلاق القذائف على مناطق لبنانية محاذية للحدود الشرقية، فيما تواصل وحدات الجيش الرد بالأسلحة المناسبة".
وأشارت إلى أن "الوحدات تنفذ أيضا تدابير أمنية استثنائية على امتداد هذه الحدود، يتخللها تركيز نقاط مراقبة، تسيير دوريات، وإقامة حواجز ظرفية"، مؤكدة أن "قيادة الجيش تتابع الوضع، وتعمل على اتخاذ الإجراءات المناسبة وفقا للتطورات".
وفي وقت سابق، كرر الجيش الإسرائيلي في بيان تعليماته إلى سكان لبنان وبالأخص سكان الجنوب بشأن اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي اليوم الأحد، إنه "تم تمديد فترة تطبيق الاتفاق ولا يزال جيش الدفاع منتشرا في الميدان ولذلك يمنع الانتقال جنوبا".
وأضاف "جيش الدفاع لا ينوي المساس بكم. من أجل سلامتكم يحظر عليكم العودة إلى منازلكم في المناطق المعنية حتى إشعار آخر".