مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة بـ72 طنًا من المساعدات للشعب الأوكراني
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة تحمل على متنها 72 طنًا من المواد الإغاثية، متوجهة إلى مطار زوسوف بجمهورية بولندا القريب من الحدود الأوكرانية التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ضمن مساعدات المملكة للشعب الأوكراني.
وتشتمل الحمولة على مولدات كهربائية، وأجهزة كهربائية، وعبوات حليب الأطفال، تمهيدًا لإيصالها عبر الحدود البولندية لداخل أوكرانيا.
أخبار متعلقة ابتكارات واعدة.. معرض الدفاع العالمي يقدم عروضاً جوية وأرضية متنوعة"الجوازات" تطلق ختم "معرض الدفاع العالمي 2024" للقادمين للمملكةمساعدات طبية وإنسانية.. "الملك سلمان للإغاثة" يواصل جهوده التطوعية في اليمن .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحمل 72 طنا من المواد الإغاثية وتشتمل على مولدات وأجهزة كهربائية وعبوات حليب الأطفال-واس
ويأتي ذلك في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع المحتاجين والمتضررين حول العالم في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض مطار الملك خالد الدولي الطائرة الإغاثية السعودية المواد الإغاثية الحدود الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
"سيوقع قريبًا".. تطور جديد بشأن اتفاق المعادن الأوكراني الأمريكي
شدد البيت الأبيض الجمعة على أن أوكرانيا ستوقع "في أمد قريب جدا" اتفاقًا مع واشنطن بشأن معادنها النادرة، رغم أن الرئيس فولوديمير زيلينسكي أعلن رفضه مسودة أولى لأنها لا تتضمن ضمانات أمنية لكييف.
وأكد مستشار الأمن القومي الأميركي مايكل والتز في كلمة خلال "مؤتمر العمل السياسي المحافظ" (سيباك) في ضواحي واشنطن "سيوقع الرئيس زيلينسكي هذا الاتفاق، وسترون ذلك في الأمد القريب جدا، وهذا أمر جيد لأوكرانيا".اتفاق المعادن الأوكراني الأمريكيوقالت كييف إن الاتفاق لا يزال مطروحًا الطاولة رغم الخلاف بين زيلينسكي والرئيس الأميركي دونالد ترامب.
أخبار متعلقة اتفاق المعادن يسبب أول خلاف لأوكرانيا مع ترامب.. هل يكون ردًا للجميل؟محادثات أمريكية أوروبية بشأن أوكرانيا.. هل ستنتهي الحرب؟الأسبوع المقبل.. ترامب يستقبل رئيس وزراء بريطانيا في واشنطنعزز كبار مستشاري ترامب هجماتهم على الرئيس الأوكراني في الأيام الأخيرة، بعد أن وصفه ترامب بأنه "ديكتاتور" وحمل أوكرانيا مسؤولية "بدء" الحرب مع روسيا.
كانت الولايات المتحدة أكبر داعم مالي وعسكري وسياسي لأوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي في فبراير 2022، الذي دانته القوى الغربية الكبرى باعتباره غير مبرر ومخالف للقوانين.
لكن البيت الأبيض بقيادة ترامب يسعى إلى تغيير شروط المساعدات الأميركية، ويصر على حاجة دافعي الضرائب الأمريكيين إلى مقابل لأموالهم التي تُصرف على أوكرانيا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المعادن النادرة في أوكرانيا - وكالاتأوكرانيا وأمريكاوانتقد والتز معارضي هذا الطرح، قائلًا خلال التجمع السنوي للمحافظين الأمريكيين: "ماذا لدى أوكرانيا أفضل من الشراكة الاقتصادية مع الولايات المتحدة؟".
كما نددت كييف وأوروبا بتهميشهما بعد أن فتح ترامب محادثات مع موسكو بشأن إنهاء الحرب.
وقال والتز في هذا الصدد إن واشنطن "تتحدث إلى الروس، لتفهم ما سيحتاجون إليه، ثم ستفهم ما سيحتاج إليه الأوكرانيون، وتتحدث إلى جميع الأوروبيين".
وشدد مستشار الأمن القومي الأمريكي قائلًا: "لا يمكنك إنهاء الحرب إذا لم تتحدث إلى كلا الجانبين".