«الجمهورية»: العلاقات الوطيدة بين مصر وتركيا تصب في مصلحة القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
ذكرت صحيفة “الجمهورية” أن العلاقات المصرية التركية الوطيدة؛ تصب في مصلحة القضية الفلسطينية، وتسهم في التوصل لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، فضلا عن أنها تسهم كذلك في ترسيخ حالة الاستقرار في ليبيا والشرق الأوسط.
وأشارت الصحيفة- في افتتاحية عددها الصادر اليوم، الخميس، تحت عنوان "صفحة جديدة من العلاقات المصرية التركية" - إلى أن "صفحة جديدة" من العلاقات المصرية التركية بدأت أمس بلقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيس التركى رجب طيب أردوغان؛ للتباحث حول أفق الارتقاء بالعلاقات الثنائية والملفات ذات الاهتمام المشترك.
ورأت الصحيفة أن "مرحلة جديدة وتعاونا فعالا وحاضرا أفضل"؛ ينتظر العلاقات المصرية التركية في "مرحلة حساسة" يمر بها الشرق الأوسط يتطلب من الدول الرئيسة فيه مزيداً من التنسيق والتشاور لمواجهة المخططات الخارجية.
واختتمت الصحيفة افتتاحيتها بالقول: "لتبقى مصر ركيزة أساسية لاستقرار المنطقة وراية مرفوعة للدفاع عن قضايا أمتنا العربية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلاقات المصریة الترکیة
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: نصر أكتوبر صفحة بيضاء في تاريخ العسكرية المصرية
قدم البابا تواضروس الثاني التهنئة للشعب المصري بمناسبة الذكرى الحادية والخمسين لانتصارات أكتوبر، مشيرًا إلى أن هذا النصر يعد صفحة بيضاء في تاريخ العسكرية المصرية، وتاريخنا كمصريين، كما أنه ثمرة لروح الدقة والتخطيط والرؤية السليمة، والله بارك كل هذا فجاء الانتصار وتحرير أرض سيناء.
عظة البابا اليوموأضاف: «وكما نتذكر الانتصار نتذكر معه الشهداء والمصابين وكل من ساهم في هذا العمل العظيم».
جاء ذلك خلال عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي الذي عقده مساء اليوم في كنيسة السيدة العذراء والقديس البابا أثناسيوس الرسولى بمدينة نصر.
البابا تواضروس: نصلي من أجل بلادنا والشرق الأوسطوعن الأوضاع الحالية في المنطقة قال البابا: «نصلي في الأيام من أجل سلامة بلادنا وسلامة منطقة الشرق الأوسط، وأن يعطي الله حكمة للقادة من أجل سلام الشعوب، الأطفال والنساء والرجال ومستقبلهم وتعليمهم وصحتهم».
وأضاف: «نصلي ونحن نؤمن أن الصلاة تنقل الجبال وتحرك القلوب والعقول»، مشددًا على سامعيه أن يصلوا دومًا لأجل هذه الأمور.
واختتم: «نشكر الله على سلام بلادنا واستقرارها، حتى وإن كانت هناك بعض الأزمات ولكن نعمة السلام والأمان لا يمكن أن تقدر بثمن».