مواليد هذه الأبراج يحبون السرية والخصوصية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
البوابة - غالبًا ما يُعتقد أن الأبراج لها تأثير كبير على شخصياتنا. في حين أن بعض الناس يولدون قادة ويحبون أن يكونوا في دائرة الضوء، فإن آخرين يحبون خصوصيتهم وقضاء الوقت بمفردهم. إذا كنت تؤمن بالنجوم، فإليك هنا قائمة ببعض علامات الأبراج التي غالبًا ما تعتبر سرية للغاية:
مواليد هذه الأبراج يحبون السرية والخصوصيةبرج العقربيُعرف برج العقرب بطبيعته الشديدة والغامضة.
غالبًا ما يميلون إلى الحفاظ على أفكارهم ومشاعرهم سرية، ولا يكشفون إلا عما يختارون مشاركته مع الآخرين. إن عواطفهم العميقة وشخصيتهم المعقدة تجعلهم سادة السرية.برج الحوت
مواليد الحوت حساسون للغاية ومتعاطفون، لكن لديهم أيضًا جانبًا خاصًا. وقد ينسحبون إلى عالمهم الخاص عندما يشعرون بالإرهاق أو الضعف، ويحتفظون بأفكارهم ومشاعرهم العميقة لأنفسهم. طبيعتها المراوغة يمكن أن تجعلها تبدو سرية في بعض الأحيان.برج الجدي
يُعرف مواليد برج الجدي بطموحهم وانضباطهم الذاتي، ولكن من الممكن أيضًا أن يكونوا متحفظين تمامًا. إنهم يفضلون الحفاظ على خصوصية أمورهم الشخصية وقد لا يشاركون مشاعرهم بسهولة مع الآخرين. يمكن أن يساهم نهجهم الحذر في العلاقات وميلهم إلى إعطاء الأولوية للاحتراف في سلوكهم السري.برج العذراء
مواليد برج العذراء هم أشخاص تحليليون وملتزمون وغالبًا ما يفضلون الاحتفاظ بأفكارهم لأنفسهم. لديهم في بعض الأحيان ميل إلى الإفراط في التفكير في الأشياء ويمكن أن يكونوا حذرين بعض الشيء عندما يتعلق الأمر بالتعبير عن مشاعرهم الحقيقية للآخرين. إن اهتمامهم بالتفاصيل ورغبتهم في الكمال يمكن أن يجعلهم يبدون متكتمين، أثناء محاولتهم إدارة صورتهم العامة.برج الدلو
على الرغم من طبيعتهم الودية والمنفتحة، إلا أن مواليد برج الدلو من الممكن أن يكونوا شديدي الخصوصية فيما يتعلق بحياتهم الشخصية. إنهم يقدرون استقلالهم وقد يبقون عواطفهم طي الكتمان، ولا يشاركونها إلا مع من يثقون بهم بشدة. في بعض الأحيان يمكن الخلط بين انعزالهم وعدم القدرة على التنبؤ بالسرية.
المصدر: toi
اقرأ أيضاً:
5 أبراج تعطي الأولوية للمال و العمل على الحب
مواليد هذه الأبراج يتميزون بشباب القلب، بغض النظر عن أعمارهم
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأبراج السرية الشخصيات برج أن یکونوا یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: أمريكا كشفت عن وثائق سرية في منتهى الخطورة حول برنامج إسرائيل النووي
عقّب الإعلامي أحمد موسى، على ما كشفته الولايات المتحدة الأمريكية من وثائق مهمة بشأن البرنامج النووي للاحتلال الإسرائيلي، قائلًا: «وثائق في منتهى الخطورة».
وقال أحمد موسى خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، إن ما تم نشره يؤكد أن البيض الأبيض كان على علم بأن إسرائيل لديها نووي.
واستعرض أحمد موسى، ما نشره أرشيف الأمن القومي الإسرائيلي، بشأن الوثائق السرية المتعلقة بالبرنامج النووي الإسرائيلي في فترة الستينات، والتي أكدت أن وثيقة لجنة استخبارات الطاقة الذرية الصادرة في ديسمبر 1960 هي التقرير الأول والوحيد المعروف الذي ينص بشكل صحيح وبشكل لا لبس فيه على أن المشروع الإسرائيلي في ديمونة سيشمل مصنعًا لإعادة معالجة البلوتونيوم وسيكون مرتبطا ببرنامج أسلحة.
المخابرات الأمريكية اللاحقة تنظر إلى القضية على أنها غير محلولةوأشار أحمد موسى، إلى أن الأرشيف لفت إلى أن المخابرات الأمريكية اللاحقة نظرت إلى قضية إعادة المعالجة على أنها غير محلولة حتى أواخر الستينيات، عندما وصلت إسرائيل إلى عتبة القدرة على صناعة الأسلحة النووية، واتفاق سري مع الولايات المتحدة لاعتبارها في وضع دولة نووية غير المعلنة.
وأضاف أن التقرير ذكر أنه في عام 1967 كانت هناك أدلة على أن محطة إعادة المعالجة في ديمونة قد اكتملت أو قريبة من ذلك، وكان المفاعل يعمل بكامل طاقته، مما يعني أن إسرائيل يمكن أن تنتج أسلحة نووية في «6 إلى 8 أسابيع».