الهلال الأحمر الفلسطيني: لم نتسلم أي مساعدات عبر معبر رفح منذ أسبوع
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
#سواليف
قال #الهلال_الأحمر_الفلسطيني إنه لم يتسلم أي #مساعدات عبر #معبر_رفح منذ نحو أسبوع؛ بسبب استمرار مظاهرات الإسرائيليين التي تعرقل عملية #تفتيش_الشاحنات من قِبل سلطات #الاحتلال عند معبر العوجا.
وقد أغلق عشرات الإسرائيليين معبر العوجا الواقع على الحدود الإسرائيلية المصرية، ومنعوا وصول شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
في الأثناء، لا يزال معبر كرم أبو سالم يعمل لإدخال المساعدات لمنظمات الأمم المتحدة والمساعدات الأخرى.
مقالات ذات صلة ما شروط تقاعد الشيخوخة للمرأة.؟ 2024/02/15وتتواصل مظاهرات منذ أسابيع أمام معبري كرم أبو سالم والعوجا القريبين من قطاع غزة، وذلك من أجل منع إدخال المساعدات إلى القطاع، وللضغط على حركة حماس لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في القطاع.
وقد تساءل مقال في صحيفة “فاينانشيال تايمز” عن السبب وراء إخفاق وصول المساعدات إلى سكان قطاع غزة، وهم في أمسّ الحاجة إليها، وقال التقرير إن عمليات التفتيش والمشكلات الأمنية تعرقل وصول المواد الغذائية، رغم المجاعة التي تلوح في الأفق في القطاع المحاصر.
وأشارت الصحيفة إلى أن شِحنة المساعدات، التي كان من الممكن أن تطعم أكثر من مليون فلسطيني لمدة شهر، ظلت راكدة في ميناء أشدود الإسرائيلي لأسابيع، ثم قالت السلطات الإسرائيلية إنها لن تفرج عنها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الهلال الأحمر الفلسطيني مساعدات معبر رفح الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الصين تحذر من تجاوز الخط الأحمر بسبب مساعدات أميركية لتايوان
انتقدت الصين اليوم الأحد المساعدات العسكرية الأميركية الجديدة لتايوان، قائلة إن الحزمة البالغ قدرها 571 مليون دولار تنتهك بشكل خطير "مبدأ الصين الواحدة".
وقال بيان لوزارة الخارجية الصينية إن بكين ستتخذ "كل التدابير اللازمة" لحماية سيادتها وسلامة أراضيها، ووصف تايوان بأنها "خط أحمر يجب عدم تجاوزه" في العلاقات الصينية الأميركية.
ووافق الرئيس الأميركي جو بايدن على تقديم المساعدات العسكرية الجديدة لتايوان التي تتعرض لضغوط عسكرية متزايدة من الصين، وفق ما أعلنه البيت الأبيض الجمعة.
وقبل شهر من مغادرته البيت الأبيض، طلب الرئيس المنتهية ولايته من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، حسبما أوضح البيت الأبيض في بيان.
وشكرت وزارة الدفاع التايوانية الولايات المتحدة على "التزامها الأمني الراسخ تجاه تايوان"، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل بشأن المساعدات الإضافية الممنوحة.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف لتايبيه وأكبر مورد للأسلحة لها، وهو ما يثير غضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
وخلال العقود الخمسة الماضية، باعت الولايات المتحدة معدات عسكرية وذخائر بمليارات الدولارات لتايوان، بما في ذلك طائرات مقاتلة من طراز "إف-16" وسفن حربية.
إعلانوكانت بكين كثفت الضغوط العسكرية والسياسية على تايبيه في السنوات الأخيرة، عبر إرسالها بانتظام سفنا حربية وطائرات مقاتلة إلى المنطقة المحيطة بتايوان.
وقالت تايبيه الأسبوع الماضي إن الصين نفذت انتشارا بحريا ضخما قرب مياهها، متحدثة عن انتشار "نحو 90 سفينة". لكنّ هذا الانتشار، وهو الأكبر منذ سنوات، لم تؤكّده بكين.