شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 20 مجسما تراثيا تعكس ذكريات الماضي في مهرجان ليوا للرطب، و يتم عرض المجسمات التراثية في وسط موقع المهرجان ضمن ركن يستطيع الزوار زيارته والاطلاع على مكوناته والتعرف على تفاصيل بيت الشعر ومحيطه في .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 20 مجسما تراثيا تعكس ذكريات الماضي في مهرجان ليوا للرطب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

20 مجسما تراثيا تعكس ذكريات الماضي في مهرجان ليوا للرطب

و يتم عرض المجسمات التراثية في وسط موقع المهرجان ضمن ركن يستطيع الزوار زيارته والاطلاع على مكوناته والتعرف على تفاصيل "بيت الشعر" ومحيطه في الماضي. وخصصت اللجنة المنظمة للمهرجان مسابقة لـ "أجمل مجسم تراثي" ضمن مسابقات المهرجان، ووضعت لها 10 جوائز قيمة، إذ يتم الإعلان عن الفائزين بعد انتهاء لجنة التحكيم من تقييم الأعمال المشاركة ومطابقتها لمعايير وشروط المسابقة. ويتم تقييم المشاركات وفق معايير تراعي جودة التصنيع والتناسق العام للمجسم في الحجم بين البيت ومحتوياته والبيئية المحيطة به وأن تظهر تفاصيل الحياة قديماً، إلى جانب الحرفية في التصنيع والفنون المستخدمة مثل السدو، والتمثيل الجيد ونسبة قربها من البيئة القديمة فعلياً، واستخدام المؤثرات الصوتية والضوئية، وجودة وجمال الخامات المستخدمة: الطين، الرمل، الصلصال، الرزن، الخشب، سعف وجريد النخيل وعجينه الورق والأقمشة والجبس وغيرها. و تشترط المسابقة أن يكون المجسم مصنعا من طرف المتسابق نفسه مع تقديم شرح شامل للقطع و طريقة التصنيع من المتسابق، ومراعاة شروط المجسم على أن لا يزيد حجمه عن 2 متر في 2 متر ولا يقل عن 1.5 متر في 1.5 متر، وأن يكون سهل الفك والتركيب والنقل، وأن يتوافق مع متطلبات الامن والسلامة العامة، وأن لا يكون قد تمت المشاركة بالمجسم في مسابقات أخرى، إذ تعتبر المجسمات الفائزة ملكا للجنة المنظمة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

انعدام الأمن الغذائي يهدد رُبع سكان لبنان

دينا محمود (بيروت، لندن)

أخبار ذات صلة ميقاتي: نرفض تحويل لبنان إلى ساحة للنزاعات المسلحة جهود أميركية حثيثة لمنع «صراع شامل» بين لبنان وإسرائيل

في مؤشر جديد مُنذر بالخطر على صعيد الوضع الإنساني المتردي في لبنان منذ سنوات، كشفت تقديرات دولية حديثة النقاب، عن أن حالة الأمن الغذائي هناك، بصدد التدهور بشكل أكبر على مدار الشهور القليلة المقبلة، في ظل استمرار تصاعد الاضطرابات الإقليمية، بالتزامن مع تراجع قدرة وكالات الإغاثة، على مد يد العون لسكان هذا البلد واللاجئين إليه.
وبحسب التقديرات التي أعلنها برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، من المتوقع أن تزيد نسبة من يواجهون انعدام الأمن الغذائي في لبنان، في الفترة ما بين شهريْ أبريل وسبتمبر من العام الجاري، إلى 23% على الأقل، مُقارنة بـ 19% كانوا يعانون بحلول مارس الماضي، من العجز عن تلبية احتياجاتهم الغذائية.
وتستند هذه التوقعات إلى تحليل أجراه البرنامج الأممي، باستخدام مقياس دولي، يُعرف باسم «التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي»، والذي يتم في سياقه تقييم البيانات الخاصة بالأمن الغذائي والتغذية وسبل العيش في منطقة بعينها، من جانب وكالات تابعة للأمم المتحدة، وأخرى تتبع حكومات بعض الدول، بالإضافة إلى منظمات إغاثية وخيرية غير حكومية.
وأرجع البرنامج هذه التوقعات المتشائمة، إلى تواصل التوتر المتصاعد على الصعيديْن المحلي والإقليمي، ما أدى إلى نزوح أكثر من 93 ألف لبناني من مناطقهم الواقعة قرب الحدود بجنوب البلاد، إلى قرى وبلدات ومدن أبعد صوب الشمال، مما يُشكِّل ضغطا أكبر على الاقتصاد المتداعي، منذ أواخر عام 2019.
وحالت هذه التطورات المرتبطة بتبعات الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر من العام الماضي، من دون أن يتأثر وضع الأمن الغذائي في لبنان إيجاباً بتراجع معدل التضخم في البلاد، ليصل إلى رقمين للمرة الأولى منذ عام 2020، على إثر استقرار سعر الصرف في السوق غير الرسمية، اعتباراً من أغسطس 2023.
ففي مارس الماضي، أعلن جهاز الإحصاء الحكومي بلبنان أن معدل التضخم هناك هوى بشكل حاد إلى مستوى يقارب 70.4%، مُقارنة بـ 123.21% سُجِلَت في فبراير السابق لهذا الشهر مباشرة، وهو تطور ربطه باحثون اقتصاديون في بيروت، بلجوء الشركات والمحال التجارية، إلى تسعير سلعها وخدماتها بالدولار بدلاً من الليرة المحلية، في إطار ما يُعرف بـ«الدولرة».
لكن برنامج الأغذية العالمي، كشف في تقرير نشره على موقع «ريليف ويب» التابع للأمم المتحدة، عن أن عدد الأشخاص، الذين لا يزالون بحاجة لدعم يُمَكِنّهم من تلبية احتياجاتهم الغذائية في لبنان، بلغ قرابة مليونيْن ونصف المليون شخص بحلول أبريل الماضي، وأن 1.49 مليون من بين هؤلاء، تلقوا بالفعل مساعدات من البرنامج.
ورغم أن الوكالة الإغاثية الأممية، أكدت أنها لا تزال تقدم مساعداتها، إلى ما يزيد على 600 ألف لبناني ونحو 900 ألف لاجئ سوري في لبنان، فقد أقرت في الوقت نفسه، بأن المشكلات التي تواجهها فيما يتعلق بالتمويل، والقرارات الخاصة بتخصيص جانب من ميزانيتها، لدعم المتضررين من أزمات أخرى حول العالم، قادت إلى أن تُضطر لتقليص مساعداتها للبنانيين واللاجئين السوريين، بنسبة وصلت إلى 27%، منذ نوفمبر 2023.

مقالات مشابهة

  • انطلاق مهرجان RT للأفلام الوثائقية
  • انتحار البلوجر أم اللول.. هل شنقت نفسها في السجن؟|مصدر أمني يحسم الحقيقة (تفاصيل)
  • اليوم.. محمد رمضان يحيي أحدث حفلاته الغنائية في مهرجان موازين بالمغرب (تفاصيل)
  • عضو ذهبي في النصر : ادارة النصر الموسم الماضي … بعدين جدا عن اللاعبين
  • جنات سبب استياء نوال الزغبي والأحمر الصارخ حديث مهرجان موازين (تفاصيل)
  • واشنطن ستفرج عن قنابل تزن 500 رطل لإسرائيل
  • جونسون: صلاح لن يغادر ليفربول
  • البنك المركزي : 2.44 تريليون جنيه ودائع بالعملات الأجنبية | تفاصيل
  • مواقف وطرائف يورو 2024.. منتخب إنجلترا يصيب المشجعين بالنعاس.. ذكريات الطفولة «سوبر ماريو» و«سلاحف النينجا» حاضرة
  • انعدام الأمن الغذائي يهدد رُبع سكان لبنان