سواليف:
2024-11-17@15:41:40 GMT

دراسة تكشف كيف تسبب الضوضاء فقدان السمع

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

#سواليف

كشفت تجربة أن التعرض للضوضاء الصاخبة قد يؤثر على #السمع عن طريق تعطيل مستويات الزنك في #الأذن الداخلية.

ويمكن استخدام #العلاجات التي تخفف من هذا #الضرر أو حتى منعه، على سبيل المثال إذا تم تناوله قبل حفل لموسيقى الروك.

وبحسب “نيو ساينتست”، أدى تعريض الفئران لضوضاء عالية مستمرة إلى تغيير مستويات الزنك في آذانها الداخلية، في حين ساعد مركب يحبس الزنك في منع بعض الأضرار.

وتتسبب الأصوات العالية في موت الخلايا الموجودة في الأذن الداخلية.

مقالات ذات صلة من الانزلاق الغضروفي إلى السرطان .. ما الذي يعنيه موقع ألم ظهرك بالفعل؟ 2024/02/14

ومن المعروف منذ فترة طويلة أن #الضوضاء الصاخبة تؤثر على السمع، ولكن الآلية الكامنة وراء ذلك كانت أقل وضوحاً.

وأجريت التجربة في جامعة بيتسبرغ، وبعد سماع أصوات تصل قوتها إلى 100 ديسيبل، بصوت عالٍ مثل جرافة أو دراجة نارية، لمدة ساعتين متواصلتين، عانت الفئران من فقدان السمع بشكل كبير خلال الـ 24 ساعة التالية.

ووجد الباحثون أن هذه الفئران لديها كميات أكبر من الزنك الحر بين الخلايا الموجودة في قوقعة الأذن وحولها بعد انفجار الصوت مقارنة بما كانت عليه قبل ذلك، وكذلك بالمقارنة مع مجموعة من فئران التحكم التي لم تسمع الأصوات العالية.

وقال الباحثون إن الزنك الحر يؤدي في النهاية إلى تلف الخلايا، ويعطل الاتصال الطبيعي بينها. ويبدو أن الزنك قد تم إطلاقه من خلايا معينة في القوقعة بعد انفصاله عن البروتينات التي تربطها عادة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف السمع الأذن العلاجات الضرر الضوضاء

إقرأ أيضاً:

هل يساعد البيض على خفض الكوليسترول وحماية المخ.. دراسة تكشف السر

كشفت نتائج دراسة أجراها باحثون من جامعة كاليفورنيا الأمريكية، أن البيض الذي يحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول والذي يتناوله مليارات البشر في جميع أنحاء العالم ليس سيئًا لصحتك كما يشاع عنه، بل قد يكون مفيدًا لصحة المخ وخفض الكوليسترول.

ونقل موقع "sciencealert" أن الباحثين في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو حللوا البيانات الصحية لـ 890 رجلاً وامرأة ووجدوا أن تناول بيضتين إلى أربع بيضات أسبوعيًا مرتبط بانخفاض مستويات الكوليسترول في الدم.

ويستند تحليل الباحثين إلى بيانات عن دراسة للشيخوخة الصحية، بدأت في عام 1988، والتي اختبرت ثلاثة جوانب من الوظائف الإدراكية لدى البالغين في منتصف العمر أو كبار السن على مدار أربع سنوات.

يرى الباحثان في مجال الصحة العامة دونا كريتز سيلفرشتاين، وريكي بيتنكورت من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، أنه "على الرغم من ارتفاع مستويات الكوليسترول الغذائي"، فإن نتائجهما تظهر أن "البيض ليس له تأثير ضار وقد يكون له دور في الحفاظ على الوظيفة الإدراكية بمرور الوقت".

ولمدة نصف قرن تقريبًا، نُصح الناس بتجنب المنتجات الحيوانية التي تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول، مثل البيض أو الزبدة أو الكريمة، لأن هذه الأطعمة كان يُعتقد أنها ترفع مستويات الكوليسترول في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

وبينما قد لا تزال هذه النصيحة سارية بالنسبة لبعض الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة، مثل مرض السكري، فإن الأدلة الحديثة تشير إلى أن الدهون المشبعة والسكر والصوديوم هي في الواقع مساهم رئيسي في تراكم اللويحات في الشرايين، وليس الكوليسترول الغذائي.

وتكمن المشكلة في أن العديد من الأطعمة الغنية بالكوليسترول تحمل أيضًا جرعة كبيرة من الدهون المشبعة، إلا أن البيض والمحار استثناءان رئيسيان، وذلك حسب طريقة طهيهما.

يشار إلى أن البيض عبارة عن أطعمة قليلة الدهون، عالية البروتين، غنية بالعناصر الغذائية، والتي قد تخفض مستويات الكوليسترول في الجسم، وهو التأثير الذي يبدو أنه يساعد في الحماية من التدهور المعرفي.

ولا يزال هناك الكثير من الأسئلة التي تحتاج إلى إجابة حول الفوائد الغذائية للبيض، ولكن هذه النتائج الأخيرة تقدم أدلة إضافية على أن احتواء الطعام على نسبة عالية من الكوليسترول لا يعني دائمًا أنه سيئ لجسمك أو دماغك.

مقالات مشابهة

  • هل يزيد تلوث الهواء من خطر الإصابة بسرطان الرأس.. دراسة تكشف التفاصيل
  • دراسة طبية تكشف عن سبب ارتفاع حالات البلوغ المبكر للفتيات
  • تناول البيض يخفض الكوليسترول.. دراسة تكشف
  • دراسة حديثة تكشف مكامن الخلل في أداء الحكومة وتطالب بحكومة ”تكنوقراط” !
  • دراسة تكشف مفاجأة عن عصائر الفاكهة
  • هل يساعد البيض على خفض الكوليسترول وحماية المخ.. دراسة تكشف السر
  • العلاقة بين المشي وطول العمر.. دراسة تكشف السر
  • دراسة تكشف العوامل المؤثرة على شيخوخة الدماغ
  • دراسة: الخلايا العصبية تنمو أسرع بأربع مرات عند ممارسة التمارين الرياضية
  • لأول مرة… إعادة البصر لمجموعة أشخاص بزراعة «الخلايا الجذعية»