ريهام حجاج.. ماذا ستقدم خلال "صدفة عجيبة".. دراما رمضان 2024
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
تدور أحداث مسلسل "صدفة" في إطار اجتماعي مشوّق ومثير، على مدار 30 حلقة مثيرة للاهتمام. ستقوم ريهام حجاج بدور فتاة تدعى صدفة، وهي معلمة في إحدى المدارس. ستتأثر حياتها بطريقةٍ غريبة بسلسلة من الأحداث العابرة للحظة تقودها إلى مفترق طرق غريب، حيث ستدخل في علاقات مع شخصيات مختلفة ومثيرة للاهتمام.
ريهام حجاج في رمضان 2024
تأتي قصة مسلسل صدفة الذي ينافس في دراما رمضان، من خلال فتاة اسمها صدفة عجيبة، تجد نفسها فجأة في حياة أشهر مصفف شعر وصاحب سلسلة صالونات منتشرة في مصر والوطن العربي، يدعى فؤاد مهران ويقوم بدوره خالد الصاوي.
وتتصاعد الأحداث في إطار مشوق ملئ بالمفاجآت، في ظل محاولات كشف تفاصيل حياة الفتاة صدفة وما يحيط بها من غموض، وهل سيقوم فؤاد مهران بالتعامل معها أو محاولة إيذاءها؟ خصوصًا إذا كان الأمر له علاقة بابنته الصغيرة، وسعيه لمعرفة ما الذي يجمع بين الابنة وصدفة، ولماذا تتدخل الأخيرة في حياتهم، وهل هناك أسرار خطيرة أصبحت على علم بها؟
أبطال وصناع مسلسل صدفةيشارك في بطولة مسلسل صدفة سلوى خطاب، ميار الغيطي، رشدي الشامي، عصام السقا، رحاب الجمل، رشدي الشامي، فراس سعيد، تامر يسري، عبير منير، سليم الترك، رباب ممتاز، علاء خالد، هشام منصور، تأليف أيمن سلامة، إخراج سامح عبدالعزيز، إنتاج شركة فانتدج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دراما رمضان 2024 دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
رمضان والمطاعم.. حياة الليل تزدهر بالعراق بين رفاهية الترف وتنافس الأسواق
بغداد اليوم – بغداد
يشهد شهر رمضان انتعاشا ملحوظا في حركة المطاعم، حيث يتزايد الإقبال على وجبتي الإفطار والسحور، ما يعكس تحولات اجتماعية واقتصادية في المجتمع العراقي.
وأوضح الباحث الاجتماعي صلاح مهدي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الاثنين (24 آذار 2025)، أن "هناك ثلاث فئات رئيسية تقصد المطاعم خلال رمضان"، مبينا: "الفئة الأولى تضم العوائل المترفة، كالمسؤولين وكبار الموظفين، الذين يفضلون المطاعم الفاخرة. أما الفئة الثانية، فهي العوائل ذات الدخل المتوسط، التي تستفيد من التنافس بين المطاعم الشعبية، حيث تُقدَّم عروض خاصة وأسعار أقل لجذب الزبائن".
وأضاف: "بينما تمثل الفئة الثالثة الأسر التي تبحث عن تغيير الروتين اليومي والخروج من أجواء المنزل، ما يدفعها إلى ارتياد المطاعم مرة أو مرتين خلال الشهر".
وأشار مهدي إلى أن "هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت تراجعا في السنوات الماضية بسبب الأوضاع الأمنية. إلا أن الاستقرار الحالي أعاد للشارع العراقي طابعه الحيوي، حيث باتت العوائل، بما فيها النساء والأطفال، تتجول حتى ساعات متأخرة من الليل، ما يعكس إحساسا متزايدا بالأمان والاستقرار في البلاد".
ولطالما ارتبط شهر رمضان بالأجواء الروحانية والعائلية، حيث تجتمع الأسر حول موائد الإفطار في المنازل، إلا أن السنوات الأخيرة شهدت تحولا ملحوظا في العادات الاجتماعية، مع ازدياد الإقبال على المطاعم خلال فترتي الإفطار والسحور.
ويرجع مختصون هذا التغير إلى عدة عوامل، منها التحسن النسبي في الوضع الأمني، ما شجع العوائل على الخروج ليلا، إضافة إلى العروض التنافسية التي تقدمها المطاعم، سيما الشعبية منها، لاستقطاب مختلف الشرائح.
كما أن التطور الاقتصادي وارتفاع القدرة الشرائية لبعض الفئات، أسهم في تنامي ثقافة تناول الإفطار في الأماكن العامة.
رغم ذلك، لا تزال هناك بعض التحديات، مثل تفاوت القدرة الشرائية بين الفئات المختلفة، فضلا عن المخاوف من الازدحام وارتفاع الأسعار، إلا أن هذه الظاهرة باتت جزءا من المشهد الرمضاني العراقي، حيث يجمع بين العادات الدينية والتقاليد الاجتماعية الحديثة.