مليار ريال قيمة 35 اتفاقية تطوير وشراكة لمدينة السلطان هيثم ومشاريع المدن المستقبلية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
◄ 8 مطورين عالميين ومحليين ضمن المرحلة الأولى من مدينة السلطان هيثم
◄ اتفاقية لإعداد المخطط التفصيلي لـ"الخوير داون تاون"
◄ "زها حديد" تتولى تطوير الواجهة البحرية.. وتطوير بُرج متعدد الاستخدامات
◄ اتفاقية تعاون فني لتوفير محطات كهربائية للسيارات الكهربائية
◄ "شارع سنغافورة" الطريق النابض بالحياة في قلب مدينة السلطان هيثم
◄ 6 اتفاقيات لمشاريع المخططات الهيكلية والمدن المستقبلية
الرؤية- ريم الحامدية
رعى صاحب السُّمو السيد ذي يزن بن هيثم آل سعيد وزير الثقافة والرياضة والشباب، أمس الأربعاء، حفل توقيع أكثر من 35 اتفاقية تطوير وشراكة لمشروع مدينة السلطان هيثم للمرحلة الأولى (2024- 2030)، ومشاريع المدن المستقبلية للإسكان والتخطيط العمراني مع الشركاء الاستراتيجيين بقيمة استثمارية تجاوزت مليار ريال عُماني؛ بحضور عدد من أصحاب السُّمو والمعالي والسعادة والشركاء من مختلف الجهات الحكومية والخاصة والاستشاريين الدوليين والمستثمرين والمطورين العقاريين.
وتضمنت الاتفاقيات 9 اتفاقيات خدمات استشارية، و8 اتفاقيات تطوير عقاري، واتفاقية تعاون فني، و10 اتفاقيات تسليم مواقع جديدة، وذلك استكمالاً للأعمال الإنشائية للمرحلة الأولى لمشروع مدينة السلطان هيثم، التي تُقام على مساحة تتجاوز 5 ملايين متر مربع، لتستوعب ما يفوق 39 ألف نسمة وتشمل أكثر من 7 آلاف وحدة سكنية، وعلى مساحة بناء تزيد عن 3 ملايين متر مربع.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تغير الشرق الأوسط كثيرًا بعد ولاية ترامب الأولى.. فهل تبقى دول الخليج وفيّة لعرّاب اتفاقيات التطبيع؟
خلال ولايته الأولى، جمعت الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بدول الخليج علاقة أقل ما يقال عنها إنها كانت "طيبة" ومتناغمة. ورغم أن القادة الخليجيين سارعوا إلى تهنئة الزعيم الجمهوري بعودته للبيت الأبيض، فإن الحديث يجري عن صعوبة عودة المياه إلى مجاريها.. فما القصة؟
اعلاناختلفت منطقة الشرق الأوسط بشكل كبير خلال السنوات الأربع التي غاب فيها ترامب عن البيت الأبيض، لذلك من غير المؤكد أن يحافظ صاحب مقولة "فلنجعل أمريكا عظيمة مجددًا" على عظمة العلاقة التي كانت تربطه بحلفائه في الخليج، بحسب مقال نشرته صحيفة "نيويورك تايمز".
إذ يمكن لعدة نقاط خلافية، منها إسرائيل وإيران وسياسات الطاقة، أن تعكر صفو المودة مع كل من السعودية وقطر والإمارات، بحسب الصحيفة.
حرب غزة وتطبيع العلاقات السعودية الإسرائيليةبعد تعرضه لمحاولة اغتيال، كان الرئيس السابق لجهاز المخابرات السعودي الأمير تركي الفيصل أول من حرّك المياه الراكدة مع ترامب، فبعث له برسالة نُشرت في نوفمبر في صحيفة "ذا ناشيونال"، قائلًا إنه يعتقد أن الله أنقذ حياة المرشح الجمهوري حتى يتمكن من مواصلة العمل الذي بدأه في الشرق الأوسط، وهو "تحقيق السلام". فقد كان ترامب، عرّاب اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل لكل من الإمارات والسودان والبحرين والمغرب.
من جهة أخرى، يعرقل دعم الإدارة الأمريكية للحرب الإسرائيلية على غزة تطبيع العلاقات بين تل أبيب والرياض، فقد وصف ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الحرب على القطاع بأنها "إبادة جماعية"، ورهن اتفاقية التطبيع "بإقامة دولة فلسطينية". وذلك بعدما كانت إسرائيل والسعودية تستعدان للتوقيع على اتفاقية "أبراهام" قبل الحرب، مقابل تعزيز الروابط الدفاعية مع واشنطن.
بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب مع وزير خارجية البحرين خالد بن أحمد آل خليفة، ووزير خارجية الإمارات عبدالله بن زايد آل نهيان بعد توقيع اتفاقيات التطبيع في 15 سبتمبر/أيلول 2020.Alex Brandon/APRelatedالسعودية تتخلى عن معاهدة دفاع مشترك مع واشنطن مشروطة بالتطبيع مع إسرائيل وتريد اتفاقا عسكريا محدوداإيران تحذر: استخدام المجال الجوي لدول الخليج لصالح إسرائيل سيؤدي لعواقب وخيمةالانتخابات الأمريكية وتداعيات نتيجتها على دول الخليجتحسين العلاقات مع طهراندعمت السعودية والإمارات موقف ترامب المتشدد تجاه البرنامج النووي الإيراني، وأشادوا بقراره السماح باغتيال قائد فيلق القدس بالحرس الثوري قاسم سليماني في بغداد، وفقًا لـ"نيويورك تايمز" التي تشير إلى أن ديناميكيات المنطقة قد تغيرت منذ ذلك الحين. فقد وقعت الرياض وطهران اتفاقًا في مارس 2023، ساهم في فتح القنوات الدبلوماسية بينهما.
وفي ذات السياق، رأى ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة أنه "لا يوجد سبب للتأخير عن استئناف العلاقات مع إيران" في استئناف العلاقات الدبلوماسية. كما أدانت المنامة استهداف إسرائيل لطهران في أكتوبر الماضي.
وليس مؤكدا أن ترامب سيتبع المنهج المتشدد ذاته مع خصم واشنطن اللدود، فقد أشيع عن لقاء جمع بين صاحب شركة "تسلا"، المستشار المقرب من ترامب، إيلون ماسك مع سفير إيران لدى الأمم المتحدة، ليجري نفيه لاحقًا من قبل طهران.
الرئيس دونالد ترامب يتحدث من المكتب البيضاوي في البيت الأبيض يوم الجمعة، 11 سبتمبر 2020، في واشنطنAndrew Harnik/ APخلافات اقتصادية محتملةوتلفت الصحيفة إلى أن دول مجلس التعاون الخليجي، مهما ظهرت منفتحة في العلاقات الدبلوماسية مع ترامب، قد تجد نفسها على مفترق طرق فيما يخص الاقتصاد، لاسيما أن أحد أبرز وعوده الانتخابية كان تعزيز إنتاج النفط والغاز الأمريكي، وهو إجراء قد يضر بالاقتصاد الخليجي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بالصور: "يوم بلا سراويل" تقليد سنوي بمترو لندن لتحدي الشتاء.. ركاب عراة الساقين بملابس داخلية ملونة الفائض التجاري للصين يقارب تريليون دولار وصادراتها تجاوزت وارداتها في العام 2024 "كنتُ اليد الحازمة التي كان العالم بحاجة إليها".. بايدن يخرج من البيت الأبيض منتشيًا بـ"إنجازاته" اتفاق التطبيع الإماراتي-الإسرائيليغزةدونالد ترامبإسرائيلالسعوديةالبرنامج الايراني النووياعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حرب غزة: إسرائيل تمهد لانسحابها من محور نتساريم مع اقتراب الصفقة والحوثيون ينفذون 3 عمليات عسكرية يعرض الآن Next أكسيوس: بلينكن سيقدم اليوم خطة لإدارة غزة بعد الحرب الإسرائيلية على القطاع يعرض الآن Next بن غفير يحرض سموتريتش على الاستقالة معه وحل الحكومة في حال تمّت صفقة غزة يعرض الآن Next زعيم اليمين الفرنسي المتطرف يدعو بروكسل لاتخاذ موقف بشأن الجزائر ويقول يجب وقف الهجرة وقطع المساعدات يعرض الآن Next تقرير: المحقق الخاص يكشف تورط ترامب في "جهد إجرامي" للبقاء في السلطة بعد انتخابات 2020 اعلانالاكثر قراءة تكليف نواف سلام بتشكيل الحكومة اللبنانية.. ماذا نعرف عنه؟ روسيا تعلن رسميا عن موعد التوقيع على اتفاقية للتعاون الاستراتيجي مع إيران بالصور: "يوم بلا سراويل" تقليد سنوي بمترو لندن لتحدي الشتاء.. ركاب عراة الساقين بملابس داخلية ملونة زلزال بقوة 6.4 درجة على مقياس ريختر يضرب قبالة سواحل ميازاكي باليابان وتحذير من حدوث تسونامي النرويج: حمامات الجليد الجماعية في بيرغن فوائد صحية جمة ووجهة عشاق السباحة وإحساس استثنائي بالانتعاش اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلحركة حماسدونالد ترامببنيامين نتنياهوقطاع غزةغزةروسياالهندجو بايدنحرائقجرائم حربالشتاءالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025