خبير اقتصادي: الدولة تتعامل مع برنامج الطروحات الحكومية بكل أريحية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال الدكتور وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، إنه منذ إعداد وثيقة سياسات ملكية الدولة آلية تمكين القطاع الخاص والرغبة في مساهمة القطاع الخاص بالنشاط الاقتصادي في مصر بنسبة 65% من حجم الاستثمارات خلال الـ3 سنوات المقبلة.
خطط متنوعة من خلال الاستثمار المباشر ودعم المستثمرينوأوضح «جاب الله»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج «من مصر»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك خططًا متنوعة من خلال الاستثمار المباشر ودعم المستثمرين من خلال عدد من المبادرات أو من خلال برنامج الطروحات الحكومية والتي من خلاله يتم طرح عدد كبير ومتنوع من الشركات.
وأشار إلى أن هناك مشروعات وطروحات حدثت في العام الماضي ويتم التطلع في العام الجاري إلى تحقيق المستهدفات من الطروحات، مشددًا على أن الدولة تتعامل مع البرنامج بكل أريحية، منوهًا بأن مديرة صندوق النقد الدولي أعلنت بأن الصندوق لا يضغط على مصر ويتفهم الرغبة المصرية في طروحات عادلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطروحات الحكومية برنامج الطروحات صندوق النقد الدولي القاهرة الإخبارية من خلال
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: التصريحات المتناقضة بين حماس وإسرائيل جزء من التكتيك الإعلامي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث واستطلاعات الرأي، أن التناقض الظاهر في التصريحات الصادرة عن حركة حماس وإسرائيل يُعد جزءًا من السياسة الإعلامية المتبعة من كلا الطرفين، بهدف كسب التأييد الجماهيري وتحقيق أكبر قدر من القبول الشعبي.
وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن المقترح الأمريكي بشأن التهدئة يحمل بعض الجوانب الإيجابية، رغم غياب الوضوح الكامل حوله، مشيرًا إلى أن هناك شقين أساسيين ضمن هذه الملابسات، أولهما تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق وإطلاق سراح عدد من المحتجزين الإسرائيليين، وثانيهما ما يتعلق بمصير الأسير ألكسندر عيدان والأربع جثث الإسرائيلية التي تحمل الجنسية الأمريكية.
وأضاف أن هناك تداخلًا في تفاصيل المقترح، إلا أننا نقترب من مرحلة حاسمة قد تؤدي إلى إبرام اتفاق انتقالي بين المرحلتين الأولى والثانية، وفق ما تم الاتفاق عليه في 17 يناير الماضي، وهي الاتفاقية التي تم توقيعها بين إسرائيل وحركة حماس.
كما شدد على أهمية الدور الذي لعبته الوساطة الدولية، ممثلة في مصر، وقطر، والولايات المتحدة الأمريكية، من خلال تقديم ضمانات قد تسهم في تحقيق تفاهمات مستقبلية بين الأطراف المعنية.