بوابة الفجر:
2025-03-05@01:54:36 GMT

في يوم ميلاد عبد الله مشرف.. أبرز محطاته الفنية

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

يصادف اليوم ميلاد واحد من أشهر نجوم الكوميديا والذي اشتهر وعرف بدوره في مسلسل عائلة ونيس، وهو الفنان عبد الله مشرف والذي ولد في مثل هذا اليوم 15 فبراير عام 1942.

 

نبذة عن عبد الله مشرف

وفنان مصري، اسمه بالكامل عبد الله محمد عبد الله، ولد يوم 15 فبراير لعام 1942م، حصل على بكالوريوس من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1968م، ثم عُين في مسرح الطليعة وقدم العديد من المشاهد الصغيرة في بعض الأعمال المسرحية منها “عفاريت من ورق” و”الناس الطيبة” و”ليالي شهرزاد” و”الدندرمة”.


بداية مشوار عبد الله مشرف الفني

المسرح هو المدرسة الحقيقية للفنان كما يري “عبد الله” لذلك عمل في مسرح الفنان “محمد صبحي” الذي شاركه في بطولة العديد من المسرحيات منها “أنت حر” و”الهمجي” و”وجهة نظر” و”تخاريف” و”لعبة الست” و”كارمن”.

بعد فترة من العمل المسرحي اتجه الفنان “عبد الله مشرف” إلى التليفزيون، وقدم عدد من المسلسلات منها “رجل خطير جدا” و”على هامش السيرة”، ثم بدأت شهرته تتصاعد من خلال المسلسل الاجتماعي الكوميدي “يوميات ونيس” الذي شارك بعده في العديد من الأعمال التلفزيونية الجيدة: منها “زيزينيا” و”أبو ضحكة جنان” و”أولاد الشوارع” و”العمة نور” و”فارس بلا جواد”.

كما اقتحم العمل السينمائي وقدم أول أدواره في السينما من خلال فيلم “التخشيبة” مع المخرج “عاطف الطيب”، وشارك أيضًا في بطولة العديد من الأفلام مع عدد من النجوم، ومن أبرز أعماله السينمائية: “جري الوحوش” و”كتيبة الإعدام” و”البيضة والحجر” و”الهروب” و”الهجامة” و”رحلة حب” و”كذلك في الزمالك” و”قلب جرئ” و”عايز حقي” و” العيال هربت” و”عيال حبيبة” و”وش إجرام” و”كلام في الحب” و”جعلتني مجرمًا” و”كاريوكى” و”خليك في حالك” و”الكيف” و”البلياتشو” و”بوبوس” و”صياد اليمام”.

 

أبرز أعمال عبد الله مشرف

شارك عبد الله مشرف في العديد من الأفلام خلال مشواره أبرزها "الأبلة طمطم، شنطة حمزة، الباب يفوت أمل، سطو مثلث، كابتن مصر، صنع في مصر، واحد صعيدي، سمير أبو النيل، تتح، كلبي دليلي، جدو حبيبي، عمرو وسلمى 3، فاصل ونعود، الثلاثة يشتغلونها، اللمبى 8 جيجا، عسل اسود، كتيبة الإعدام، الهروب، كابتن هيما، جعلتنى مجرمًا" وعدد كبير من الأفلام.

أما المسلسلات التي شارك فيها عبد الله مشرف أبرزها "لمعي القط، الكيف، صد رد، بين السرايات، لهفة، فيفا اطاطا، الزناتي مجاهد، نونة المأذونة، مكتوب على الجبين، الحارة، اللص والكتاب، زهرة وأزواجها الخمسة، يوميات ونيس، تامر وشوقية، فارس بلا جواد، زيزينيا، حصاد الشر، أنا مش أنا، حافة الهاوية، أماكن في القلب، وغيرها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عبد الله مشرف عبد الله مشرف العدید من

إقرأ أيضاً:

رمضان محطة هدى وبلوغ تقوى

دينا الرميمة

بعد غياب دام عاماً، مجدّدًا عاد الضيف الكريم كعادته، وما بين مغادرته وعودته مررنا بالكثير من الأحداث التي أتخمت قلوبنا بالمآسي، لا سِـيَّـما ونحن في صراع دائم مع قوى الشر التي لا تزال تمعن وتتفن في إيذائنا بحروب عسكرية سواء علينا كشعب يمني أَو على أهلنا في غزة وفلسطين وسائر أرضنا العربية، أَو بحربهم الناعمة علينا كأمة إسلامية، لا شك أن الكثير تأثر بها وتلوثت عقولهم، وهذا ما يجعلنا نتساءل عن حال صحائفنا كيف أصبحت بعد أن عزمنا في رمضان السابق أن نملأها بصالح الأعمال وحاولنا جاهدين ألَّا نلوثها بسيء الفعل، إلَّا أننا بلا شك ندرك أننا مقصّرون.

لكن معية الله لا تزال تهدينا الفرص السانحات منها شهر رمضان يحل علينا ضيفاً كريماً حاملاً عطايا من الرحمن تضاعف الأجور وتستجاب فيها الدعوات، التي تجنبنا العقوبة الإلهية، وتمحي الزلل وتغير حياتنا إلى الأفضل، ولا ينالها إلا من أحسن استقباله فيدخل في ضيافة الرحمن.

فشهر رمضان له طقوسه التي تميزه عن بقية الشهور، كونه شهرًا أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان، أي أنه معيار للحق والباطل، وهو شهرُ الإحسان، وشهرُ الرضوان شهر الجهاد، شهر توبة وتسامح تُفتح فيه أبواب الجنان، منها باب يدخل منه الصائمون يسمى الريان، هو شهر تُغلق أبواب النيران، ويُصفد فيه كُـلّ شيطان، وفيه ليلة هي خير من ألف شهر!!

بالتالي مخطئ من يعتقد أن الاستعداد لرمضان يكون بتوفير متطلبات البطن الجائعة من أكل وشرب ومتطلبات القلوب الغافلة بما تعده لها قنوات التلفزة من مسلسلات وبرامج للترفيه عن النفس كما يحسبون، فيقضون نهاره نياماً وليله بإشباع البطن والنفس بشهواتها، وهنا يفوتهم ما لهذا الشهر من عظيم الخير وفرص الغفران.

إنما لكي نحسن استقبال وإكرام هذا الشهر علينا أن ننظر إلى معنى ما يحمله معه من فريضة اختصها الرحمن من بين الفرائض لنفسه فقال بحديث قدسي: «كل عمل ابن أدم له إلا الصوم فَــإنَّه لي وأنا أجزي به».

وإذا ما تأمَّلنا في معنى الصوم من حَيثُ نَظَرنا إليه، هو عتقُ النَّفسِ الإنسانيةِ مِن كُـلّ رِقٍّ: من رِقِّ الحَياةِ ومَطالِبِها، ومن رِقِّ الأبدانِ وحاجاتِها في مَآكِلِها ومَشارِبِها، من رِقِّ النَّفسِ وشهواتِها، ومن رِقِ العُقول ونوازِعِها، ومن رِقِ المخاوِفِ حاضِرِها وغائبِها.

وهنا يكون استقباله كما ذكر السيد عبدالملك -سلام الله عليه- بالاستعداد النفسي والذهني للإقبال على هذا الشهر، وأن لا نتأثر بالحالة الروتينية الاعتيادية، فنستقبله بمتطلبات الروح العطشى للهدى والمثقلة بالهموم، علها تحظى برضا ربها وتصل لمرحلة التقوى غاية الله من هذه الفريضة.

وفي هذا يقول الإمام علي -عليه السلام- “صيام القلب عن الفكر في الآثام أفضل من صيام البطن عن الطعام”.

علينا أن نعقدها توبة نصوح ونحاسب أنفسنا عن كُـلّ مظلمة وكلّ معصية ونسعى لإصلاح مكامن الخلل في أنفسنا وكبح جماح شهواتها التي تسلبها زكاءها وتضيع الوقت، فنكون في حالة جهاد دائم، ويكون صيامنا صوم البطن والجوارح معاً نستشعر فيه المعنى الحقيقي للصوم، نحافظ على الصلاة المفروضة، ونكثر من النوافل التي تزيد من رصيد الحسنات، ونحيي مساجد الله بالصلاة والذكر وقراءة القرآن بتدبر وخشوع، لا بكم ما نختم، إنما نقف على آياته آخذين منها العبرة، مستلهمين منها مواقع الزلل ومواضع الطمأنينة وما يضاعف الأجور، أيضاً حفظ اللسان وإشغاله بالذكر والدعاء.

وتحسس الأعمال التي تخلق التقوى بالإحسان إلى أنفسنا بما يكرمها عند ربها والإحسان إلى من حولنا، والتنقيب عن المحتاجين والأسر المتعففة، لا سيَّما في يمننا الحبيب الذي أنهكته الحرب والحصار وسلبت الكثير أحبائهم ومنازلهم وأرزاقهم وفيها الكثير ممن يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف، أَيْـضًا إخراج الزكاة المفروضة التي تطهر النفس والمال وهي ركن من أركان الإسلام.

هنيئاً لأُولئك الصائمين المرابطين بالثغور جهاداً في سبيل الله وذوداً عن دينه وأمته مجسدين سيرة النبي الكريم وغزوة بدر، وهناك حَيثُ هم تجمعت كُـلّ الشعائر في جبهات العزة والكرامة صلاة وصيامًا وجهادًا ببنادقهم التي تسبح في وجه أعداء الله تنكيلًا، هناك على هوى متارسهم، حَيثُ تكمن كُـلّ التقوى فلا ملذات ولا لهو ولا شيء يُغري سوى صوت طلقات الرصاص التي تفجر رؤوس الظالمين، هناك حَيثُ قد لا تسعفهم اللحظات لكسر صيامهم إلا برائحة البارود المنطلق من فوهات بنادقهم.

ومنهم من قد يرحل شهيدًا ليفطر هناك، حَيثُ الحياة الأبدية في مقعد صدق عند مليك مقتدر، وهذا هو الفوز العظيم.

مقالات مشابهة

  • هل مشاهدة الأفلام الإباحية تبطل الصيام في رمضان؟.. تعرضك لـ11 بلاء
  • رمضان محطة هدى وبلوغ تقوى
  • باسم سمرة : ألتمس العذر لزملائي الذين لم يتمكنوا من حضور عزاء والدتي
  • وداعا جني مسرحية تخاريف.. من عامل سكك حديدية إلى نجم على خشبة المسرح
  • 100 ألف جنيه لـ ماسح أحذية ورحلة عمرة .. أبرز لقطات برنامج مدفع رمضان
  • الفنان طارق زبادى لـ "البوابة نيوز": مهمة الناقد الفني التأثير على مسار الحركة الفنية
  • وصلة شتائم ومفاجأة عن خناقته مع شيكابالا.. أبرز لقطات أحمد فهمي في رامز إيلون مصر
  • مكسب وخسارة 200 ألف وحالات إغماء.. أبرز لقطات برنامج مدفع رمضان
  • أحمد فهمي يكشف من هو صاحب قرار الإنفصال عن هنا الزاهد .. وأول رد منها
  • طارق العلي: أي ممثلة لو يطلع منها قعدة مو حلوة أوقف تصوير وأقولها ضبطي.. فيديو