بيان كندي أسترالي نيوزيلندي مشترك يدعو لوقف فوري لإطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أصدرت أستراليا وكندا ونيوزيلندا، بيانا مشتركا، طالبت فيه بوقف فوري لإطلاق النار بغزة، لأغراض إنسانية.
وقالت الدول في بيانها المشترك، إنها تشعر بقلق بالغ، إزاء مؤشرات على أن الاحتلال، يخطط لهجوم بري على رفح جنوب قطاع غزة.
وأشارت إلى أن أي عملية عسكرية على رفح، ستكون كارثية، مشددة على أن آثارها ستكون مدمرة على المدنيين الفلسطينيين.
ولفتت إلى أن هناك حاجة ماسة إلى وقف فوري لإطلاق النار، لأغراض إنسانية، وكما أن هناك حاجة إلى التفاوض على حل سياسي لتحقيق سلام دائم بحسب البيان.
ومنذ أيام يهدد الاحتلال، بشن عدوان بري على رفح، والتي يحاصر فيها أكثر من 1.5 مليون نازح فلسطيني هجروا عن منازلهم من مختلف أنحاء القطاع ويقطنون في الخيام في ظروف إنسانية صعبة.
ومن شأن عدوان بري على رفح، أن يتسبب بجرائم إبادة للفلسطينيين، الذين فقدوا مقومات الحياة، وسط مخاوف من خطط الاحتلال لتهجيرهم عن القطاع بشكل قسري.
وارتكب جيش الاحتلال خلال الساعات الـ24 الماضية 11 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة، راح ضحيتها 103 شهداء و145جريحا، فضلا عن دمار كبير في الممتلكات الخاصة والعامة.
وأشارت وزارة الصحية الفلسطينية، في بيان، إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 28576 شهيدا و68291 جريحا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأكدت الوزارة أنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال غزة غزة الاحتلال مجازر وقف إطلاق النار المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة على رفح
إقرأ أيضاً:
تفسيرات بشأن ظهور مقاتلي القسام في أول يوم لوقف إطلاق النار بغزة
ورغم تأكيد الحكومة الإسرائيلية أن الوصول إلى هذا اليوم سيسبقه إنهاء حكم حماس للقطاع وتفكيك ذراعها العسكرية، فإن المشهد على الأرض مع بدء سريان وقف إطلاق النار بدا في اتجاه معاكس تماما لوعود نتنياهو.
تقرير: أحمد جرار
20/1/2025