شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حزب حراس الارز سنكون رأس حربة في الدفاع عن القضية اللبنانية، صدر عن حزب حراس الارز حركة القومية اللبنانية الامانة العامة بيان، شكر فيه الاصدقاء وحلفاء الحزب للتعبير عن احترامهم ومحبتهم لحزب حراس الارز .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزب "حراس الارز" : سنكون رأس حربة في الدفاع عن القضية اللبنانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حزب "حراس الارز" : سنكون رأس حربة في الدفاع عن...

صدر عن حزب حراس الارز - حركة القومية اللبنانية - الامانة العامة بيان، شكر فيه "الاصدقاء وحلفاء الحزب للتعبير عن احترامهم ومحبتهم لحزب حراس الارز وقيادته وعقيدته"، مؤكدا "الانتماء العقائدي تحت لواء القومية اللبنانية، وإن الاحلاف التي ينسجها بفخر ليست سوى ضمن مبدأ الدفاع عن لبنان والقضية اللبنانية التي يقدسها"، معلنا ان "مشاركته في تأسيس الجبهة المسيحية قناعة، سوى استكمالا للمبدأ الذي على أساسه شارك في تأسيس القوات اللبنانية في بداية الاحداث اللبنانية وكذلك في تأسيس الجبهة السيادية مؤخرا". وأكد ان حزب حراس الارز "ليس حزبا مسيحيا، وانما يتحسس هواجس المسيحيين ومصالحهم ويدافع عنها كما يدافع عن هواجس ومصالح بقية اللبنانيين من منطلق السيادة والحرية والمساواة ، وأن عقيدته عبارة عن ثالوث وهو:"الله والانسان ولبنان".كما وان الحزب يضم اليوم وفي صفوفه وحتى قيادته درزيا وشيعيا وسنيا وارثوذكسيا ومارونيا، وكذلك المكرمون شهداءه". أضاف البيان :"أما في موضوع الفدرالية فهي كانت مطلبا سنيا أيام ما سمي المارونية السياسية التي يفتقدها اللبنانيون، ومطلبا شيعيا أيام حركة المحرومين والآن مطلب مسيحي كما كان ايام الحرب ، وما ذلك إلا دلالة على ان الظروف مشابهة. الخطر داهم كما كان في العام 1975. لذلك فإن مشاركة المسيحيين هذا الهاجس لا يضرب ميدأ القومية اللبنانية المتجذرة في التاريخ والجغرافية ، طالما هناك من يعلم ان الفدرالية هي اتحادية وليست تقسيما وما طرحها سوى تفاديا للتقسيم ، اما من لا يعلم فتلك مشكلته". وختم :" ان حزب حراس الارز - حركة القومية اللبنانية سيكون كما كان دائما رأس حربة في الدفاع عن القضية اللبنانية المقدسة التي لم يتنازل عنها منذ تأسيسه ولم يعدل في قناعته، فهو وليدة الازمات والمخاطر وينشط في تعاظمها، ويقدم الغالي والنفيس ليبقى لبنان".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

يهود حريديم يتسللون إلى الحدود اللبنانية ويرشقون جيش الاحتلال بالحجارة

أفادت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بأن مجموعة من اليهود الحريديم تسللت إلى منطقة حدودية مع لبنان ورشقت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي بالحجارة، مما أدى إلى إصابة اثنين من الجنود.

وجاء هذا الحادث بعد يوم واحد من تقارير نشرتها صحيفة "يديعوت أحرونوت" تفيد بتسلل أكثر من 20 إسرائيليًا من الحريديم إلى داخل الأراضي اللبنانية، في محاولة للوصول إلى قبر حاخام يقع بالقرب من الحدود المشتركة.
ترجمة قدس| مراسل إذاعة جيش الاحتلال: عشرات من "الحريديم" حاولوا الدخول إلى لبنان فجر اليوم لأداء الصلوات في مقام يزعمون أنه لـ"حاخام يهودي" pic.twitter.com/c4WPSK322z — ???? Maram Mayed from Arabian Gulf (@MaramMayed) February 19, 2025
ووفقًا للصحيفة، تمكنت الشرطة الإسرائيلية من اعتقال ثمانية فقط من المتسللين، بينما كانوا يحاولون الوصول إلى قبر الحاخام "راشي"، المجاور لمقر قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) على "الخط الأزرق"، الذي يحدد خطوط انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من لبنان عام 2000. وتم توجيه المتهمين إلى مركز شرطة مستوطنة كريات شمونة شمالي الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأشارت الصحيفة إلى أن المتسللين قاموا بترميم قبر الحاخام وحاولوا تحويله إلى مكان للصلاة والتعبد. وتأتي هذه الحادثة في وقت لا تخفي فيه منظمات صهيونية ودينية يهودية أطماعها بالاستيطان في لبنان.


 كما ذكر موقع "واينت" نقلاً عن مصادر عسكرية أن الحريديم تجمعوا بالقرب من الحدود قبل أن يتم إبعادهم من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد تسللهم، وهي ليست المرة الأولى التي تحدث فيها مثل هذه الحوادث.

وأكدت الشرطة الإسرائيلية في بيان لها أنها تلقت بلاغًا من الجيش يفيد بتسلل مجموعة من الإسرائيليين إلى الأراضي اللبنانية بعد عبورهم الحدود في المنطقة الشمالية.

وأضافت أن عناصر شرطة منطقة الشمال أوقفوا جزءًا من المشتبه بهم، قبل نقلهم للتحقيق في محطة الشرطة بكريات شمونة. وشددت الشرطة على أن "الوصول إلى المناطق القريبة من الجدار الحدودي يُشكل خطرًا"، مذكرة بأن القانون الإسرائيلي يحظر دخول لبنان ويعاقب بالسجن لمدة أربع سنوات كل من يدخل أرض عدو.

من جانبهم، أكد الحريديم المتسللون أنهم دخلوا الموقع بهدف ترميم القبر، مشيرين إلى أنهم على اتصال مع جيش الاحتلال الإسرائيلي لترتيب تحويل القبر إلى موقع صلاة دائم. وزعموا أن أحدًا لم يمنع دخولهم إلى لبنان.

ووفقًا لادعاءات الحريديم، فإن الحاخام المدفون في لبنان هو "آشي"، الذي عاش في الفترة التي كُتب فيها التلمود البابلي، وكان أحد المشاركين في كتابته. وتزعم القصص التلمودية أنه كان يُصلح الكنيس في مدينة سورا بالعراق، وأنه وأولاده دُفنوا في لبنان.


يذكر أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها، حيث أوقف الاحتلال الإسرائيلي في كانون الأول/ ديسمبر الماضي خمسة حريديم من سكان مدينة عراد في النقب جنوبي فلسطين المحتلة، بسبب تسللهم إلى لبنان.

 وقال قائد مركز الشرطة في مستوطنة كريات شمونة آنذاك إن "الحريديم الخمسة كانوا في جولة في الشمال وأكملوا طريقهم إلى لبنان"، دون أن يوضح هدفهم بالسيطرة على القبر. وأكد أن "لبنان دولة عدو، ودخول المواطنين عرّض حياتهم للخطر".

مقالات مشابهة

  • غارة إسرائيلية تستهدف الحدود اللبنانية السورية
  • واشنطن تعلن قتل مسؤول في حراس الدين بضربة جوية في سوريا
  • عضو كتلة الوفاء اللبنانية: تشييع السيد نصر الله هو يوم تجديد العهد لقائدنا
  • أميركا تعلن مقتل قيادي في "حراس الدين".. من هو؟
  • واشنطن تعلن مقتل إرهابي بتنظيم القاعدة في سوريا
  • التحالف الدولي يستهدف مسؤولا أمنيا سابقا بتنظيم حراس الدين في سوريا (شاهد)
  • إمام عاشور يلاحق «القائمة النادرة» في الدوري المصري!
  • بالفيديو.. غارات عنيفة على الحدود اللبنانية-السورية
  • أبي رميا التقى رئيس الجديد للجنة الصداقة الفرنسية اللبنانية في باريس
  • يهود حريديم يتسللون إلى الحدود اللبنانية ويرشقون جيش الاحتلال بالحجارة