مراسل «القاهرة الإخبارية»: الشعب الروسي يتعامل مع بوتين على أنه قيصر وليس رئيسا
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أكد حسين مشيك، مراسل «القاهرة الإخبارية» من موسكو، أن الشعب الروسي بدء يتعامل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أنه قيصر خلال الأفترة الأخيرة، مشددًا على أنه تحول من فكرة رئيس لروسيا إلى مرتبة قيصر حسب ما يتحدث عنه غالبية الشعب الروسي.
وأوضح «مشيك»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد عبدالرحمن، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن السؤال الدائر خلال الفترة الحالية في الشارع الروسي هو من سيكون الشخص الثاني أو الرئيس القادم حال عدم فوز بوتين في الانتخابات.
وأضاف أن روسيا تعيش حالة من الصراع مع الدول الغربية والولايات المتحدة لتقاسم النفوذ على الساحة الدولية، مشددًا على أن حقق العديد من الأشياء على أرض الواقع، موضحًا أن تأييد العملية العسكرية ضد أوكرانيا ليست شرطًا في الترشح لانتخابات روسيا ولكن أغلب المرشحين مؤيدين للعمليات العسكرية هناك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بوتين انتخابات روسيا روسيا أمريكا على أن
إقرأ أيضاً:
محمد فايز فرحات: نحتاج إلى نقيب للصحفيين يتعامل مع كل اهتمامات الزملاء
نظّم الكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة، المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، مؤتمرًا صحفيًا بشأن برنامجه الانتخابي، وذلك بحضور الدكتور محمد فايز فرحات رئيس مجلس إدارة الأهرام، وجمال الكشكي رئيس تحرير الأهرام العربي، وماجد منير رئيس تحرير الأهرام، وعدد من قيادات المؤسسة.
وقال الدكتور محمد فايز فرحات: “إننا أمام استحقاق مهم بالنسبة للجماعة الصحفية، وهي انتخابات التجديد النصفي، وهي انتخابات هامة للغاية تتعلّق باهتمامات الجماعة الصحفية المتنوعة بين الشق المالي، والخدمي، والحريات، لا يمكن الفصل بين هذه الاهتمامات وبعضها، فالنقابة دورها خدمي ومالي وبالحريات، خاصة وأن هذه أوجه مختلفة لدور النقابة”.
وأضاف: “نحتاج إلى نقيب يتعامل مع كل هذه الاهتمامات بتوازن بما ينعكس على الجماعة الصحفية، وبمهنية وموضوعية.. واختزال دور النقابة في دور واحد كالحريات هو أمر لا يجب، نحن نحتاج إلى نقابة غير مسيسة ونقيب يعي ويدرك كل هموم الجماعة الصحفية دون أن يحول النقابة إلى حزب سياسي.. النقابة هي نقابة مهنية ولها خصوصيتها في قضايا الرأي”.
وتابع: “أعبر عن قناعتي بأن عبدالمحسن سلامة هو الأنسب للمنصب، لأنه يمتلك قدرات وخبرة إدارية مهمة واشهد له بذلك بحكم مسؤوليتي، وهو ابن جماعة وكتلة عريضة في الجماعة الصحفية، وليس ابن الأهرام فقط، كما نحتاج إلى نقيب لا يكرّس فكرة الاستقطاب التي تضر العمل العام والجماعة الصحفية”.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا