جاءت ثورة ديسمبر والقحاتة وتم إضغاف الجيش والتضييق عليه
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
يقوليك الكيزان دمروا الجيش
و هم لا يعلمون أن أسوأ فترة مر بها الجيش ما بعد سقوط نميري إلى ثورة الإنقاذ
حتى لما حصلت ثورة الإنقاذ
كان جيش قرنق على مداخل كوستي
و كان الجيش يفتقد أبسط مقومات الجيوش
حتى الأحذية دي كان فيها مشكلة و الذخيرة دي كان مجازفات
جاءت الإنقاذ
فأسست التصنيع الحربي و بقى في مخزون ضخم وكبير للذخيرة
و بفضل الله بعد فترة وجيزة تم ارجاع جيش قرنق إلى توريت
غير العقيدة القتالية الإسلامية التي تم غرسها في الجيش و الجلالات الإسلامية
لحدي ما جاءت ثورة ديسمبر و القحاته و تم إضغاف الجيش و التضييق عليه بكل السبل
و الله المستعان
مصطفى ميرغني
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
شهيدتان و4 جرحى في خان يونس و8 مصابين بينهم أطفال ونساء بالنصيرات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهدت سيدتان وأصيب أربعة آخرون جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمنزل المواطن رياض أبو دقة في بلدة الفخاري جنوب شرق خان يونس. وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية وفا.
ولا تزال طواقم الإنقاذ تبحث عن مفقودين تحت أنقاض المنزل المدمر، في محاولة للعثور على أحياء بين الركام.
وقد أعلنت المصادر الطبية أن الشهيدين هما أنسام أحمد أبو دقة، وعليه رياض أبو دقة.
وفي استهداف آخر، أصيب ثمانية مواطنين بينهم سيدتان وخمسة أطفال ورجل، نتيجة قصف منزل لعائلة زُهُد في بلوك C بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما أفادت "وفا" بنسف قوات الاحتلال منازل سكنية أخرى في مخيم جباليا شمالي القطاع، وسط تزايد حدة القصف والتدمير في مناطق متعددة من غزة.
ووفقًا لأحدث بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع إلى 43391 شهيدًا و102347 جريحًا، بينما لا تزال مئات الجثث عالقة تحت الأنقاض. وتواجه طواقم الإسعاف والدفاع المدني صعوبات بالغة في الوصول إلى الضحايا وإنقاذ المصابين، حيث تعيق كثافة القصف وحالة الدمار الواسعة جهود الإنقاذ في القطاع.