“المرور” يدعو إلى الاستفادة من المهلة التصحيحية لإسقاط المركبات التالفة عبر “أبشر”
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
دعا المرور السعودي بضرورة الإسراع بإسقاط المركبات التالفة عبر منصة أبشر إلكترونياً دون التزامات مالية خلال المهلة التصحيحية التي تنتهي في الأول من مارس المقبل.
وأوضح المرور، أن مزايا إسقاط المركبات التالفة عبر أبشر تتمثل في تنفيذ الخدمة إلكترونياً دون الحاجة إلى مراجعة الجهات الحكومية وإسقاط المركبة من سجلات مالكها فوراً، دون التزامات مالية خلال المهلة التصحيحية، وتحسين المشهد الحضري لمناطق ومدن المملكة.
وحدّد في إنفوجراف له طريقة الوصول إلى الخدمة من خلال الدخول لخدمة إسقاط المركبات المهملة والتالفة عبر منصة أبشر، واستعراض المراكز المعتمدة، والتوجّه للمركز لتسليم المركبة واللوحات، وتسليمه رمز التأكيد المُرسل لجوّال المالك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المرور المرکبات التالفة عبر المهلة التصحیحیة
إقرأ أيضاً:
ما هو صاروخ “بار” الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة في غزة؟
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، استخدام #قذيفة_صاروخية جديدة من طراز ” #بار ” لأول مرة خلال العدوان المستمر على قطاع #غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ونشر جيش الاحتلال مقطع فيديو يوثق عملية الإطلاق، مشيرًا إلى أن صاروخ “بار” أطلق نحو أهداف داخل قطاع غزة، ويعمل وفق نظام توجيه ملائم لساحات القتال المعقدة، وقادر على إصابة الأهداف خلال وقت وجيز للغاية، بحسب ما أفادت به مصادر صحفية.
ويُعد “بار” من الصواريخ قصيرة المدى، وهو نسخة مطورة وأكثر دقة من صاروخ “روماخ”، ويزيد مداه الأقصى عن 35 كيلومترًا، وفق ما عرضته الصحفية سلام خضر في خريطة تفاعلية بثتها قناة الجزيرة.
مقالات ذات صلةويُطلق هذا الصاروخ الإسرائيلي من قاذفة إسرائيلية الصنع قادرة على حمل نحو 16 صاروخًا تُطلق بشكل متتالٍ.
ووفقًا لجيش الاحتلال، فإن إدخال صاروخ “بار” إلى الخدمة يهدف إلى تحقيق إصابة دقيقة للأهداف خلال فترة زمنية محدودة جدًا بين رصد الهدف واستهدافه. ولم يكشف جيش الاحتلال عن كامل المواصفات العسكرية والميدانية للصاروخ الجديد حتى الآن.
ومن المقرر أن تحل صواريخ “بار” محل صواريخ “روماخ” القديمة التي كانت تُطلق من راجمات الصواريخ المتعددة “إم 270″، وفق المصادر ذاتها.
ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع مواصلة الاحتلال لجرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة، حيث استأنفت قواته منذ 18 مارس/آذار الماضي تنفيذ غارات عنيفة استهدفت بشكل رئيسي مدنيين ومنازل وبنايات سكنية وخيام تؤوي نازحين.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشن الاحتلال، بدعم أميركي مطلق على المستويين السياسي والعسكري، حربًا غير مسبوقة بحق الفلسطينيين في غزة، مترافقة مع حصار خانق أدخل القطاع في ظروف إنسانية كارثية وغير مسبوقة، وفق ما أفادت به تقارير حقوقية وصحفية.