“الكوني” يلتقي رئيس أركان المنطقة الغربية ومستشاره للشؤون الأمنية والحدود
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
الوطن | متابعات
التقى النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، برئيس أركان المنطقة الغربية الفريق أول محمد الحداد، ومستشاره للشؤون الأمنية والحدود اللواء محمد اللاكري.
في اللقاء الذي حضره مدير مكتب رئيس المجلس الرئاسي العميد محمد بن يوسف، قدم الفريق أول الحداد واللواء اللاكري إحاطة حول الجهود المبذولة لتأمين الحدود، وتناولوا جهود مكافحة التهريب والجريمة المنظمة، والحد من الهجرة غير الشرعية.
وأكد على أهمية تعزيز التعاون بين مختلف الوحدات الأمنية والعسكرية لضمان حماية الوطن والمحافظة على سيادته، مشيداً بالجهود الجبارة التي يبذلها رئيس الأركان ومنتسبوه في هذا الصدد.
الوسومالمجلس الرئاسي ليبيا محمد حداد موسى الكونيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المجلس الرئاسي ليبيا محمد حداد موسى الكوني
إقرأ أيضاً:
نائب سابق:حراك “سري” لإعادة نازحي جرف الصخر لمناطقهم
آخر تحديث: 20 يناير 2025 - 11:08 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت النائبة السابقة إقبال اللهيبي، الاثنين، عن وجود حراك غير معلن يهدف لكسر الجمود في ملف جرف الصخر شمال بابل، فيما أكدت أن عودة النازحين إلى المنطقة تمثل أولوية ذات أبعاد إنسانية.وقالت اللهيبي في حديث صحفي، إن “ملف عودة نازحي جرف الصخر شمال بابل يعد من الأولويات المهمة، وهو حق مشروع، خاصة أن الوضع الأمني في المنطقة مستقر، ولا يوجد مبرر لبقاء هذه المناطق خالية من سكانها الذين يزيد عددهم عن عشرات الآلاف من العوائل”.واضافت ان “ناحية جرف الصخر تكتسب أهمية خاصة بالنسبة لها في سياق إنهاء الاضطرابات الأمنية التي نشأت بعد عام 2004، وتجاوز العديد من التحديات”.وبينت اللهيبي أن “هناك حراكًا غير معلن من أجل كسر الجمود في هذا الملف المعقد، مع سعي لوضع خارطة طريق وطنية تشارك فيها جميع الأطياف لإعادة النازحين إلى هذه المنطقة الحيوية، وبالتالي إنهاء ملف طالما بقي عالقًا لسنوات”.وأشارت اللهيبي إلى أن “عودة النازحين إلى جرف الصخر ستمهد لحل مشاكل أخرى في محافظات مختلفة، وبالتالي وضع حلول نهائية لملف النازحين والمهجرين، سواء بعد عام 2014 أو قبله”، مؤكدة ان “العودة حق مشروع وقانوني، ونحن ندعمه بقوة، لأنها ستمكن من مسك الأرض وإنهاء مآسي عشرات الآلاف من الأسر”.وتوقعت اللهيبي أن “عام 2025 سيكون عامًا مهمًا لحل العديد من الإشكاليات في المشهد العراقي، سواء في جرف الصخر أو غيرها من المناطق”، مبينة أن “الحل الوطني سيخدم جميع الأطراف، وبالتالي فإن عودة النازحين إلى أي منطقة في البلاد ستسهم في تعزيز الأمن والاستقرار، ومعالجة التراكمات التي استمرت لسنوات طويلة”.