مصادر لـRT: الحكومة العراقية تقرر تحشيد الدول الإسلامية والعربية ضد عمليات حرق القرآن
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصادر لـRT الحكومة العراقية تقرر تحشيد الدول الإسلامية والعربية ضد عمليات حرق القرآن، أفادت مصادر حكومية عراقية، اليوم الخميس، بأن الحكومة العراقية قررت تحشيد الدول الإسلامية والعربية ضد عمليات حرق القرآن،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر لـRT: الحكومة العراقية تقرر تحشيد الدول الإسلامية والعربية ضد عمليات حرق القرآن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أفادت مصادر حكومية عراقية، اليوم الخميس، بأن الحكومة العراقية قررت تحشيد الدول الإسلامية والعربية ضد عمليات حرق القرآن.
وذكرت المصادر لـRT أن "بغداد ستحث الدول العربية والإسلامية على اتخاذ إجراءات ضد عمليات حرق القرآن في السويد".
وكان رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، قرر اليوم الخميس، طرد سفيرة السويد لدى بغداد جيسيكا سفاردسترم.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء في بيان على "تويتر": "يوجه وزارة الخارجية بسحب القائم بالأعمال العراقي من سفارة جمهورية العراق في العاصمة السويدية ستوكهولم".
وأضاف: "كما وجه بالطلب من السفيرة السويدية في بغداد بمغادرة الاراضي العراقية، ردا على تكرار سماح الحكومة السويدية بحرق القرآن الكريم والإساءة للمقدسات الإسلامية وحرق العلم العراقي".
وفي وقت سابق، ترأس السوداني اجتماعا طارئا على خلفية منح الحكومة السويدية رخصة لحرق المصحف، وحادث حرق السفارة السويدية في بغداد.
المصدر: RT
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مصادر لـRT
إقرأ أيضاً:
فرار عشرات الطلاب من أكاديمية حوثية للتعليم الطائفي في صنعاء .. سقوط بشار يربك محاضن المسيرة الطائفية
أفادت مصادر محلية بفرار العشرات من طلاب "أكاديمية القرآن" التابعة لمليشيات الحوثي في العاصمة المختطفة صنعاء وذلك في أعقاب الأحداث المتسارعة في سوريا وسقوط نظام بشار الأسد.
وقالت مصادر لـ"مأرب برس" أنخراط العدد الكبير من طلاب أكاديمية القرآن جاء في أعقاب سقوط نظام الأسد في سوريا حيث زادت المخاوف من تكرار السيناريو نفسه مع مليشيات الحوثي.
وأضافت المصادر أن الطلاب عاشوا أجواءً من التوتر نتيجة للأخبار المتداولة حول انهيار الأنظمة الطائفية مما جعلهم يشعرون بعدم الأمان في الأكادمية وقد دفع هذا الوضع العديد منهم إلى اتخاذ قرار الهروب بحثاً عن الأمان.
وأكدت المصادر أن الأكاديمية تستخدم التعليم الديني كواجهة لنشر الأفكار الطائفية وتجنيد الشباب وتفرض مناهج خاصة تتوافق مع توجهاتها الفكرية والسياسية.
وتأتي هذه التطورات في وقت تواجه فيه المليشيات الحوثية تحديات متزايدة في الداخل اليمني، خاصة مع تصاعد الرفض الشعبي لممارساتها وسياساتها التعليمية.