الكشف عن سباق أغلى سباقات قوة التحمل
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أعلن نادي سباقات القدرة والتحمل عن تفاصيل سباق سيف سمو الأمير المفدى، لقوة التحمل، لمسافة «CEN119» وهو سباق تنافسي دولي يقام بعد غد السبت بالقرية الماراثونية في سيلين، بمشاركة 5 دول هي (المملكة العربية السعودية، سلطنة عمان، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، مملكة البحرين)، بالاضافة إلى فرسان دولة قطر حيث يتواجد اكثر من 100 فارس وفارسة للمشاركة في أغلى سباقات قوة التحمل.
ويعقد الاجتماع التنويري غدا الجمعة الساعة 01:30 ظهراً حتى الساعة 02:00 ظهراً، بالإضافة إلى الفحص البيطري للخيل من الساعة 02:00 ظهراً حتى الساعة 04:00 مساء، بينما ينطلق السباق التنافسي الدولي بعد غد السبت من الساعة 05:30 صباحاً حيث تم تقسيمه إلى 4 مراحل حيث تقام المرحلة الأولى لمسافة 39كم والثانية لمسافة 35كم والثالثة لمسافة 25كم والرابعة لمسافة 20كم.
وتم السماح لكل دولة مشاركة من الخارج بالمشاركة بعدد 5 رؤوس من الخيل.
ومن جانبه قال عامر الحميدي المدير العام لنادي سباقات القدرة والتحمل القطري ان سباق سيف سمو الأمير لقوة التحمل يشهد مشاركة كبيرة من خارج قطر تصل إلى 25 رأسا من الخيل بعد السماح لمشاركة كل دولة بـ 5 رؤوس من الخيل، مشيرا إلى جاهزية النادي وأيضا الفرسان القطريين للتحدي الكبير حيث يشارك أكثر من 75 فارسا وفارسة من قطر.
وأكد ان المشاركة القطرية ستكون قوية للغاية ولدينا مجموعة من الخيل القوية القادرة على ابقاء السيف في قطر وتقديم أداء قوي.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر نادي سباقات القدرة سيف سمو الأمير من الخیل
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد الأميرة فوزية.. اعرف قصة أغلى شبكة خطبة في العالم
في ديسمبر من عام 1938، أي قبل أشهر قليلة من زفافها الأسطوري على محمد رضا بهلوي شاه إيران الذي عُقد في 16 مارس عام 1939، أطلقت الأميرة فوزية، شقيقة ملك مصر، والتي تحل اليوم ذكرى ميلادها، صيحة خاصة في عالم المجوهرات، إذ كشفت دار «فان كليف آربلز» النقاب عن أغلى شبكة خطبة في العالم صنعت خصيصًا للأميرة، بتكلفة خيالية بلغت حينها 45 ألف جنيه مصري، هذا المبلغ الذي كان كافيا لشراء قصر كامل وقتها.
أغلى شبكة خطبة في العالم للأميرة فوزيةتضمنت أغلى شبكة في العالم حينها للأميرة فوزية بحسب ما كشفت دار «فان كليف» تاجًا مثبت على قاعدة من البلاتين يتكون من نحو 54 ماسة كمثرية الشكل تزن حوالي 92 قيراطًا، بالإضافة إلى 350 ماسة صغيرة تزن حوالي 72 قيراطًا، وقلادة كانت تتكون من صفين من الماسات الدائرية والمستطيلة الشكل، بالإضافة إلى زوج من الأقراط المطابقة، وخاتمًا، جميعها من البلاتين والألماس الخالص، إذ كان التاج وحده يزن حوالي كيلوجرامين من الألماس، ما جعل الأميرة فوزية تشعر بثقله الكبير على رأسها واشتكت لخادمتها من إحساسها بالصداع طوال اليوم بسبب ثِقل التاج.
وفي مجلة «الاثنين» المصورة، جرى الكشف عن تاج الأميرة فوزية وقلادتها اللتان جرى صنعهما في محلات فان كليف في باريس، من الحجارة الكريمة الضاربة إلى الزرقة تربطها أسلاك دقيقة من البلاتين، ونال مبتكرهما الجائرة من معرض باريس الدولي، لاعتبارهما من القطع الفنية العالمية، وبلغ من إعجاب الملكة نازلي بدقة صنع مجوهرات الأميرة أن أوصت بصنع تاج وقلادة لها من نفس الدار تسلمتها قبل الزفاف.
وأشارت الكاتبة إيمان الشرقاوي مؤلفة كتاب «صاحبات السمو الملكي» أثناء استضافتها ببرنامج «معكم» مع الإعلامية منى الشاذلي، إلى أنّ الأميرة فوزية احتفظت بشبكتها حتى بعد طلاقها الرسمي من شاه إيران في نوفمبر عام 1948 وعادت بها إلى مصر، وحرصت على الظهور بها في المناسبات الرسمية خاصة العقد والحلق كونها من القطع الأكثر تكلفة وأناقة لديها، وكان آخر ظهور للشبكة بالكامل في زفاف الملك فاروق والملكة ناريمان عام 1951.
واختفت شبكة الأميرة فوزية بالكامل، حتى عام 2019 ظهر زوج الأقراط بالتحديد في معرض «كنوز دار ڤان كليف آند أربلز» لأشهر تصميماتها، في حين لا يزال مصير العقد والتاج والخاتم مجهولًا.