أستاذ علاقات دولية: تبادل بالعملات المحلية بين مصر والبرازيل
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال الدكتور رامي عاشور أستاذ العلاقات الدولية، إن العلاقة بين مصر والبرازيل تأتي في إطار أنهم أعضاء في تجمع بريكس، وسيكون بينهما تبادل بالعملات المحلية، موضحا أن مصر تحتاج الطفرة التي حققتها البرازيل في صناعات عديدة.
مسلسلات WATCH IT 2024 | مسلسل جولة اخيرة الحلقة 10 الأخيرة شاهد الآن HD ايجي بست بعد تصدرها تريند "يوتيوب".. أغنية "الوحش" تقترب من مليون مشاهدة مصر بها قوى عاملة
وأضاف " عاشور"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، مع الاعلامي يوسف الحسيني، على القناة الأولى، أن مصر بها قوى عاملة وبالتالي التعاون في هذا المجال قد تستكمل الذي تحتاجه مصر، وأيضا البرازيل وأنها تبقى الممر لنفاذ السلع المصرية في دول الجنوب الامريكي، وبالعكس تكون مصر ممر لعبور البضائع البرازيلية إلى إفريقيا.
النمو الاقتصاديوتابع: "ما يحدث بين مصر والبرازيل سيخدم على زيادة معدلات النمو البرازيلي والاقتصاد المصري هيزود من النمو الاقتصادي، وهتبقى بعيدة عن فرص الاحتكار أو المضاربات على العملة"، مؤكدا أن مصر بالنسبة للبرازيل أكبر شريك تجاري في القارة كلها والبرازيل ستوفر لمصر منتجات كنا نشتريها بالدولار، وسيتم توفيرها الان بالسعر بتكلفة مخفضة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور رامي عاشور مصر البرازيل النمو الاقتصادي
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات الدولية: منع تهجير الفلسطينيين الهدف الأساسي للقمة العربية «فيديو»
قال الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، إنّ الالتزام الحالي بالهدنة يعد مؤشرًا إيجابيًا على النية الحسنة للوصول إلى اتفاق نهائي لوقف إطلاق النار، وهو ما يُمهد الطريق نحو بدء مرحلة إعادة الإعمار.
وأكد «عاشور»، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الأهم والأخطر في هذا الالتزام هو أنه يعكس الحفاظ على الشرعية الفلسطينية، رغم الدمار المنهجي الذي تعرضت له الأراضي الفلسطينية على يد الجانب الإسرائيلي.
وأشار إلى أنّ الطرف الفلسطيني لم يرضخ للضغوط الأمريكية، خاصة بعد تهديدات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بضرورة تسليم جميع الأسرى الإسرائيليين لدى حماس بحلول اليوم، ورأى أن هذا يعكس التزام الجانب الفلسطيني بالشروط الأساسية التي نُصّت مسبقًا في الاتفاقات الخاصة بالهدنة، والتي تهدف في نهاية المطاف إلى وقف إطلاق النار بشكل كامل.
وأوضح «عاشور» أنّ القمة العربية الحالية تسعى إلى تحقيق عدة أهداف، من أبرزها تحويل المطلب المصري والأردني برفض التهجير القسري للفلسطينيين إلى مطلب عربي شامل، مما يعني أنه لن يكون مجرد موقف لدولتين فقط، بل موقف موحد لجميع الدول العربية في الشرق الأوسط.
كما شدد على أن الهدف الأساسي للقمة هو الحيلولة دون تنفيذ أي مخطط للتهجير القسري، خاصة أن الولايات المتحدة هي الجهة المانحة الرئيسية لعملية إعادة الإعمار، وهو ما يمنحها سلطة فرض شروطها الخاصة، مضيفًا: «بشكل أكثر تبسيطًا، الجهة التي ستدفع هي التي ستضع الشروط».
اقرأ أيضاًترامب يوقع أمرا تنفيذيا بإنشاء المجلس الوطني للهيمنة في مجال الطاقة
«عضو الديمقراطي الأمريكي»: الحزب يعارض سياسة ترامب العشوائية لأنها لا تتوافق مع المبادئ الأمريكية «فيديو»
«ترامب»: سنفرض رسوما جمركية بنسبة 20% على دول أوروبا