كشف عبدالمنعم عمارة، وزير الشباب والرياضة الأسبق كواليس توليه الوزارة، مشيرًا إلى رغبته الكبيرة أنذلك في خوض تجربة ومشروع جديد، بعد ما قدمه في محافظة الإسماعيلية.

وقال عبد المنعم عمارة في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا، مع الإعلامي أحمد حسام ميدو المذاع عبر فضائية "المحور": "قدمن إنجازات كبيرة في الإسماعيلية، عندما كنت محافظًا للمحافظة، وكنت أصغر محافظ تولى المسؤولية في تلك الفترة".

وتابع: "لا أحب جملة "برة الصندوق"، وأفضل أن أقدم أشياء خاصة بي دون تقليد، لو عبد الحليم حافظ قام بتقليد عبد الوهاب لم يكن لينجح، وهكذا مع الجميع".

وأكمل: "كل شخص يمتلك موهبة وجوهرة ولابد من العمل على نفسك من أجل تطويرها، فـ محمد صلاح وميدو نجحا في أوروبا لأنهم طوروا من أنفسهم".

وأضاف: "كنت أرغب في تقديم جديد في منصبي، وأخبرني الدكتور عاطف صدقي بأن الرئيس يرغب في أن أتولى منصب وزارة الشباب والرياضة، وافقت على الفور، ورغبت في الرحيل لانه لم يكن معي شئ أخر أقدمه".

وأتم: "كنت أرغب في خوض تجربة جديدة، وعندما توليت المسؤولية سعيت في التطوير، لقد كنت لاعب كرة قدم جيد ولكن أبي لم يوافق على استمراري في كرة القدم، على الرغم من مشاركتي مع منتخب جامعة القاهرة".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة الأسبق برنامج الريمونتادا أحمد حسام ميدو الاسماعيليه

إقرأ أيضاً:

العطيشان يكشف كواليس إنقاذ المحتجزين الكويتيين في منفذ الخفجي.. فيديو

الرياض

برزت العديد من المواقف الإنسانية، في خضم أحداث غزو الكويت عام 1990، التي تعكس عمق الروابط بين الشعوب الخليجية.

ومن بين هذه المواقف، تبرز قصة خالد العطيشان، أمير الخفجي السابق، الذي اتخذ قرارًا حاسمًا بنقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حفاظًا على حياتهم.

وفي لقاء مع برنامج “الليوان”، استعاد العطيشان ذكرياته عن تلك الفترة العصيبة، مشيرًا إلى أنه في بداية الغزو، كان الاعتقاد السائد أن الأمر يتعلق باحتلال مراكز حدودية فقط، وليس اجتياحًا لدولة كاملة.

وأضاف أنه علم بالخبر فجر يوم الخميس الثاني من أغسطس 1990، عندما وصل أمير الكويت الأسبق، الشيخ جابر الأحمد الصباح، إلى منفذ الخفجي.

ورغم خطورة الوضع، أظهر الشيخ جابر تماسكًا وهدوءًا لافتًا، وقد أجرى حينها اتصالًا مع الملك فهد بن عبد العزيز، معربًا عن رغبته في البقاء بالمنفذ للتواصل مع المسؤولين الكويتيين، معتقدًا أن الأزمة قد تستمر لساعات أو يوم واحد فقط، ومع تقدم القوات العراقية واقترابها من المنفذ، تم نقل الشيخ جابر ومرافقيه إلى إمارة الخفجي لضمان سلامتهم.

في ظل توافد العائلات الكويتية إلى الخفجي، برز تحدي التحقق من هوية الوافدين، خاصة مع احتمال تسلل عناصر معادية بينهم، ولضمان سلامة الجميع، قرر العطيشان نقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حيث تم توفير أماكن إقامة آمنة لهم.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_StiRxzzprI9VlIFP_720p.mp4

إقرأ أيضًا

مواقف تاريخية لـ ملوك المملكة عند الشدائد والأزمات ..  فيديو

مقالات مشابهة

  • أشرف صبحي: الوزارة دمجت قطاعي الشباب والرياضة لتطويرهما بشكل متكامل
  • بايراقداريان عرضت مع السفير الأميركية رؤيتها لوزارة الشباب والرياضة
  • وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم إجراء قرعة عباقرة الصحاب - الموسم الخامس
  • في آخر حوار قبل تدهور صحته.. شيكا يكشف كواليس رحيله عن الزمالك
  • مدير الشباب والرياضة بالغربية يتفقد الأعمال النهائية بمركز شباب محمد صلاح بنجريج
  • الإسماعيلية: توزيع 1.5 طن لحوم صك الإطعام على الأُسر الأولى بالرعاية
  • محافظ الإسماعيلية يشهد وصول 1.5 طن لحوم لدعم الأسر الأولى بالرعاية
  • وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم إجراء قرعة عباقرة الصحاب الموسم الخامس
  • العطيشان يكشف كواليس إنقاذ المحتجزين الكويتيين في منفذ الخفجي.. فيديو
  • في أول تعليق له.. محمد جواد ظريف يكشف كواليس استقالته