هل الرئيس السادات كان أهلاوي ولا زملكاوي؟.. عبد المنعم عمارة يكشف
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
كشف عبدالمنعم عمارة، وزير الشباب والرياضة الأسبق حقيقة انتماء الرئيس الراحل محمد أنور السادات للزمالك، مشيرًا إلى أن محمد حسني مبارك كان بارعًا في رياضة الاسكواش".
هل الرئيس السادات كان أهلاوي ولا زملكاوي؟وقال عبد المنعم عمارة في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا، مع الإعلامي أحمد حسام ميدو المذاع عبر فضائية "المحور": "أخبرت الرئيس الراحل محمد حسني مبارك أنني بضاعة جيدة، ولو كنت بحاجة إلي فـ أنا تحت أمرك، وكان يتواصل معي في أمور رياضية كبيرة".
وأكمل: "الرئيس مبارك كان بارعًا في الاسكواش، وتعرضت لانتقادات كبيرة من العديد من الأشخاص، ولكني استطعت أن أقدم توازن بين الشباب والرياضة".
وأردف: "عملت مع الرئيس السادات وكانت علاقتي به جيدة للغاية، وأخبرني أنه يريد ضمي في رئاسة الجمهورية".
وأتم: "كنت أشعر أن مبارك والسادات زملكاوية".
نتيجة مباراة باريس سان جيرمان ضد ريال سوسيداد في دوري أبطال أوروبا.. شاهد تألق مبابي مودريتش من الكرة الذهبية إلى مقاعد البدلاء في ريال مدريد.. ما مصير الكرواتي؟واختتم: "الأسماعيلي كان يواجه الأهلي عام 1978 في مباراة لم تكتمل، وكنت أتوقع مكالمة الرئيس السادات لي عقب نهاية الأحداث ولكنه لم يتواصل معي أنذاك، وتحدثت معه بعد ذلك وأخبرني كيف حدث ذلك وانتهى الأمر".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بعد توصيات الرئيس السيسي.. خبير تربوي يكشف 9 فوائد لعودة الكتاتيب
أكد الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي والاستاذ بكلية التربية جامعة عين شمس ، أن قرار عودة الكتاتيب بات أمرا ملحا في في الوقت الحالي، مشيراً إلى أن الكتاتيب أنتجت على مدار التاريخ المصرى أبرز المفكرين والعلماء المصريين في كافة المجالات، والذين تركوا بصمات كبيرة في حياتنا المعاصرة.
وقال الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي والاستاذ بكلية التربية جامعة عين شمس ، يمكن أن تؤدى الكتاتيب وظائف غاية في الأهمية تتمثل في:
ستعمل على تعميق انتماء الطفل إلى دينه ووطنه، واكسابه هوية وطنية تحميه من اى غزو ثقافي ستعمل على مواجهة التيارات الدينية المتطرفة مع تأكيدها على التفكير الدينى المعتدل ستقلل من ادمان الطفل لوسائل التواصل الاجتماعي، من خلال انشغاله بحضور الدروس والتحضير لها في الكتاتيب
ستعمل على تمكين الطفل من تكوين علاقات وثيقة بغيره من الأطفال في سن مبكرة، مما يسهم في اكسابه المرونة الاجتماعية
ستعمل على توسيع قدرات الطفل العقلية مثل القدرة على الحفظ والتطبيق والتحليل لما يتعلمه ستعمل على محاربة الأمية وبصفة خاصة في المناطق الأشد فقرا أو النائية حيث يمكن أن توجد بكثافة في تلك المناطق مما يقلل من حالات التسرب التعليمي
وكان قد اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف.
وخلال الاجتماع ، وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالدراسة الدقيقة لمبادرة عودة الكتاتيب وجدوى تطبيقها ومدى تأثيرها في تنشئة الأجيال.
كما وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بمواصلة جهود تحسين أحوال الأئمة والخطباء والدعاة، والاستمرار في برامج تدريبهم وتأهيلهم علمياً وثقافياً وفقاً لأحدث النظم والأساليب ذات الصلة.