بالفيديو.. نيمار يشرع في مرحلة التأهيل للتخلص من الوزن الزائد
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
شرع النجم البرازيلي نيمار في عملية التأهيل في مقر النادي للتخلص من الإصابة التي تلقاها في وقت سابق والتخلص من الوزن الزائد.
و يعمل نيمار تحت تصرف مدرب اللياقة البدنية في فريقه الهلال السعودي. حيث يسعى لرفع مستوى اللياقة والتحكم في الوزن قبل الدخول في المنافسة الرسمية في منافسة دوري روشن السعودي.
وكان الأيقونة البرازيلية قد تعرض إلى قطع في الرباط الصليبي والغضروف في 18 من أكتوبر الماضي.
???????????? الهلال من اليوم الأول مع نيمار ????????
– بداية تأهيل نجم الهلال في مقر النادي للركبة وبعدها تمارين لياقية خاصة لرفع مستوى اللياقة والتحكم بالوزن.
– الضغط الضغط الضغط من الآن ????????????????????????????????#إصابة_ملاعب https://t.co/XsK9ZeFgqj pic.twitter.com/qrhN4QWAZd
— ثامر الشهراني | Thamer (@ithamer_7) February 14, 2024
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
دراسة: الدعم الزائد في حمالات الصدر الرياضية قد يضر الظهر بدلا من حمايته
حذّرت دراسة علمية حديثة نُشرت في المجلة الأوروبية لعلوم الرياضة من أن حمالات الصدر الرياضية ذات الدعم الزائد قد تُلحق ضررا بمنطقة الظهر، بدلا من توفير الحماية المرجوة، خاصة أثناء ممارسة رياضة الجري.
واعتمدت الدراسة على نموذج مبتكر لكامل الجسم للنساء، استخدمه الباحثون لتحليل تأثير مستويات الدعم المختلفة التي توفرها حمالات الصدر الرياضية على الجهاز العضلي الهيكلي أثناء الجري.
ويعد هذا النموذج الأول من نوعه الذي يتيح قياس القوى الدورانية المؤثرة على العمود الفقري بدقة، وهي القوى التي تؤثر على عضلات الظهر والجذع خلال حركة الجسم الديناميكية.
وأظهرت نتائج المحاكاة أن حمالات الصدر التي تمنع حركة الثدي بالكامل، أي تلك ذات الدعم العالي جدا، تؤدي إلى زيادة واضحة في الضغط الواقع على العمود الفقري، خصوصا في منطقة الفقرات القطنية السفلية.
هذا النوع من الضغط المتكرر قد يؤدي، بحسب الدراسة، إلى زيادة خطر الإصابة بآلام الظهر، لا سيما أثناء جلسات التدريب المكثف أو المتكرر، حيث تزداد متطلبات الجهد البدني وحركة الجزء العلوي من الجسم.
وفي ضوء النتائج، أوصى الباحثون النساء الرياضيات باختيار حمالة صدر رياضية توازن بين الثبات والمرونة، بحيث توفر الدعم اللازم للثديين من دون أن تُقيّد الحركة الطبيعية للجسم أو تُحمّل العمود الفقري أعباء إضافية.
إعلانوأوضحوا أن الهدف ينبغي أن يكون تقليل حركات الثدي بما يكفل الراحة والحماية، ولكن من دون تثبيت مفرط يخل بتوازن الحركة ويزيد العبء على الظهر.