صحة وطب، تعرف على علامات وأعراض الإرهاق الجسدى منها الصداع المتكرر،تمتد الآثار السلبية للإرهاق إلى كل مجال من مجالات الحياة، بما فى ذلك منزلك وعملك .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعرف على علامات وأعراض الإرهاق الجسدى.. منها الصداع المتكرر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تعرف على علامات وأعراض الإرهاق الجسدى.. منها الصداع...

تمتد الآثار السلبية للإرهاق إلى كل مجال من مجالات الحياة، بما فى ذلك منزلك وعملك وحياتك الاجتماعية، ويمكن أن يتسبب الإرهاق أيضًا فى حدوث تغييرات طويلة الأمد فى جسمك تجعلك عرضة للإصابة بأمراض مثل نزلات البرد والأنفلونزا، ومن المهم التعامل مع الإرهاق على الفور، وفقا لما نشره موقع helpguide.

أعراض الإرهاق الجسدى

تكون العلامات والأعراض خفية فى البداية، لكنها تزداد سوءًا مع مرور الوقت 

- الشعور بالتعب والاستنزاف معظم الوقت.

- انخفاض المناعة والأمراض المتكررة.

- صداع متكرر أو آلام فى العضلات.

- تغير فى الشهية أو عادات النوم.

- الشعور بالفشل والشك بالنفس.

- الشعور بالعجز والحصار والهزيمة.

- الانفصال والشعور بالوحدة فى العالم.

- فقدان الدافع والنظرة المتشائمة والسلبية بشكل متزايد.

- قلة الرضا والشعور بالإنجاز.

نصائح للوقاية من الإرهاق والتعامل معه لاستعادة طاقتك

1 - التواصل الاجتماعى

التحدث وجهًا لوجه مع مستمع جيد هو أحد أسرع الطرق لتهدئة جهازك العصبي وتخفيف التوتر. ليس من الضروري أن يكون الشخص الذي تتحدث معه قادرًا على إصلاح مسببات التوتر لديك؛ عليهم فقط أن يكون مستمعا جيدًا، شخصًا سيستمع باهتمام دون أن يشتت انتباهه أو يعبر عن حكمه.

2 - أعد تقييم أولوياتك

الإرهاق علامة لا يمكن إنكارها على أن شيئًا مهمًا في حياتك لا يعمل. خذ وقتك في التفكير في آمالك وأهدافك وأحلامك. هل تتجاهل شيئًا مهمًا حقًا بالنسبة لك؟ يمكن أن تكون هذه فرصة لإعادة اكتشاف ما يجعلك سعيدًا حقًا ولإبطاء وإعطاء نفسك وقتًا للراحة والتفكير والشفاء.

3 - التمارين 

على الرغم من أنه قد يكون آخر شيء تشعر برغبة في القيام به عندما تشعر بالإرهاق، إلا أن التمرين يقضى على التوتر والإرهاق.

يجب ممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة أو أكثر يوميًا أو قسّم ذلك إلى فترات نشاط قصيرة مدتها 10 دقائق. يمكن للمشي لمدة 10 دقائق أن يحسن مزاجك لمدة ساعتين.

4 -  ادعم حالتك المزاجية ومستويات الطاقة باتباع نظام غذائي صحي

ما تضعه في جسمك يمكن أن يكون له تأثير كبير على مزاجك ومستويات طاقتك على مدار اليوم، قلل السكر والكربوهيدرات المكررة. قد تشتهي الوجبات الخفيفة السكرية أو الأطعمة المريحة مثل المكرونة والبطاطس المقلية، لكن هذه  الأطعمة عالية الكربوهيدرات تؤدي سريعًا إلى تدهور الحالة المزاجية والطاقة.

قلل من تناولك الكثير من الأطعمة التي يمكن أن تؤثر سلبًا على مزاجك، مثل الكافيين والدهون غير الصحية والأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة كيميائية أو هرمونات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد الحرام: من علامات قبول العمل الصالح وقوع الحسنة تلو الأخرى

 أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه.

يفعلها كثيرون.. خطيب المسجد الحرام: احذروا 3 مخالفات شرعية عظيمة بالعشر الأواخرخطيب المسجد الحرام: ليلة القدر أغلى ما في العشر الأواخر من رمضان

وقال إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري، إن الله تعالى شرعَ لنا صيامَ شهرِ رمضان، وجعلَهُ موسمًا لنزولِ الرحماتِ والغفران، ويُدعى أهلُ الصيامِ يومَ القيامةِ منْ بابِ الرَّيان، خيرُ مَنِ اعتكف وقامَ وصامَ- صلى الله وسلم وبارك عليه- وعلى آلهِ وأصحابهِ البررةِ الكرامِ، والتابعين ومَن تبعهم بإحسانٍ، فإنَّ الدنيا لا يدومُ نعيمُها، ولا تُؤمنُ فجائعُها، غرورٌ حائل، وسِنادٌ مائل، واغتنموا أعماركُم في صالحِ الأعمالِ، فما أسرعَ ما تمضي الليالي والأيامُ، وما أعجلَ ما تتصرمُ الشهورُ والأعوامُ، والفرصُ تفوتُ، والأجلُ موقوتٌ، والإقامةُ محدودةٌ، والأيامُ معدودةٌ، وكلُّ شيءٍ بأجلٍ مسمَّى، وتزودوا فإنَّ خيرَ الزادِ التقوى.

وأبان إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري، أن شهر رمضانُ شارف على الارتحالِ، وقَرُبَ منَ الزوالِ، وأذِنَ بساعةِ الانتقالِ؛ فما أسرعَ خُطاه، وما أقصرَ مداه، بالأمسِ استقبلناه بفرحٍ واشتياقٍ، وها نحنُ نودعُه بدموعٍ تملأ المَآقِ، فيا منْ كنتم في سِباقٍ قد دنا موعدُ الفِراقِ، فمنْ كان محسنًا فيما مضى، فليُحسنْ فيما بقي، ومنْ كان مقصّرًا فالتوبةُ بابُها مفتوحٌ، وفضلُ الله على عبادهِ ممنوحٌ، وليُسارعْ إلى الطاعاتِ، وليُسابقْ إلى القُرباتِ، فالأعمالُ بالخواتيم، والعبرةُ بكمالِ النهاياتِ، لا بنقصِ البداياتِ، والسعيدُ مَنْ كتبَهُ اللهُ في عدادِ المقبولين، قبلَ أنْ يُغلقَ البابُ، ويُرفعَ الكتابُ، فتصيبَهُ نفحةٌ منْ تلكَ النفحاتِ، وينجو منَ النارِ وما فيها منَ اللفحات، فيا بَاغِيَ الخَيْرِ أَقْبِلْ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ، فإن لِلَّهِ عُتَقَاءَ مِنَ النَّارِ، وَذَلِكَ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ، فما أشدَّ الحسرةَ على منْ أدركَ رمضانَ ولم يُغفرْ له.

فعن أَبِي هُرَيْرَةَ- رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهُ"، فراقبُوا قلوبَكُم وتفقدوهَا في ختامِ رمضان، فإنْ وجدْتُم فيها حنينًا للطاعةِ فاحمدوا اللهَ، فإنها علامةُ القَبولِ، وإنْ وجدْتُم فيها فتورًا وغفلةً، فاحزنوا على أنفسِكُم وابكوا عليها، وحاسِبُوا أنفسَكُم قبلَ أنْ تحاسبوا.

وأشار إمام وخطيب المسجد الحرام إلى أنه منْ أماراتِ قَبولِ العملِ الصالحِ إيقاعَ الحسنةِ بعد الحسنةِ، والمداومةَ على الطاعةِ، فإنَّ الثباتَ على العبادةِ منْ سماتِ الأوابين، وصفاتِ المُنيبين، فإذا أذنَ الموسمُ بالرحيلِ، وباتَ يَعُدُّ أيامَهُ، ويقوِّضُ خيامَهُ، ثبتوا على العهدِ، ووَفَوا بالوعدِ، وهذا هو حالُ المؤمنِ كلما فرغَ منْ عبادةٍ أعقبَها بأخرى، امتثالًا لأمرِ ربهِ: {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ}، فالعبدُ ليس له منتَهى منْ صالحِ العمَلِ إلا بحلولِ الأجلِ، فالثباتَ الثباتَ تبلغُوا، والعمرُ قصيرٌ، والموعدُ قريبٌ، والسعيدُ منِ اغتنمَ الحياةَ قبلَ المماتِ، فأحسنوا الخِتامَ، واجعلوا ما بقِيَ منه مطيّةً إلى الرضوان، واستحِثُّوا النفوسَ في المسرَى لتبلُغَ الجِنان.

وأوضح الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري، أنَّ منْ توفيقِ اللهِ تعالى للعبدِ أنْ يخرجَ منْ رمضان بحالٍ أفضلَ مما دخلَ فيهِ، فيودعهُ وقد خلصَ توحيدهُ، وزادَ إيمانهُ، وقوي يقينهُ، وزكتْ نفسهُ، واستقامتْ حالهُ، وصلحتْ أعمالهُ، وتهذبتْ أخلاقه، وكان َممنِ اتقى اللهَ حقَّ تقاته، مشيراً أنَّه منْ أجلِ الطاعاتِ، وأعظمِ القُرباتِ في ختامِ شهرِ رمضان؛ الدعاءَ، فهو ديدنُ المؤمنِ في السراءِ والضراءِ، فإنَّ الدعاءَ في ختامِ الأعمالِ سببٌ للقَبولِ، وهو سلاحُ المؤمنِ، وحبلٌ بين العبدِ وربهِ موصولٌ، والله كريمٌ جوادٌ وهو خيرُ مسؤول.

وحث على التوبة، وحسن الظن بالله تعالى، والحمد على بلوغِ الختامِ، وسؤاله تعالى قَبولَ الصيامِ والقيامِ، والعزم على المُحافظةِ على الطاعاتِ ما بَقِيتُم، والبعدِ عنِ المعاصِي ماحييتم.

وأفاد أنَّ منْ تمامِ التوفيقِ والشكرِ، ومنْ أعظمِ ما يُختم به هذا الشهر؛ أداءَ زكاةِ الفطرِ، التي جعلَهَا اللهُ طُهرةً للصائمين، وطُعمةً للمساكين، وقُربةً لربِّ العالمين، فعنِ ابنِ عمرَ رضي اللهُ عنهما، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَضَ زَكَاةَ الفِطْرِ مِنْ رَمَضَانَ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ مِنَ المُسْلِمِينَ، وهي واجِبةٌ على القادرِ عن نفسِه وعمنْ يعُولُ، ويبدأُ وقتُها منْ غروبِ شمسِ آخِر يومٍ منْ رمضان، وينتهِي بصلاةِ العيدِ، فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي اللهُ عنهما قَالَ: مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلاَةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ، وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلاَةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنَ الصَّدَقَات، كما يجوزُ إخراجُهَا قبلَ ذلكَ بيومٍ أو يومين، ومِقدارُها: صاعٌ من طعامٍ منْ غالبِ قُوتِ البلد؛ فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: كُنَّا نُخْرِجُ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ أَقِطٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ زَبِيبٍ"، فطيبوا بها نفسًا، وأخرجوهَا كاملةً غيرَ منقوصةٍ، واختارُوا أطيبَها وأنفَسَها وأنفعَها للفقراءِ.

وأشار إلى أنه يشرعُ التكبيرُ ليلةَ العيدِ وصَبيحَتَهُ، تعظيماً للهِ سبحانهُ وتعالى، وشكرًا لهُ على هدايتهِ وتوفيقهِ، قالَ اللهُ تعالى: {وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}، مبينًا أنَّ صلاةَ العيدِ منْ شعائرِ الدِّين، فأدُّوها مع المُسلمين، واخرجوا إليها متطيِّبينَ متجمِّلين، ولأولادِكُم ونسائِكم مُصطحبينَ.

ويُسنُّ الأكلُ يومَ الفطرِ قبلَ الخروجِ لصلاةِ العيدِ، فعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لاَ يَغْدُو يَوْمَ الفِطْرِ حَتَّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ، وَيَأْكُلُهُنَّ وِتْرًا، وأتبعوا رمضانَ بصوم ستٍ من شوالٍ، فذلكَ صيامُ الدهرِ، كما أخبرَ سيدُ الأنامِ، فعَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ، كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ".

ودعا إلى الالتزام بطريقَ الاستقامةِ، فلستُمْ بدارِ إقامةٍ، واعلموا أنَّهُ بهذا العمرِ اليسيرِ يُشترَى الخلودُ في الجنانِ، والبقاءُ الذي لا ينقطعُ بوعدِ الرحمن، ومَنْ فرَّطَ في حياتِهِ باءَ بالخسران، فعلى العاقلِ أنْ يعرفَ قدرَ عمرهِ، وأنْ ينظرَ لنفسهِ في أمرهِ، فالسعيدُ مَنْ عمرَ وقتَهُ باستصلاحِ آخرتِهِ.

مقالات مشابهة

  • حين يكون العيد مُرّاً…!
  • يسبب مخاطر صحية.. علامات تؤكد الإفراط في استخدام الملح
  • علامات تحذيرية لأمراض الكبد
  • نيجيرفان بارزاني في تهنئة عيد الفطر: آمل أن يكون الجميع في العراق وكوردستان صفا واحدا
  • غلق طريق بلبيس الصحراوى لمدة 5 أشهر .. تعرف على التحويلات البديلة
  • احذر مخالفة مرورية.. تعرف على عقوبة عدم ربط حزام الأمان طبقا للقانون
  • هل ظهرت علامات ليلة القدر 29 رمضان؟.. هنيئًا لما فاز بها
  • أخصائي مسالك بولية يوضح أسباب الاستيقاظ المتكرر ليلًا للتبول.. تجنب هذه العادة
  • علماء يطورون تطبيق شخصي لتخفيف إرهاق مرضى السرطان
  • خطيب المسجد الحرام: من علامات قبول العمل الصالح وقوع الحسنة تلو الأخرى