المناطق_متابعات

أجبر الحد الذي فرضه الكونغرس على حجم ميزانية الدفاع المقبلة الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقليص مشتريات طائرات إف 35.

وكشف مصدران أن بايدن يريد خفض 18 في المئة من عدد طائرات إف 35 التي تشتريها وزارة الدفاع (البنتاغون) العام المقبل، بسبب الحد المفروض من قِبل الكونغرس على حجم ميزانية الدفاع المقبلة.

أخبار قد تهمك بايدن يناشد مجلس النواب سرعة إقرار مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان 13 فبراير 2024 - 7:34 مساءً بايدن لنتنياهو: عملية رفح لا يجب أن تستمر دون خروج آمن للمدنيين 11 فبراير 2024 - 9:27 مساءً

وسينخفض طلب البنتاغون للطائرات المقاتلة، التي تنتجها شركة لوكهيد مارتن، إلى أقل من 70 طائرة، بانخفاض عن الطلب الذي كان من المتوقع أن يبلغ 83 طائرة، ليمثل خفضاً بنحو 1.6 مليار دولار في الإنفاق على الطائرات.

وقد يؤثر تقليص طلبيات طائرات إف 35 في مقاول الدفاع البارز الذي يحصل على نحو ربع عائداته من برنامج الطائرات النفاثة.

وما زال الطلب الدولي قوياً على الطائرات التي يتراوح سعر الواحدة منها بين 80 مليون دولار و120 مليون دولار حسب النوع، وانخفضت أسهم لوكهيد مارتين 2.6 في المئة بعد هذه الأخبار.

وقالت لوكهيد مارتن، في بيان، إنها «تتطلع إلى العمل مع إدارة بايدن والكونغرس» في ميزانية السنة المالية 2025 في الأشهر المقبلة.

وقال المصدران إن من المتوقع أن يبلغ إجمالي طلب بايدن لميزانية الدفاع والأمن القومي 895 مليار دولار، ما يتطلب خفضاً كبيراً في مجموعة واسعة من البرامج، وتأجيل برامج حالية وإبطاء جهود استكمال مخزون الأسلحة الذي سحبت منه الحروب في أوكرانيا وإسرائيل.

وأضاف المصدران أن مفاوضات الميزانية بين وزير الدفاع لويد أوستن ومكتب الإدارة والميزانية بالبيت الأبيض بلغت الختام تقريباً، لكن المبلغ النهائي قد يتغير قبل الكشف عن طلب الميزانية في 11 مارس.

وتوقع البنتاغون، العام الماضي، شراء 83 طائرة مقاتلة من طراز إف 35 من شركة لوكهيد مارتن مقابل 9.8 مليارات دولار.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الكونغرس بايدن طائرات إف 35

إقرأ أيضاً:

“ستارغيت”.. مشروع الـ 500 مليار دولار الذي يرعاه ترامب

أعلنت مجموعة من أبرز الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا ضخ ما يصل إلى نصف تريليون دولار لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، وذلك بالتزامن مع بداية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

المشروع المشترك، المعروف باسم “ستارغيت”، تقوده شركة “أوبن آي” مبتكرة “تشات جي بي تي”، وكذلك مجموعة “سوفت بنك” العالمية للاستثمار التكنولوجي، حيث يتولى “سوفت بنك” المسؤولية المالية و”أوبن آي” المسؤولية التشغيلية.

وجرى الإعلان كذلك عن مايكروسوفت، أكبر مستثمر في “أوين آي”، بالإضافة إلى شركة تصنيع الرقائق “نيفيديا”، كـ”شركاء تقنيين” في “ستارغيت”، مما يعني أنهم سيكونون جزءا من إنشاء البنية للمشروع.

ستلتزم الشركات باستثمار 100 مليار دولار في المشروع، مع خطط لاستثمار ما يصل إلى 500 مليار دولار خلال السنوات الأربع المقبلة.

وأُعلن عن هذه الخطط يوم الثلاثاء في حفل أقيم في البيت الأبيض بحضور ترامب ورئيس سوفت بنك التنفيذي ماسايوشي سون ونظيراه في أوبن “إيه آي” سام ألتمان وفي “أوراكل” لاري إليسون.

وقال ترامب، وفقا لموقع “الحرة”، إن مشروع “ستارغيت” سيقوم بإنشاء البنية التحتية المادية والافتراضية لتشغيل الجيل القادم المتقدم من الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك بناء “مراكز بيانات ضخمة”.

في إعلان منفصل، قالت مايكروسوفت إنها ستستمر في كونها المزود الأساسي للحوسبة السحابية لـ”أوبن آي”، لكنها ستسمح أيضا للشركة الناشئة باستخدام مزودين آخرين حسب الحاجة.

بدأت “أوبن آي” طفرة الذكاء الاصطناعي الحديثة عندما أطلقت “تشات جي بي تي” في 2022.

وأجبرت شعبية “تشات جي بي تي” شركات التكنولوجيا على إعادة رسم خطط منتجاتها وتخصيص مليارات الدولارات لبناء أنظمة وأدوات الذكاء الاصطناعي.

تذهب معظم هذه الأموال المال نحو بناء مراكز البيانات التي تشغل أنظمة الذكاء الاصطناعي.

اقرأ أيضاًتقارير1.5 مليار دولار قدمها بنك التصدير والاستيراد السعودي لدعم تدفق المعادن حول العالم

وتشير التقديرات إلى أن الشركات، بما في ذلك عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة، ستنفق ما يقارب تريليون دولار على النفقات الرأسمالية في السنوات القادمة، تشمل مبالغ ضخمة في مراكز البيانات والرقائق وشبكة الطاقة.

سيضمن “ستارغيت” إنفاق ما يصل إلى 500 مليار دولار على مدار السنوات الأربع المقبلة لبناء ما يصل إلى 20 مركز بيانات جديد لدعم مشاريع الذكاء الاصطناعي.

وتعتبر هذه المنشآت الشبيهة بالمستودعات، المملوءة بآلاف الرقائق الحاسوبية القوية والموفرة للكهرباء، أساسية لتطوير وتشغيل برامج الذكاء الاصطناعي مثل تلك التي تدير “تشات جي بي تي”.

ويتطلب الذكاء الاصطناعي قوة حوسبة هائلة، مما يزيد الطلب على مراكز البيانات المتخصصة التي تمكن شركات التكنولوجيا من ربط آلاف الرقائق معا في مجموعات.

ووفقا لـ “أوبن آي فأن أعمال البناء جارية حاليا، انطلاقا من تكساس، فيما تجري الشركة تقييم مواقع أخرى محتملة في جميع أنحاء البلاد.

وتتقدم تكساس بسرعة كبيرة لتحتل مكان ولاية كاليفورنيا بالنسبة للاستثمارات الكبيرة في مجال التكنولوجيا في الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • ترامب: نخطط لتعويض الخسائر الاقتصادية التي سببتها إدارة بايدن الفاشلة
  • ترامب: نعمل بكل سرعة لإصلاح الكوارث التي ورثناها من بايدن
  • الحمار.. الحيوان الذي تخطى سعره التوقعات !
  • “ستارغيت”.. مشروع الـ 500 مليار دولار الذي يرعاه ترامب
  • ترمب يكشف عن رسالة بايدن التي تركها في إدراج المكتب الرئاسي في البيت الأبيض
  • تجاوزت الـ 40 مليون دولار.. ميزانية إنتاج فيلم «The Seven Dogs»لـ كريم عبد العزيز وأحمد عز
  • واشنطن بوست: العفو الذي أصدره بايدن وترامب تقويض لسيادة القانون
  • ترامب: العفو الذي أصدره بايدن عن بعض الشخصيات كان سخيفًا
  • الترسانة النووية للرئيس الـ47.. ما الأسلحة التي يستطيع ترامب أن يهدد بها العالم؟
  • الدفاع المدني بغزة ينشر إحصائية بأعداد الجثامين التي انتشلت في القطاع (فيديو)