«تنفيذي الاتحاد الأفريقي» يدعو إلى دعم التنمية بالقارة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أديس أبابا (وكالات)
أخبار ذات صلة حكومة الإمارات توسع شراكات تبادل المعرفة في أفريقيا وآسيا تصدع بنيان «إيكواس» يفاقم اضطرابات غرب أفريقيابدأت بمقر الاتحاد الأفريقي بأديس أبابا، أمس، أعمال الدورة العادية الرابعة والأربعين، للمجلس التنفيذي للاتحاد الأفريقي، بمشاركة وزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي ورؤساء المنظمات الدولية.
وسلطت الكلمات الافتتاحية لأعمال دورة المجلس التنفيذي، التي تستمر يومين الضوء على العديد من المسائل المدرجة على جدول الأعمال والمتعلقة بتعزيز السلم والاستقرار ودعم التنمية والاندماج والتكامل بالقارة الأفريقية، على غرار دعم وترقية التعليم، وتفعيل منطقة التجارة الحرة في القارة الأفريقية ومسار الإصلاح المؤسساتي لأجهزة الاتحاد الأفريقي، وتفعيل صندوق السلم، ومكافحة الإرهاب، وانضمام الاتحاد الأفريقي إلى مجموعة العشرين، وكذا استراتيجية الشراكات مع الدول والتكتلات الأخرى. وتندرج أعمال هذه الدورة في إطار التحضير لانعقاد الدورة العادية السابعة والثلاثين، لمؤتمر رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي، المقررة يومي 17 و18 فبراير 2024، تحت عنوان «تعليم أفريقيا متكيفة مع القرن الواحد والعشرين».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أفريقيا الاتحاد الأفريقي أديس أبابا إثيوبيا الاتحاد الأفریقی
إقرأ أيضاً:
ليبيا ضمن أدنى المراتب عالميًا في مؤشر الانفتاح السياحي
تقرير: ليبيا ضمن أقل الدول انفتاحًا في إفريقيا على مستوى التأشيرات
ليبيا – وصف تقرير إخباري نشره موقع “ترافل آند تور وورلد” الأميركي، ليبيا إلى جانب غينيا بيساو وإريتريا بأنها من أقل الدول انفتاحًا في القارة الإفريقية، مما يعوق السياحة الإقليمية والنمو الاقتصادي.
قيود التأشيرات تعرقل السياحة والنمووبحسب التقرير، فإن صعوبة الحصول على تأشيرات الدخول إلى هذه البلدان يشكل عاملًا رئيسيًا يحد من التنقل الإقليمي، ويبطئ معدلات النمو في قطاعات مثل السياحة والأعمال والتعاون الدولي، مما يؤثر سلبًا على التنمية الاقتصادية في القارة الإفريقية.
جهود الاتحاد الإفريقي تعترضها عقباتوأشار التقرير إلى أن الاتحاد الإفريقي ومنطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية يبذلان جهودًا لتخفيف القيود المفروضة على السفر الإقليمي، وتعزيز التكامل الاقتصادي، إلا أن العراقيل المتعلقة بسياسات منح التأشيرات في بعض الدول تعيق تحقيق هذه الأهداف.
ضغوط لتغيير السياساتوأوضح التقرير أن دولًا مثل ليبيا وغينيا بيساو وإريتريا تواجه ضغوطًا متزايدة لإصلاح سياساتها المتعلقة بالتأشيرات، بهدف تعزيز السياحة، وجذب الاستثمارات الأجنبية، وتحفيز التعاون عبر الحدود.
مؤشر الانفتاحاختتم التقرير بالإشارة إلى حلول ليبيا في المرتبة الـ99 عالميًا في مؤشر الانفتاح على منح تأشيرات الدخول، حيث تمنح هذا الحق حاليًا لـ5 دول فقط.
ترجمة المرصد – خاص