«جهاز الإمارات للمحاسبة» يبحث دور الأجهزة في الارتقاء بمعايير الحوكمة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الطاقة والبنية التحتية» تطلق منظومة البيانات الضخمة ومنصة التوأمة الرقمية شراكة بين حكومة الإمارات وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائيقدم جهاز الإمارات للمحاسبة، خلال مشاركته الأولى في القمة العالمية للحكومات 2024، مبادرات متعددة، تضمنت تنظيم جلسة حوارية رفيعة المستوى تحت عنوان: «المسؤولية المشتركة في حماية الموارد العامة»، كما أجرى سلسلة من الاجتماعات الثنائية البناءة بهدف تعزيز الحوار حول دور الأجهزة الرقابية والمحاسبة، وهيئات مكافحة الفساد والمجتمع في الحفاظ على الموارد العامة، وتشجيع التعاون المتبادل لدعم النزاهة، والشفافية، والمساءلة على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.
وشارك في الجلسة الحوارية كل من معالي الدكتور حسام عبدالمحسن العنقري، رئيس الديوان العام للمحاسبة في المملكة العربية السعودية ومعالي زينب العدوي، الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات في المملكة المغربية، ومعالي اللواء عمرو عادل حسني، رئيس هيئة الرقابة الإدارية في جمهورية مصر العربية، ومعالي تساكاني مالوليكي، المراجع العام لجمهورية جنوب أفريقيا والسيدة بريجيت ستروبل، رئيس فرع الفساد والجرائم الاقتصادية في مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، بحضور معالي حميد عبيد أبوشبص، رئيس جهاز الإمارات للمحاسبة .
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جهاز الإمارات للمحاسبة دبي القمة العالمية للحكومات
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الإسلامي ترحب باعتماد الجمعية العامة قرارًا يطلب فتوى من العدل الدولية
المناطق_واس
رحبت منظمة التعاون الإسلامي بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة “طلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة”، مثمنة جهود مملكة النرويج وجميع الدول التي شاركت في رعاية ودعم مشروع القرار.
أخبار قد تهمك اختتام أعمال الاجتماع الثالث لرؤساء الهيئات الوطنية لتنظيم الأدوية في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي في الرياض 19 ديسمبر 2024 - 11:03 صباحًا منظمة التعاون الإسلامي تشارك في اجتماع التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين في بروكسيل 30 نوفمبر 2024 - 11:44 صباحًا
وأكدت المنظمة أن جميع خطط وتدابير الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك التشريعات التي تؤثر في وجود وعمليات وحصانات الأمم المتحدة وكياناتها وهيئاتها، بما فيها وكالة الأونروا والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأرض الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية، تشكل انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة، ومن شأنها أن تحرم الشعب الفلسطيني من المساعدات الأساسية وتفاقم الأزمة الإنسانية التي يعاني منها.
كما رحبت المنظمة بتبني الجمعية العامة قرارًا حول “السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية”، داعية جميع الدول والمنظمات الدولية، ومنها الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها، إلى ضرورة العمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه المشروعة بما فيها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشريف.