«شرطة أبوظبي»: أهالي الفلاح يطلعون على «فرصة أمل»
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة شرطة أبوظبي تعزز وعي الجمهور بمكافحة المخدرات «شرطة أبوظبي» بطل «هايروكس دبي»عززت مديرية مكافحة المخدرات في قطاع الأمن الجنائي التوعية المجتمعية بمخاطر آفة المخدرات ضمن فعالية نظمتها لزوار مركز «سنترال مول» بمنطقة الفلاح بأبوظبي، وركزت على التعريف بالآفة ومخاطرها على المجتمع، وكيفية التخلص والوقاية منها.
وأكد العميد طاهر غريب الظاهري، مدير مديرية مكافحة المخدرات، اهتمام شرطة أبوظبي بحماية ووقاية المجتمع من مخاطر المخدرات من خلال التوعية التي تسهم في الحد من تحديات الآفة وسلبياتها على المجتمع والأسرة. ولفت المقدم محمد سليم العامري، نائب مدير إدارة مكافحة المخدرات في العين، إلى الحرص على تعزيز أمن وسلامة المجتمع من خلال الجهود التوعوية الوقائية التي تتبناها شرطة أبوظبي في الحد من مخاطر المخدرات وآثارها السلبية، مشيراً إلى أن الفعالية شهدت تفاعلاً كبيراً من الزوار، خصوصاً الشباب. واطلع الزوار على أهداف خدمة (فرصة أمل)، والتي تركز على توفير تسهيلات عدة لتشجيع مرضى الإدمان على المبادرة إلى طلب العلاج، ونبذ هذه العادة السيئة ومنع تطور الإدمان، ونشر ثقافة الوعي بين الجمهور حول مخاطر الإدمان.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة أبوظبي الفلاح الأمن الجنائي شرطة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
الحصادي: صندوق الإعمار يسهم في تحقيق تطلعات أهالي درنة بعد الكارثة
ليبيا – أكد عضو مجلس الدولة الاستشاري، منصور الحصادي، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، أن المصالحة الوطنية ضرورة ملحة للانتقال من الماضي المؤلم والمنقسم إلى مستقبل مشترك وآمن.
وفي تغريدة عبر حسابه على منصة “إكس“, أشار الحصادي إلى أن المصالحة تتطلب بناء الثقة، التسامح، التنازل، والمواءمة بين المثالية والواقعية، مشددًا على أنها عملية طوعية وليست إجبارية أو مجالًا للمتاجرة. كما أوضح أن المجتمع السياسي، المؤسسات، المجتمع ككل، والأفراد يلعبون أدوارًا أساسية في إنجاحها.
وفي تغريدة أخرى، تحدث الحصادي عن تعهد رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، فرحات بن قدارة، بتوفير فرص عمل لشباب مدينة درنة المتضررين من الكارثة الأخيرة، موضحًا أن شباب المدينة ما زالوا ينتظرون تنفيذ هذا التعهد، ضمن مساهمة المؤسسة في دعمهم.
وأضاف الحصادي أن الإعمار الشامل لمدينة درنة يسير وفشسق الخطة المرسومة، من خلال صندوق الإعمار، بما يلبي طموحات أهل المدينة.
واختتم تغريداته بالإشارة إلى تجديد وصيانة المدارس التاريخية في درنة، مثل مدرسة الضياء والمجد وعبدالكريم جبريل، والتي تلحق بنظيراتها من المدارس العريقة مثل زهير، الأسطى عمر، النور، والنصر.