“المياه الوطنية” تنتهي من تنفيذ شبكة المياه في أحياء حائل
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “المياه الوطنية” تنتهي من تنفيذ شبكة المياه في أحياء حائل، نفذت شركة المياه الوطنية، ممثلة بقطاعها الشمالي مشروع استكمال شبكة المياه وتطويرها في أحياء مدينة حائل بتكلفة قاربت 42 مليون ريال؛ حيث يأتي ذلك .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “المياه الوطنية” تنتهي من تنفيذ شبكة المياه في أحياء حائل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نفذت شركة المياه الوطنية، ممثلة بقطاعها الشمالي مشروع استكمال شبكة المياه وتطويرها في أحياء مدينة حائل بتكلفة قاربت 42 مليون ريال؛ حيث يأتي ذلك من أجل الارتقاء بجودة المياه المقدمة للعملاء.
وأوضحت الشركة، أن المشروع يتضمن استكمال وتطوير شبكات المياه في أحياء: (السمراء – الودي – مريفق – قفار – قصر العشراوات) بأقطار مختلفة (110 مم، 160 مم، 225 مم) وبأطول بلغت إجماليها (86.222) مترًا طوليًا، إضافة إلى استبدال عدد من التوصيلات المنزلية بلغت (1384) توصيلة منزلية، داعيةً عملاءها في هذه الأحياء والذين لم يسبق لهم التقديم التوجه لطلب الخدمة من خلال قنواتها الرقمية الرسمية.
ويأتي ذلك ضمن المشاريع التي تقدمها الشركة لخدمة المواطنين لتحسين جودة إيصال المياه، مؤكدةً أنها تعمل بوتيرة متسارعة لتحقيق الرفاهية للمواطنين من خلال تنفيذ مشاريعها المائية والبيئية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ما حكم تغطية الجبهة في الصلاة؟.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم تغطية المصلِّي جبهته بغطاء يكون حائلًا بين جبهته ومكان السجود على الأرض؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه ليس من شروط صحة الصلاة كشف المصلِّي جبهته، إلّا أنّ السجود مع وجودِ حائلٍ يُعدُّ مكروهًا تنزيهًا، وذلك إذا لم يكن هناك ضرورة من حرٍّ أو بردٍ أو خشونةِ أرضٍ؛ فإذا وُجد شيء من ذلك فلا كراهة، والصلاة صحيحةٌ شرعًا على كل حال.
وأوضحت أن المنصوصُ عليه شرعًا أن السجودَ ركن من أركان الصلاة، ويتمّ السجود بوضع جبهة المصلي وأنفه على الأرض أو على ما يتصل بها بحيث يكون موضع سجوده ثابتًا لا يلِينُ من الضغط، وأكملُهُ يكون بوضع الجبهة والأنف على الأرض مع وضع الكفَّين والركبتين والقدمين في مواضع السجود.
وذكرت أن السجودُ بالوصف المذكور أُخِذَ من فعل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، وقد رُوي عن ابن عباس بن عبد المطلب رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِذَا سَجَدَ الْعَبْدُ سَجَدَ مَعَهُ سَبْعَةُ آرَابٍ -جمع إِرْب بكسر فسكون وهو العضو-، وَجْهُهُ، وَكَفَّاهُ، وَرُكْبَتَاهُ، وَقَدَمَاهُ» رواه الترمذي وأبو داود في "سننهما".
وأضافت أنه قد اشترط الفقهاءُ لصحّة السجود بالجبهة على الأرض شروطًا ليس من بينها أن تكون الجبهةُ مكشوفةً، وغايةُ ما هناك أنهم قالوا: إنّ السجود بها مع وجودِ حائلٍ مكروهٌ تنزيهًا، وذلك إذا لم يكن من ضرورةِ حرٍّ أو بردٍ أو خشونةِ أرضٍ؛ لأنه لا يمنع السجود؛ فقد جاء في "حاشية ابن عابدين" من (كتاب الصلاة) (1/ 500، ط. دار الفكر-بيروت): [ويكره تنزيهًا أن يسجد على كَوْرِ عمامته، وهو الدّور من العمامة على الجبهة، إلا لعذر، بشرط أن يجدَ حجمَ الأرض حالة السجود] اهـ. بتصرف. ومثله في "مراقي الفلاح" من (كتاب الصلاة).