عذراً ياعرب عن أي عيد حب تتحدثون؟!
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
كتب / محمد الحفيظي:
عذراً يا عرب أي عيد حب تحتفلون به ونحن نعيش أيام الهوان والمذلة والسوء .. وأيام السقوط العربي والإسلامي وغياب الهيبة وضياع الإسم لهذه الأمه فلتستحوا أن كنتم تمتلكون جزء بسيط من الحياء وأنتم تشاهدون مايجري ويقوم الكيان الصهيوني المحتل والغاشم بحق اخوانكم من أبناء الشعب الفلسطيني ومع ذلك لا تخجلون من أنفسكم لتحتفلوا بالحبّ فلتعيدوا قلوبكم لمآسي الأوطان و أوجاع الشعوب المرهقه والمتعبه لأجل أن تخففوا عنهم أحزانهم الكبيره وتشعروهم بهذا الحب علّكم تحفظون بعض الماء في الوجه وتخرجون بأقل الضرر .
*الأمه العربيه أصبحت تحت وطئت الأستعمار وأحلام الفرس والصهيانه يلعبون فيها كما شاءوا .. أضيفوا لها شي كبير دعوا الأجيال والتاريخ يذكركم بقليل من الرجوله فلربما تكون هي حسنة لكم عوض هذه المهازل التي نعيشها ويعيشها المواطن العربي والمسلم هذا وليكن في علم هؤلاء الحكام المسيرين وأصحاب الأموال أن كثرة المال لا تقضي شيئا بوجود سوء التصرّف والبذخ الزائد وهناك ملايين الأطفال والبشر المسلمه تعيش الأوجاع والمصائب والفقر والامراض في اوطان مهدمه تمامآ .
العروبه تذاهب للهاوية بأرجل عربية ولا أحد يردع هذا المجون والهوان وغباء الساسه أعيدوا لهذه الامه عروبتها المفقودة ولنا في الحديث بقية حينها عن عيد الحب وكل الأعياد .
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
خطورة المراهنات الإلكترونية بين الشباب في مصر: الأسباب والحلول المقترحة
أكد الدكتور محمد حجازي، خبير التشريعات الرقمية، أن الإقبال المتزايد للشباب على مواقع المراهنات الإلكترونية يرجع إلى الرغبة في تحقيق مكاسب سريعة دون بذل مجهود.
يعكس هذا السلوك خطورة الظاهرة وتأثيرها على الأفراد والمجتمع.
الثغرات القانونية في التعامل مع المراهنات الإلكترونيةعدم وجود قانون يجرم المراهنات الإلكترونية:بالرغم من أن قانون العقوبات المصري يجرم القمار التقليدي، إلا أن المراهنات الإلكترونية لا تزال خارج نطاق التجريم القانوني بسبب عدم وجود نصوص واضحة تتعامل مع هذه الأنشطة.مبدأ "لا عقوبة دون نص":
وفقًا للدكتور حجازي، فإنه لا يمكن فرض عقوبات على هذه الأنشطة ما دام لم يتم إدراجها ضمن القوانين المصرية.صناعة القمار عالميًا وتأثيرهاتشير الإحصائيات إلى أن حجم صناعة القمار عالميًا يبلغ حاليًا نحو 93 مليار دولار، ومن المتوقع أن يصل إلى 155 مليار دولار بحلول عام 2030.الانتشار السريع لهذه الظاهرة يفرض تحديات كبيرة على الدول التي تسعى للحد من تأثيرها على شبابها واقتصاداتها.الحلول المقترحة للتصدي للمراهنات الإلكترونيةتشريع قوانين جديدة:
هناك حاجة ماسة إلى إدخال قوانين تُجرّم المراهنات الإلكترونية وتحدد العقوبات المناسبة.منع التحويلات المالية لهذه المنصات:
دعا الدكتور حجازي إلى تدخل البنك المركزي المصري لمنع تحويل الأموال إلى هذه المواقع كإجراء مؤقت حتى يتم إصدار التشريعات اللازمة.التوعية بمخاطر المراهنات الإلكترونية:
يجب على الحكومة والمؤسسات الإعلامية إطلاق حملات توعية للشباب تُبرز المخاطر الاقتصادية والاجتماعية لهذه الأنشطة.