تعليق ناري لـ "السادات" على انتقاد حمدين صباحي لموقف مصر من القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
رد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، على حمدين صباحي، بعد تصريحاته وانتقاده لموقف مصر من القضية الفلسطينية، قائلًا: "حينما يتعلق الأمر بالأمن القومي والحدود فلا بد من اتخاذ مواقف داعمه للدولة المصرية التي تقدم أداء محترم، مشيرا إلى أن مصر تسعى وتبذل جهود كبيرة في سبيل الحل، واتخذت موقفًا ثابتًا ضد دعوات التهجير.
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "on"، إن هناك جهود مصرية كبيرة على المستويات الدبلوماسية والسياسية، ومحاولات وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات.
أداء الدولة المصرية وأجهزتها محترموواصل: "مفيش حد يختلف على دور مصر في دعم القضية الفلسطينية.. أداء الدولة المصرية وأجهزتها محترم.. حزبنا ينتمى للحركة المدنية لكن لا نوافق عليه ولم يؤخذ برأي حزبنا.. هذا الكلام لا يليق.. بيان حمدين صباحي اتحط على موقع الحركة المدنية ولم يؤخذ رأينا فيه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المساعدات السادات حمدين صباحي القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الكنيسة الأسقفية تعلن تأييدها لموقف مصر الداعم للقضية الفلسطينية
أعلنت الكنيسة الأسقفية، برئاسة الدكتور سامي فوزي، تأييدها الكامل لموقف الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، في رفض أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني.
الكنيسة الأسقفية تدعم الموقف المصري الرافض بالتعدي على الحقوق الفلسطينيةوتدعم الكنيسة الأسقفية، في بيان، الموقف المصري الذي جدد رفضه بالمساس بالحقوق الفلسطينية الغير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير، أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل.
وتشدد الكنيسة الأسقفية على ضرورة وقف جميع أشكال العنف ضد المدنيين، ورفض أي محاولات لتغيير الوضع الجغرافي للأراضي الفلسطينية. كما تدعو المجتمع الدولي إلى العمل على تحقيق سلام دائم يحقق الاستقرار والعدالة لكافة الشعوب في المنطقة.
الكنيسة تصلي من أجل الشعب الفلسطينيوتصلي الكنيسة من أجل أبروشية القدس للكنيسة الأسقفية بقيادة رئيس الأساقفة حسام نعوم والشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، راجية من الله أن يمنحهم القوة والصبر في مواجهة التحديات والصعاب التي يمرون بها. كما ترفع الكنيسة صلواتها من أجل إحلال السلام العادل والشامل، الذي يحقق للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة في وطنه، ويضع حدًا للمعاناة الإنسانية التي يتعرض لها يوميًا.