حامد بن زايد يلتقي رئيس مدغشقر ويبحثان علاقات التعاون والصداقة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
التقى سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان اليوم فخامة أندريه راجولينا، رئيس جمهورية مدغشقر وذلك ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2024، التي تعقد في دبي تحت شعار “استشراف حكومات المستقبل”.
بحث الجانبان خلال اللقاء علاقات التعاون والصداقة بين البلدين في مختلف المجالات الاقتصادية والتنموية وفرص تنميتها وتطويرها.
وتطرق اللقاء إلى أعمال القمة العالمية للحكومات باعتبارها منصة عالمية تهدف إلى تطوير العمل الحكومي بما يلبي تطلعات الشعوب إلى التقدم والازدهار.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
صناعة الشيوخ: قمة الثماني أكدت قدرة مصر على مواجهة التحديات العالمية
أكد المهندس محمد المنزلاوى وكيل لجنة الصناعة والتجارة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر بمجلس الشيوخ قمة مجموعة الثماني النامية الذى انعقدت بالعاصمة الإدارية الجديدة كشفت عن مجموعة من الحقائق فى مقدمتها قدرة مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى على تشكيل تكتل اقتصادى كبير بين الدول الاعضاء لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية، مشيراً إلى أن انعقاد القمة فى هذا التوقيت الحساس يعكس الدور المحوري الذي تلعبه مصر في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، خاصة في ظل التطورات الراهنة في سوريا ولبنان وفلسطين.
واعتبر " المنزلاوى " فى بيان له أصدره اليوم الكلمة التاريخية التى القاها الرئيس عبد الفتاح السيسى والإشادة الكبيرة من قادة ورؤساء الدول المشاركة بمصر والرئيس السيسى بمثابة ضربة البداية لتشكيل تكتل ومنصة هامة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول الأعضاء مما يدعم الجهود المصرية نحو الاستقرار الإقليمي والتنمية المستدامة مثمناً إطلاق الرئيس السيسي حزمة من المبادرات للتعاون بين دول الثماني النامية، عبر تدشين شبكة لمديري المعاهد والمراكز الدبلوماسية لمواكبة قضايا العصر الحديث، وتدشين شبكة للتعاون بين مراكز الفكر الاقتصادي في الدول الأعضاء بمنظمة الدول الثماني النامية ومسابقة إلكترونية لطلاب التعليم قبل الجامعي في الدول الأعضاء بالعلوم والهندسة.
وأكد المهندس محمد المنزلاوى نجاح هذه القمة وتحقيقها لجميع أهدافها لصالح الدول الاعضاء للبدء فى مرحلة جديدة للتعاون بين دول المنظمة فى مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والصناعية وغيرها مشيراً إلى أن مشاركة قادة ورؤساء الدول الأعضاء في هذه القمة يعكس الثقة الكبيرة في القيادة المصرية ورؤيتها الواضحة لتعزيز التعاون الاقتصادي الإقليمي والدولي.