- خطوة جديدة تقرب سوزا من الأهلي .. ناديه الكوري الجنوبي يتعاقد مع مهاجمين
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن خطوة جديدة تقرب سوزا من الأهلي ناديه الكوري الجنوبي يتعاقد مع مهاجمين، 03 01 م الخميس 20 يوليو 2023 سوزا مهاجم جيونبوك الكوري الجنوبي أعلنت .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خطوة جديدة تقرب سوزا من الأهلي .. ناديه الكوري الجنوبي يتعاقد مع مهاجمين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
03:01 م | الخميس 20 يوليو 2023
سوزا مهاجم جيونبوك الكوري الجنوبي
أعلنت إدارة نادي جيونبوك الكوري الجنوبي، المحترف ضمن صفوفه البرازيلي جوستافو سوزا، المرتبط اسمه بالانتقال إلى صفوف النادي الأهلي، التعاقد مع بارك جاي يونج مهاجم إف سي أنيانج قبل ساعات من غلق باب الانتقالات في كوريا الجنوبية.
سوزا يقترب من الأهلي بعد صفقتي نادي جيونبوك الكوريوتمكنت إدارة النادي الكوري الجنوبي من إبرام صفقة هجومية أخرى، بالتعاقد مع الشباب يون دو وون، البالغ طوله 198 سم ويستطيع اللعب في خط الهجوم أيضًا.
وتأتي تلك الخطوات لتقرب سوزا، من الانضمام لصفوف الأهلي، حيث أنهت إدارة النادي الأحمر جميع الاتفاقات مع النادي اللاعب وناديه جيونبوك، ورهنت إدارة النادي الكوري الجنوبي التعاقد مع مهاجم آخر لتعويض رحيل جوستافو.
جدير بالذكر أن إدارة النادي الأهلي، أعلنت رسميا التعاقد مع إمام عاشور، لاعب الزمالك السابق لمدة 5 سنوات، في أولى صفقات الفريق الأحمر الرسمية.
وحسم فريق الأهلي التتويج بلقب الدوري للمرة 43 في تاريخه، ويستعد لمواجهة بيراميدز مساء الأحد المقبل، في لقاء مؤجل من الجولة 28 من عمر المسابقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکوری الجنوبی إدارة النادی مع مهاجم
إقرأ أيضاً:
خطوة أممية جديدة لمواجهة الجرائم الدولية
تبنت اللجنة القانونية في الجمعية العامة للأمم المتحدة مشروع قرار تاريخي يمهد الطريق لصياغة أول معاهدة دولية تهدف إلى مكافحة الجرائم ضد الإنسانية ومعاقبة مرتكبيها.
القرار، الذي حظي بإجماع الدول الأعضاء، يمثل نقلة نوعية في الجهود الأممية لتعزيز القانون الدولي الإنساني.
وفي سياق هذه الخطوة، وضمن فقرات برنامج غرفة الأخبار في "سكاي نبوز عربية" ناقش الخبير القانوني الدولي أيمن سلامة أبعاد القرار، الذي أوضح أهمية هذه المعاهدة وتحديات تنفيذها على أرض الواقع.
الجمعية العامة أم مجلس الأمن: أين يُصنع القانون الدولي؟
استعرض أيمن سلامة الفرق بين الجمعية العامة ومجلس الأمن في التعامل مع مثل هذه القضايا.
وأوضح أن الجمعية العامة، التي تضم 193 دولة، هي الهيئة التي تتولى صياغة المعاهدات الدولية ومناقشة القضايا التشريعية الكبرى.
في المقابل، أشار إلى أن مجلس الأمن يتمتع بصلاحيات تنفيذية تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، لكنه يخضع في كثير من الأحيان لاعتبارات سياسية خاصة بالدول دائمة العضوية.
وأضاف سلامة أن هذا المشروع يُظهر أهمية الجمعية العامة كمنصة تشريعية تمثل الإرادة الجماعية للدول الأعضاء.
هل ستكون للمعاهدة أنياب؟
تساءل سامي قاسمي عما إذا كانت المعاهدة المرتقبة ستُحدث تغييرًا ملموسًا أم ستظل إطارًا قانونيًا دون تطبيق فعلي. ورد أيمن سلامة بأن القانون الدولي نفسه قوي ومتقدم، لكن المشكلة تكمن في الدول التي تلتف على هذه القوانين أو تتجاهلها.
وأشار إلى أن انتهاكات إسرائيل الصارخة للقانون الدولي تمثل تحديًا واضحًا، حيث تستخدم إسرائيل قوتها العسكرية لتجاوز المعاهدات الدولية دون محاسبة.
وأكد أن تنفيذ المعاهدات يتطلب إرادة سياسية دولية، فضلًا عن آليات قوية لضمان الالتزام بها.
لماذا الانتظار حتى 2029؟
ناقش البرنامج سبب التأخير المتوقع في اعتماد المعاهدة حتى عام 2029.
وأوضح أيمن سلامة أن المصالح الذاتية للدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة، تعرقل التقدم السريع في هذا المجال.
وأضاف أن هناك أمثلة عديدة على تأخر التصديق على المعاهدات الدولية، مثل اتفاقية الإبادة الجماعية التي استغرق التصديق عليها عقودًا، وإسرائيل التي ترفض حتى الآن التوقيع على البروتوكولات الإضافية لاتفاقيات جنيف لعام 1977.
ما الذي ستضيفه المعاهدة؟
تطرق النقاش إلى ما يمكن أن تضيفه المعاهدة الجديدة، إذا ما تم تنفيذها، حيث أشار سلامة إلى أن المعاهدة ستؤسس إطارًا قانونيًا يجرم أفعالًا مثل الإبادة، الاستعباد القسري، وغيرها من الجرائم الكبرى، سواء في أوقات السلم أو النزاع.
ورغم ذلك، شدد على أن القانون الدولي لا يملك أدوات تنفيذية مثل الجيوش أو القوة المادية لفرض قوانينه، مما يجعل الالتزام الدولي شرطًا أساسيًا لنجاح أي معاهدة.
ختام الحلقة: آفاق جديدة للقانون الدولي
اختتم سامي قاسمي الحلقة بالتأكيد على أهمية هذه المعاهدة كخطوة نحو تعزيز العدالة الدولية ومواجهة الجرائم ضد الإنسانية.
واعتبر أن تبني مثل هذه المعاهدات يبعث برسالة قوية ضد الإفلات من العقاب، رغم العقبات التي تواجه التنفيذ.