شاهد: "أوقفوا إطلاق النار في غزة الآن"، محتج يقاطع خطاب وزير الخارجية السويدي
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قام متظاهرون بمقاطعة بيان وزير الخارجية توبياس بيلستروم في جلسة للبرلمان السويدي المؤكد لموقف حكومته التضامن مع إسرائيل وطالب بالإفراج عن الرهائن دون قيد أو شرط
وقوبل البيان باحتجاجات من قبل الجمهور الذي كان يحضر الجلسة، واضطر رئيس البرلمان أندرياس نورلين، إلى التدخل وتوجيه تحذير للجمهور.
ودعا نورلين، إلى اخراج متسببي الاضطراب فوراُ، بينما كان آخرون يهتفون: "الجميع يرى ويسمع كيف يموت الأطفال في غزة".
وبعد ذلك، جدد نورلين تأكيده بعدم السماح لحدوث الاضطرابات في البرلمان، ووجه الأمن لمرافقة المتظاهرين إلى الخارج.
"هدنة لـ6 أسابيع".. محادثات القاهرة تحرز تقدمًا مهمًا في سبيل وقف إطلاق النار بغزةرغم الحرب على غزة.. الإمارات تحتل المركز الثاني كأفضل وجهة خارجية للإسرائيليينلماذا يمنع وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش دخول شحنة دقيق إلى غزة؟وقد أدى القصف الإسرائيلي المتواصل لقطاع غزة، إلى مقتل أكثر من 28 ألفاً و340 بينما ارتفع عدد المصابين إلى 67 ألفاً و984 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مقتل جندية إسرائيلية وإصابة 8 عسكريين في هجوم صاروخي هو الأشد لحزب الله على شمال إسرائيل بايدن لنتنياهو: "يمكن إطلاق سراح مزيد من الأسرى الفلسطينيين أكثر مما جرى في الصفقة الماضية" لماذا تسمح السويد بحرق القرآن؟ برلمان احتجاجات السويد قطاع غزة احتجاز رهائن الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: برلمان احتجاجات السويد قطاع غزة احتجاز رهائن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس فلسطين الشرق الأوسط المملكة المتحدة رفح معبر رفح روسيا فرنسا إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس فلسطين یعرض الآن Next قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
«الخارجية» الفلسطينية: إسرائيل تتعمد إطالة أمد الحرب عبر سلاح التجويع
القدس (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس، أن إسرائيل تتعمد إطالة أمد حرب الإبادة والتهجير ضد الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة، من خلال تصعيد جريمة استخدام التجويع كسلاح في حربها المدمرة على القطاع، وحرمان أكثر من مليوني فلسطيني من أبسط حقوقهم الإنسانية والمدنية.
وحذرت الوزارة، في بيان، من مخاطر إطالة أمد الإبادة والتهجير ودوامة العنف والحروب، واعتبرتها استخفافاً بالجهود الدولية المبذولة لتثبيت وقت الحرب والشروع في عمليات الإغاثة والإعمار، والتفافاً على مخرجات القمة العربية الأخيرة وقرارات الشرعية الدولية والأوامر الاحترازية التي صدرت عن العدل الدولية.
وأضافت الخارجية الفلسطينية أن أي معادلة سياسية لا تعطي الأولوية لحماية المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، مطالبة بتدخل دولي جاد، والتحرك من جميع الأطراف لوقف حرب الإبادة والتهجير.
وفي سياق متصل، أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، أن أسرى سجن النقب يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة من قبل السجانين، حيث تعرضوا للقمع والضرب والأعيرة المطاطية أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي.
وأضافت الهيئة، في بيان، أمس، أن إدارة السجن تتعمد خلط الأسرى المصابين بمرض «سكابيوس» مع غير المصابين لنقل العدوى لهم كنوع من العقاب، إضافة إلى استغلال شهر رمضان للتضييق على الأسرى بشكل أكبر، بتقليص كمية الطعام ورداءة جودته.