شركة تجارة الجملة تكشف حقيقة وجود أزمة في توفير السكر ونقصه بالأسواق
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
كشف عادل عبد العزيز، العضو المنتدب للشركة العامة لتجارة الجملة، حقيقة وجود أزمة في السكر ونقصه في السوق وارتفاع أسعاره حتى 40 جنيهًا.
عاجل.. بشرى سارة بشأن توفير السكر كشف ملابسات نشر إعلان وهمى للترويج لبيع أطنان من السكر لا يوجد أزمة في السكروقال "عبد العزيز" في اتصال هاتفي مع الإعلامي شريف عامر ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع على فضائية "إم بي سي مصر" مساء اليوم الأربعاء، "مفيش أزمة سكر والسكر متوفر وجهود الدولة واضحة في ذلك".
وأضاف "بداية من الغد سيكون هناك انطلاق لمعارض أهلا رمضان في جميع محافظات الجمهورية فيه تنسيق كامل وتوفير كافة أنواع السلع الغذائية بمشاركة أكثر من 30 شركة".
ضخ كميات كبيرة من السلع بمعارض أهلا رمضانوتابع "من خلال وزارة التموين السكر متاح وعندنا ضخ كميات كبيرة والتي سيتم ضخها تصل إلى 55 ألف طن في السكر في معارض أهلا رمضان و17 ألف طن زيت طعام وأكثر من 10 آلاف طن مكرونة وأطنان من الأرز أيضًا".
واستطرد "الإتاحة ستعمل على تهدئة للسوق، بالإضافة إلى توفير الكوبونات للسنة الرابعة على التوالي من 50 إلى 250 يشتريها القادرين لغير القادرين مع اقتراب شهر رمضان المبارك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظات الجمهورية رمضان المبارك شريف عامر السلع الغذائية معارض اهلا رمضان شهر رمضان وزارة التموين شهر رمضان المبارك معارض أهلا رمضان في اقتراب شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
«بلدية الكفرة» تكشف حقيقة دخول مليون لاجئ سوداني
أصدرت بلدية الكفرة، بيانا حول “الأنباء المتداولة حول دخول أكثر من مليون لاجئ سوداني إلى البلاد”.
وقال عبد الله سليمان، مدير مكتب الإعلام ببلدية الكفرة: “إن الأرقام المتداولة بشأن دخول أكثر من مليون لاجئ سوداني إلى ليبيا غير دقيقة”، مشيرا إلى أن “العدد الحقيقي أقل من ذلك بكثير”.
وأوضح سليمان، وفق ما نقلت عنه العديد من الوسائل الإعلامية، “أن الحدود الليبية لا تخضع لمراقبة دقيقة، مما يجعل من الصعب تحديد العدد الفعلي للاجئين السودانيين الذين دخلوا البلاد منذ اندلاع الأزمة في السودان”.
وبين “أن بلدية الكفرة أصدرت أكثر من 120 ألف شهادة صحية للاجئين السودانيين”، مؤكدا أن “عمليات وصولهم ما تزال متواصلة بشكل يومي، ولكن بمعدلات متفاوتة”.
هذا وترأس قبل أيام، رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، اجتماعا موسعا في طرابلس، بحضور وزراء الداخلية والخارجية والعمل، “لمناقشة تداعيات الهجرة غير النظامية على الأمن والاقتصاد”.
وأمس، أكد وزير الداخلية المكلف بحكومة الوحدة الوطنية لواء عماد مصطفى الطرابلسي، “أن ليبيا لن تتحمل وحدها أعباء الهجرة غير الشرعية، ولن تكون بأي حال من الأحوال “منطقة توطين”، مشدداً على “أن السيادة الليبية ومصلحة الأمن القومي فوق أي اعتبارات أخرى”.