الفن و المشاهير "الموريكس دور" تطلق شعار "Staying Alive… The Show must go on" من خلال لوحة فنية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، الموريكس دور تطلق شعار Staying Alive… The Show must go on من خلال لوحة فنية،أطلقت لجنة جوائز الموريكس دور الشعار الجديد الذي يحمل عنوان Staying Alive… The .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "الموريكس دور" تطلق شعار "Staying Alive… The Show must go on" من خلال لوحة فنية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أطلقت لجنة "جوائز الموريكس دور" الشعار الجديد الذي يحمل عنوان "Staying Alive… The Show must go on" لعام 2023، من خلال لوحة فنية للرسام اللبناني الفرنسي آندريه فردورو، وذلك في غاليري "Samarani" في ذوق مصبح جبل لبنان.
من هو أغنى الممثلين في العالم.. وكم تبلغ ثروته ؟الاحتفال الذي جمع عدداً من الشخصيات السياسية والدبلوماسية والفنية والإعلامية والاجتماعية، جرى برعاية وحضور معالي وزير الإعلام اللبناني المهندس زياد مكاري وضمن فعاليات "بيروت عاصمة الإعلام العربي"، وقدمته الإعلامية أنجيليك موّنس.جاء في كلمة الدكتور فادي الحلو: "أحببنا إطلاق شعارنا ضمن أجواء ثقافية فنية متجددة من خلال الفن التشكيلي، وكانت هذه اللوحة التي تجسد شعارنا لأن لبنان سيظل ينبض بالحياة ولا يمكن أن تقوى عليه أي أزمة مهما كانت". وأضاف الدكتور زاهي الحلو واعداً أن الاحتفال الكبير الذي سيقام في كازينو لبنان تحت شعار "Staying Alive… The Show must go on" أو "الحياة تستمر... والعرض يتواصل" وتنقله "المؤسسة اللبنانية للإرسال انترناسيونال (LBCI)" في 17 أيلول / سبتمبر القادم سيكون مليئاً بالمفاجآت السارة والحضور العالمي المميز". وأنهى: "سنناضل دائماً للحفاظ على أن يكون لبنان ملتقى للثقافة والفنون والإبداع".أما وزير الإعلام اللبناني زياد مكاري فنوّه: "يسعدني كثيراً أن يكون "الموريكس دور" الذي سيحمل هذا الشعار ضمن فعاليات "بيروت عاصمة الإعلام العربي"". وأكدّ أن الثروة الحقيقية في لبنان هي العقل والطموح والحلم اللبناني."
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني الجديد ..لا سلاح فوق سلاح الدولة
آخر تحديث: 11 يناير 2025 - 11:42 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- يتسلّم الرئيس الجديد العماد جوزيف عون قيادة دفة لبنان في مرحلة سياسية محلية وإقليمية ودولية جديدة، وبظروف مغايرة لأي رئيس سابق، أي من دون نظام الأسد، وبغياب قيادات بارزة سابقة في «حزب الله»، ومن دون معارضة جدية داخلية له في مطلع عهده. وقد كانت الرسالة الأولى لرئيس لبنان الجديد: «لا إملاءات»، والكثير من «اللاءات».بعد شغور استمر سنتين وشهرين و9 أيام، و12 جلسة، آخرها كانت في 14 يونيو 2023، وأولاها في 29 سبتمبر 2022، وفي مشهد بدا أقرب إلى «انقلاب» ضخم في الوقائع السياسية والدبلوماسية، أدى إلى تثبيت اسمه بلا منافس أو بديل مرشحاً حصرياً لرئاسة الجمهورية اللبنانية، توقفت مصادر سياسية أمام نقاط كثيرة تضمنها «الخطاب الأول» للرئيس المنتخب، أبرزها اثنتان: الإدانة الواضحة الواردة في خطاب القسم ضد الطبقة السياسية، وقوله «لا» بالخط العريض لمناورات «حزب الله» وتجارة المخدرات وتبييض الأموال، وتأكيده بكل صراحة ووضوح «حق الدولة في احتكار حمل السلاح»، ورفضه إملاءات الغرب.ويبقى الجانب الأكثر دلالة في إتمام الاستحقاق الدستوري يتمثل، بحسب قول مصادر سياسية لـ«البيان»، أولاً في ضخامة قياسية للدعم الداخلي والخارجي الذي تكوكب حوله ووفّر له قوة الدفع لانتخابه، وثانياً في تجاوز مطب أساسي تمثل في قبول المعارضة بانتخابه، أما خطاب القسم، بحسب المصادر نفسها، فتميز باستثنائية عالية في التعهدات المتصلة بالمرحلة الجديدة لبناء الدولة، وتوزعت عبره الرؤية لهذه الدولة من منطلقَي الالتزام الصارم بالقانون والإصلاح على أساس العدالة، والتوازن بين مطالب الفئات اللبنانية على اختلافها.وللمرة الأولى منذ نهاية ولاية الرئيس السابق ميشال عون، استعاد قصر بعبدا حركته الناشطة باستقبال رسمي للرئيس المنتخب، الذي بدأ الإقامة الثابتة فيه بدءاً من أمس، ويعد لأولى محطات مسؤولياته في إجراء الاستشارات النيابية الملزمة لتكليف الشخصية التي ستشكل الحكومة الجديدة.ويُتوقع أن تحدد دوائر القصر مواعيد هذه الاستشارات في مطلع الأسبوع المقبل، لاختيار رئيس حكومة يكون شريكاً وليس خصماً، على أن يستعيد مجلس النواب دوره التشريعي، مع العلم أن اسم رئيس الحكومة بات يتردد، وهو الرئيس نجيب ميقاتي دون أي حسم.وثمّة إجماع على أن ما جرى تحت قبة البرلمان، أول من أمس، شكل انفراجاً سياسياً واسعاً وارتياحاً شعبياً، وولّد دعماً دبلوماسياً عربياً ودولياً من أجل نقل لبنان من ضفة اللاستقرار والقلق والمخاوف من الانهيارات والتحولات والتغييرات إلى ضفة الاستقرار وإقامة الحساب لما حصل، انطلاقاً من إرادة التوافق الوطني.وفي محصلة المشهد، عادت للدولة فخامتها، وأطفأت فراغاً طاف عن السنتين بشهرين. فُتح قصر بعبدا لسيّده، ودخله الجنرال جوزيف عون رئيساً لم تنافسه إلا ورقة سياسية بيضاء في الدورة الأولى، وانتخب قائد الجيش رئيساً لمسيرة السنوات الـ6 في دورة ثانية، في حين ثمّة إجماع على بداية مرحلة جديدة مع الرجل الآتي من تجربة طويلة مميزة في المؤسسة العسكرية، ويعرف مكامن الخلل والضعف في الدولة، وهو حارس هيكلها لسنوات وسنوات، والمؤتمن على أمنها وحدودها، وها هو يصبح مؤتمناً على حاضرها ومستقبلها.